Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»نفط وغاز.. و”حرب عمولات” بين “الصهر” و”الأستاذ”

    نفط وغاز.. و”حرب عمولات” بين “الصهر” و”الأستاذ”

    1
    بواسطة Sarah Akel on 16 أكتوبر 2013 غير مصنف

    هل دخل لبنان في مرحلة “لعنة النفط” قبل أن يعرف “نعمة النفط” والغاز؟ والحق ليس على النفط والغاز طبعاً، بل على مجموعة سياسيين فاسدين يستحقون “سجن ٥ نجوم” يبحثون في قاع البحر، وفي باطن الأرض، عن “عمولات” شخصية! إسرائيل وقبرص بدأت العمل للإستفادة من مواردها، ولبنان عالق في “خلاف العمولات” بين “الصهر” باسيل ونبيه برّي!

    *

    “اشتعلت” على محور التنقيب عن النفط في لبنان بين حليفين رئيسين في قوى 8 آذار. ووصلت الأمور الى حد “التخوين” بين الوزير جبران باسيل، ومن خلفه العماد عون والتيار العوني، والمستشار السياسي لرئيس حركة “أمل”، الوزير علي حسن خليل ومن خلفه رئيس المجلس النيابي نبيه بري، وحركة “أمل”. وهذا، في حين يقف “ضابط الايقاع”، أي حزب الل”،ه موقف المتفرج. وكذا سائر الفرقاء، من رئيس الجمهورية الى سائر مؤسسات الدولة، بالتزامن مع صدور بعض المواقف من هنا او هناك لقادة في قوى 14 آذار أو عن رئيس حكومة تصريف الاعمال نجيب ميقاتي الذي يرفض تحديد موعد لانعقاد جلسة لحكومته المستقيلة من اجل إصدار مراسيم تلزيم التنقيب عن النفط.

    المعلومات تشير إلى ان الخلاف بين بري وباسيل هو على حجم التلزيمات النفطية وليس على مبدأ التلزيم. فالوزير باسيل يصر عى تلزيم “بلوكين” نفطيين من اصل عشرة في البحر، في حين يصرّ الرئيس نبيه بري على تلزيم “البلوكات” العشرة كاملة ودفعة واحدة.

    وتنقل المعلومات عن باسيل قوله إن تقسيط تلزيم “البلوكات” يتيح للدولة للبنانية الافادة اكثر من الثروة النفطية. ويقول باسيل إن تلزيم “بلوكين” فقط يعطي الدولة اللبنانية حصة 40% من عائداتهما، وأن تلزيم “بلوكين” آخرين لاحقا يسمح للدولة برفع حصتها الى 50%، وهكذا، وصولا الى إضطلاع الدولة باستخراج النفط لحسابها لاحقا بعد ان تتعزز مواردها المالية من “البلوكات” الاولى.

    وخلافا لما يقول الوزير باسيل، تشير معلومات الى ان الوزير يعرف حجم الكميات النفطية والغازية في باطن الارض، وفي جميع البلوكات، حيث هناك بلوكات خالية من اي نفط او غاز، واخرى متخمة بالغاز، دون النفط، واخرى تحتوي على كميات قليلة من النفط، بحيث لا يتوجب التكلف لاستخراجها. وتاليا فإن ما طرحه باسيل للتلزيم هو حقل غاز وحقل نفط، يحتويان على اكبر كمية من النفط والغاز على الساحل اللبناني. مما يعني أن حساب العمولات والافادات الشخصية من التلزيمات يتم في مرحلة تلزيم اول بلوكين نفط وغاز، في معزل عن حسابات نبيه بري.

    وتضيف المعلومات ان للرئيس نبيه بري حسابات اخرى تتصل بهيمنة باسيل على وزارة النفط، بحيث لا سلطة له على التلزيمات. وهو يريد طرح جميع التلزيمات إنطلاقا من حساب اخرى، يفيد منها حزل الله سياسيا، على قاعدة ان حقول النفط المتاخمة للمربعات الاسرائيلية في حاجة الى سلاح حزب الله لحمايتها من الإعتداءات الاسرائيلية، ويفيد منها الرئيس بري تاليا على قاعدة أن نفط البترون للمسيحيين العونيين، ونفط الجنوب للجنوب، بما يضمن لرئيس بري حصته في النفط الموعود.

    هذا في البحر، اما على البر، فإن شركة انكليزية تواصل اعمال سبر غور الارض في قضاء البترون بحثا عن شريان نفطي، يربط حقل نفطي لبناني بنفط العراق، حسب ما ذكر عاملون في الشركة!


    ونقل هؤلاء ان الشركة اكتشفت حقل غاز في محيط منزل الوزير جبران باسيل في مدينة البترون إضافة الى بقع نفطية قليلة في المنطقة، إلا ان حقل الغاز في حديقة منزل باسيل يمتد الى البحر ويحوي كميات غاز هائلة ويتصل بآخر في البحر في احد المربعات التي يريد باسيل تلزيمها، حسب ما ذكر العاملون.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابق١٠ طرق يمكن أن تساعد المعارضة السورية على مكافحة التطرف
    التالي تشومسكي: «الجيش» بمصر يسعى للسيطرة على السياسة والاحتفاظ بمملكته الاقتصادية
    1 تعليق
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    جوزف
    جوزف
    11 سنوات

    نفط وغاز.. و”حرب عمولات” بين “الصهر” و”الأستاذ”
    يعني إذا كان الشفط و اللهط و النصب يتمّ سابقاً بملايين الدولارات، فلنعد انفسنا لمرحلة جديدة هي مرحلة السرقة بالمليارات ☺

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    • DBAYEH REAL ESTATE 25 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Israeli Raids in Lebanon: target, Hezbollah weaponry 23 مايو 2025 Omar Harkous
    • Disarming Palestinian Factions in Lebanon Means Disarming Hezbollah 21 مايو 2025 Hanin Ghaddar and Ehud Yaari
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz