Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»هجوم القوات العراقية ضد «داعش» يصل حدّه… وخطوط الجبهة ترتسم

    هجوم القوات العراقية ضد «داعش» يصل حدّه… وخطوط الجبهة ترتسم

    0
    بواسطة حسين عبد الحسين on 2 أغسطس 2015 الرئيسية

            واشنطن –
    اعتبرت مصادر مطلعة في وزارة الدفاع الاميركية «البنتاغون» ان الهجوم الذي تشنه قوات الحكومة العراقية بالاشتراك مع ميليشيات «الحشد الشعبي» ضد تنظيم «الدولة الاسلامية» (داعش) «وصل حده الأقصى».

    ورجّحت انه «لن يكون بإمكان القوة العراقية المشتركة بين القوات النظامية وغير النظامية استكمال طرد (داعش) من المناطق التي يسيطر عليها في غرب العراق وشماله الغربي».

    وقالت المصادر ان «التقارير المتواترة من ساحات المعارك تشير الى انه – وبغطاء جوي كثيف تقدمه مقاتلات التحالف الدولي الذي تقوده الولايات المتحدة – نجحت القوات المشتركة بتحقيق تقدم داخل مدينة الرمادي من محوريْن في جنوبها وشرقها، لكن (داعش) نجح في وقف التقدم بإظهار شراسة قتالية ادت الى ضراوة في المعارك. وبسبب التحام الطرفيْن، أحجمت مقاتلات التحالف عن استكمال مشاركتها في القتال في شوارع الرمادي لصعوبة تحديد اماكن المسلحين بدقة كافية ولتفادي توجيه ضربات عن طريق الخطأ الى القوات المشتركة، التي يقودها ضباط من «فيلق القدس في الحرس الثوري الإيراني»، حسبما يرى باحثون.

    ومثلما حصل في الرمادي، نجحت القوات العراقية المشتركة في اختراق خط الدفاع الأول الذي اقامه تنظيم «داعش» حول مدينة الفلوجة. لكن التقدم توقف، ايضاً بسبب استشراس مقاتلي «داعش» وتمسّكهم بالاراضي التي يسيطرون عليها. وكما في الرمادي أيضاً، يجعل القتال داخل المدينة من الصعب على مقاتلات التحالف او المدفعية العراقية المشاركة في القتال مخافة التسبّب بوقوع «خسائر صديقة».

    ويتابع مسؤولو «البنتاغون» والخبراء الاميركيين ان «(داعش) نجح في تخفيف ضغط الهجوميْن عليه في الرمادي والفلوجة بفتح جبهة في محافظة ديالى، التي تجاور الحدود مع إيران. وكان التنظيم نجح، في الاسابيع الاولى التي تلت استيلاءه على مدينة الموصل الشمالية في 10 يونيو من العام الماضي، في تحقيق تقدم داخل ديالى وصل خلاله الى مشارف بلدة خانقين، وهذه الاخيرة كانت شهدت معارك حامية اثناء الحرب العراقية – الإيرانية بين الاعوام 1980 و1988».

    احتلال «داعش» العام الماضي لبلدة جلولاء، التي تبعد 35 كيلومتراً عن الحدود العراقية مع ايران، أجبر الجيش الإيراني النظامي (آرتيش) على دخول الاراضي العراقية، حسب مسؤولين في «البنتاغون»، لصد هجوم التنظيم المذكور. واستخدم الجيش الإيراني حينذاك مقاتلاته الأميركية من طراز «أف – 4» التي يملكها منذ ما قبل ثورة 1979 في ايران. ويقول مسؤولو «البنتاغون» ان «التنظيم المتطرف شن الاسبوع الماضي، هجمات عنيفة، خصوصا باستخدامه السيارات المفخخة، في مناطق مختلفة من ديالى، ضد قوات من (تنظيم بدر)العراقي الشيعي الذي يقوده ضباط إيرانيون. ومن المعروف ان وزير الداخلية العراقي محمد الغبان، ينتمي الى (بدر)، وبسبب ضغط (داعش) في ديالى، وجدت الحكومة العراقية وقيادة (فيلق القدس) نفسيْهما في حيرة: إما أن ينقلا مقاتلين الى ديالى وتالياً يعطّلون زخم الهجوميْن في الرمادي والفلوجة، أو يستمران في الهجومين ويتركان ديالى عرضة لتقدم (داعش) الذي ربما يجبر القوات الإيرانية على دخول الاراضي العراقية مجدداً للانخراط في القتال ضده».

    ويتابع المسؤولون الاميركيون ان «الحيرة العراقية – الإيرانية تظهر ان الاعداد البشرية المتوافرة لبغداد وحلفائها الايرانيين وصلت أقصاها، وانه لا يمكن توسيع رقعة القتال التي تنخرط فيها القوات المشتركة ضد (داعش) من دون المخاطرة بجبهة دون أخرى».

    ويختم المسؤولون الاميركيون ان «قيادة القوات العراقية المشتركة كانت تسعى لإقامة حزام أمني واسع حول بغداد وحول مناطق الجنوب العراقي ذي الغالبية الشيعية، مع ما يعني ذلك من ضرورة السيطرة على الفلوجة والرمادي لإضافتها الى تكريت التي استولت عليها هذه القوات من (داعش) قبل اسابيع. لكن القوات المشتركة يبدو انها عدّلت من المخطط الاصلي القاضي بإنشاء أحزمة أمنيّة واسعة تُبقي التنظيم المتطرف بعيداً، والارجح ان القوات العراقية ستكتفي بأحزمة ضيقة بدلاً من ذلك، وهو ما يعني ان القوات المشتركة قد لا تتقدم كثيراً أبعد ما تقدمت حتى الآن، وقد تبدأ خطوط الجبهة بالثبات».

    “الرأي“

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقبعد هزيمة “الربيع العربي” وصعود “داعش”: الإيرانيون مع تغيير “سلمي” لنظامهم!
    التالي مرور قرن على عودة غاندي إلى بلاده
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    • DBAYEH REAL ESTATE 25 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Israeli Raids in Lebanon: target, Hezbollah weaponry 23 مايو 2025 Omar Harkous
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz