Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»“نُفيت لخمس سنوات من بلادي”، المشنوق: لا يعرف أحد غيري معنى أن تكون ضحية فخ أو مؤامرة

    “نُفيت لخمس سنوات من بلادي”، المشنوق: لا يعرف أحد غيري معنى أن تكون ضحية فخ أو مؤامرة

    0
    بواسطة وكالات on 4 مارس 2018 الرئيسية

     لمناسبة تصريح الوزير المشنوق، عدنا إلى هذه “الدُرر” التي نشرها موقع “المقاومة الإسلامية – لبنان-الموقع الرسمي” و”قناة المنار” في العام ٢٠٠٨:

    “ذكرت مصادر اعلامية اسرائيلية ايضاً ان الموساد يساعد قائد القوات اللبنانية سمير جعجع على تنفيذ عملية اغتيال ضد الجنرال ميشال عون، وذلك عبر عميل الموساد بيار عقل الذي سعى للتقرب من اصدقاء عون في فرنسا واستراليا. وكان مخطط اغتيال عون سيتم عبر كاميرا متطورة جدا توضع فيها عبوة صغيرة موجهة لا يزيد وزنها عن مئة غرام لكنها فعالة لتدمير رأس النائب عون على ان يقوم فريق مراقبة من القوات اللبنانية بمواكبة الصحافية التي كانت ستجري المقابلة مع عون وتتولى تنفيذ المهمة بدون علم هذه الصحافية وفق هذه المصادر.” (لقراءة “الدرر” على الموقع الأصلي للحزب الإيراني إضغط هنا).

     

    مع ملاحظة: يثير القلق أن وزير الداخلية، الذي عرف مرارة الإتهام الظالم، ظلّ صامتاً على ظلم فادح لحق بمواطن معروف لأكثر من ٣ أشهر!! ويثير القلق أكثر أن وزير داخلية لبنان لم يردّ على بيان “أمن الدولة” الذي وجّه له اتهامات واضحة! ويثير القلق اكثر أن تصريحات الوزير المشنوق، واعتذاره، لا يتضمّن شيئاً عن محاسبة رئيس الجهاز المسؤول عن “فبركة” قضية زياد عيتاني!

    *

    وطنية –  قال وزير الداخلية والبلديات نهاد المشنوق، في تصريح: “لا يعرف أحد غيري، بقدر ما أعرف، معنى أن تكون ضحية فخ أو مؤامرة، وأن تصبح بين ليلة وضحاها جاسوسا إسرائيليا، وأنت بريء، لا تعرف عن إسرائيل إلا أنها العدو الأول والوحيد والدائم.

    لقد نفيت لخمس سنوات (1998 – 2003) من بلادي، ظلما وعدوانا، بقرار من المخابرات السورية، ولم أجد من يقف إلى جانبي من الأكارم الذين يتنطحون اليوم للدفاع عن القانون والعدل والقضاء”.

     

    أضاف: “خمس سنوات، سمع خلالها أولادي ما لم يسمعه أحد من إتهامات زملائهم، وهم أطفال، عن جاسوسية والدهم وعمالته. تخلى عني أقرب أصدقائي، ولم تجد عائلتي من يدق بابها للسؤال عنها، إلا النادر النادر ممن كانوا وسيظلون أصدقاء العمر. سكن بعضهم في فندق المنفى نفسه، ولم يتجرأوا على الحديث معي، ولو عبر الهاتف. ولولا بعض الشجعان، مثل الأعز فريد مكاري، والشهيد وسام الحسن، وغيرهما ممن ذكرتهم في مقالات “السفير”، لما وجدت من أتحدث اليه على غداء أو عشاء، طوال سنوات. ولولا النبيل طه ميقاتي، لكانت سنوات المنفى طالت سنوات أخرى”.

    وأردف: “لقد عوضني الله أولا بكتاباتي في “سفير” طلال سلمان، المحترف حتى الثمالة، ودائما وأبدا بالرئيس سعد الحريري وجمهور الرئيس الشهيد رفيق الحريري، عوضني الله كرامة وعزة ونيابة ووزارة”، سائلا “لماذا يستكثرون على زياد عيتاني وعائلته الصغيرة أو الكبيرة من يقف إلى جانب براءته ولو مبكرا؟”.

    أضاف: “لن ينسى الجنرال ميشال عون، ولو حاول، مرارة الإبعاد حتى وهو الرئيس في قصر بعبدا، فلذلك كله وأكثر، لا علاقة لكلامي عن براءة زياد عيتاني وعروبته ووطنيته، بما نسب إلي من حاجاتي الانتخابية، لأن من جاور الظالمين لا يعرف معنى الظلم. ولا تهمني أقوال العقول الممغنطة ولا أفعالها. فالغارق في بحر اتهاماته يرى في المياه العذبة تهديدا له، فينضح بما لا يقوم به هو”.

    وختم: “ليراجع المتهمون ما تبقى من ضمائرهم، قبل الحديث عن بطولات العدل والعدالة والقضاء، ومهما قالوا ومهما افتعلوا من أفخاخ أمنية، جوابهم في الآية الكريمة: “ظهر الحق وزهق الباطل، إن الباطل كان زهوقا”، صدق الله العظيم”.

    إقرأ أيضاً:

    بيار عقل:  علي الأمين يعمل لـ«الموساد» أيضاً!

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقطهران تضع النقاط على الحروف لفرنسا: “شمخاني” أولاً، و”روحاني” أخيراً!
    التالي بين زيادَين وزيادَين
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Israeli Raids in Lebanon: target, Hezbollah weaponry 23 مايو 2025 Omar Harkous
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Disarming Palestinian Factions in Lebanon Means Disarming Hezbollah 21 مايو 2025 Hanin Ghaddar and Ehud Yaari
    • The Pope and the Vatican: Divine Right or Male Monopoly? Elderly Men Excluding Women and Youth in the Name of Heaven 13 مايو 2025 Rezgar Akrawi
    • Leo is America’s first pope. His worldview appears at odds with ‘America First.’ 10 مايو 2025 POLITICO
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz