Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»هؤلاء : الإنجازات

    هؤلاء : الإنجازات

    0
    بواسطة Sarah Akel on 25 مايو 2007 غير مصنف

    “في كل مرة يتحدثون معي فيها عن الإله أشعر وكأنهم يريدون محفظتي وحياتي”. بردون.

    ويقول التاريخ: كلما ارتقى الإنسان وتطورت شخصيته انخلع عن الأطر الاجتماعية الضيقة.
    (2)

    الحوثيون والسلفيون والباطنيون والقبوريون والوهابيون، وغير ذلك من المسميات التي أحالت إلى ما قبلها ورجعت بنا إلى الهاشميين والعلويين والقحطانيين والعدنانيين وكل ما لا يمكن أن يدخل في رصيد حساب “الوحدة اليمنية ” أو ينسب لإنجازاتها في عيدها السابع عشر إلا بضغط منطق الوقائع التي تشهد بأن العام 2007م قد اختُطِف قبل أن يطل برأسه، ومعه اختطف الساسة والسياسة والصحافة في اليمن من قبل “هؤلاء” السالف ذكرهم.

    وتبعاً لما صار سقط حق الروائي السوداني الكبير الطيب صالح في السؤال: من أين جاء هؤلاء؟

    ذلك لأن “هؤلاء” ليسوا غرباء، ولم يهبطوا علينا من السماء ولم يخرجوا من المقابر وإن كانوا يرضخون لسلطتها وينفذون أوامرها.
    والواضح أكثر أنهم من إنجازات السلطة الحاكمة التي تستأثر بالنصيب الأوفر في إنتاج “هؤلاء” لأن الشواهد تقطع بسيطرة هذه السلطة على شبكة إنتاج المذاهب والطوائف والتلاعب بها وهندسة حروبها الدامية.

    كما تشهد التجارب بأن فساد السلطة ينتج في مقابلة الهوس الديني الذي يؤشر على حركة المجتمع الهابطة إلى منحدر اللاعقلانية و”الماضوية” وكل ما من شأنه نقل الهزيمة في السلطة إلى المجتمع بأسره.

    إن “هؤلاء”، وآخرهم “علماء الأمة”، قد ظهروا بالتواقت مع غياب العقل والعقلانية، وانحسار مظاهر الحداثة وعناوينها.
    فبعد أن كنَّا نتغنى بالتعددية، الحزب، النقابة، أطلت الطائفية برأسها لتنصب المشانق المقدسة لكافة مقولات الحداثة.
    وبدلاً من الالتفات نحو الأسباب التي قفزت بـ”هؤلاء” إلى صدارة المشهد وكانوا بمثابة التعبير الجلي عن هزيمة قيم العقلانية والديمقراطية أمام قيم اللاعقلانية و”الطائفية” المستبدة، وبالأحرى الترجمة الفصيحة لصورة المجتمع المأزم والمتجه نحو الانتحار الذاتي.
    وبدلاً من الهروب إلى حقل اللاتحديد وفضاء العمومات، أصبح من الضروري تفسير “هؤلاء” بفشل بناء الدولة الذي أفضى إلى اغتراب العقل وتدميره، وأفسح المجال لتغول سلطة مستبدة فاسدة لا تجيد أكثر من إدارة البلاد بالحروب، واللعب بالورقة الدينية “الطائفية”، وإفساد الدين والدنيا.

    وعلى ذلك فإن الذكرى السابعة عشرة لـ”الوحدة” تأتي هذا العام في ظل الانتقال من الحديث عن “الساعة” إلى حديث الساعة، والحض على الطاعة والامتثال لولي الأمر، وما يعنيه كل ذلك من إلقاء تحية الوداع على الدستور والمواطنة المفترضة والوطن المفترى عليه.

    mansoorhael@yahoo.com

    كاتب من اليمن

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالمراجعة فضيلة لم تنضج بعد شروطها لدى شيوخ التطرف
    التالي مجموعات ومواقع “سقط عتب”

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 يونيو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Post-Attack Assessment of the First 12 Days of Israeli and U.S. Strikes on Iranian Nuclear Facilities 26 يونيو 2025 ISIS
    • US ambiguity shouldn’t stop work on a two-state solution 25 يونيو 2025 David Schenker
    • The Political Economy of Reform in Lebanon and its Challenges 23 يونيو 2025 Khalil Youssef Beidas
    • Sky Theft: How MEA’s Monopoly Is Pricing Lebanon Out of the Skies 19 يونيو 2025 Zouzou Cash
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Najwa على صحة العالم من صحة «هرمز» و«باب المندب»!
    • المحامي حنا البيطار على الإقتصاد السياسي للإصلاح في لبنان، وتحدّياته!
    • Yara على من هيروشيما إلى طهران… هل نعود إلى بداية الطريق
    • Linda على من هيروشيما إلى طهران… هل نعود إلى بداية الطريق
    • Joe Wk على السيستاني دعا لـ”حل سلمي”، ومُعَمّمون بالنجف اعتبروا الحرب على خامنئي حرباً على “الأمة الإسلامية”!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.