Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»نفايات لبنان صفقات وسمسرات والقطبة المخفية “مشروع عين درافيل” ‎

    نفايات لبنان صفقات وسمسرات والقطبة المخفية “مشروع عين درافيل” ‎

    0
    بواسطة خاص بالشفاف on 16 فبراير 2016 الرئيسية

    منذ أكثر من سبعة اشهر والنفايات تتراكم في شوارع العاصمة اللبنانية وسط تخبط الحكومة واللجنة الوزارية المكلفة حل هذه الازمة برئاسة الوزير اكرم شهيب بعد تكليفه بديلا عن وزير البيئة الاصيل محمد المشنوق لحل الازمة.

    بدأت أزمة النفايات مع إقفال “مطمر الناعمة” في الشهر السادس من العام المنصرم، بعد ان كانت الحكومة اللبنانية اتخذت قرار بإقفاله مطلع العام على ان تؤمن خطة بديلة للتخلص من النفايات.

    مع استنفاد المهلة تبين ان الحكومة اللبناينة لم تبادر طوال ستة اشهر الى ايجاد بديل عن”مطمر الناعمة” وبدأت النفايات تتراكم في الشوراع ، فانطلق حرك مدني يطالب الحكومة بمعالجة ازمة النفايات. وبعد احتلال وزارة البيئة من قبل ناشطين مدنيين، اعتكف الوزير محمد المشنوق وتم تكليف وزير الزراعة اكرم شهيب بإيجاد حل للازمة.

    ومنذ تكليف شهيب الى اليوم، تعددت الحلول والنتيجة واحدة:  اخفاق في ايجاد حب لازمة النفايات التي تتراكم، وبعد ان أخفقت الحكومة في إيجاد مطامر صحية في عكار والبقاع، حيث تم “تطييف” و”مذهبة” جغرافية المطامر! فرفض السنّة استقبال نفايات المسيحيين والشيعة، ورفض الشيعة استقبال نفايات المسيحيين والسنّة، ورفض المسيحيون إنشاء مطامر في مناطقهم!  فلجأت الحكومة الى إقرار ترحيل النفايات، وحينها بدأت روائح الصفقات تفوح من عملية الترحيل.

    شركات وهمية ونفي روسي!

    بدايةً،  تم الاتفاق مع شركة هولندية، تبين لاحقا انها مفتلعة وعنوانها منزل شريك مضارب في هولندا ولا وجود لها. الى ان رُسي الامر على شركة تدعي “شينوك”، ليتبين لاحقا ان الشركاء فيها من اصحاب المصالح والمشاريع، والتي بدأت تسوق انها سوف ترحل النفايات تارة الى قبرص التركية، وطورا الى جنوب افريقيا وأخيرا وليس آخرا الى روسيا حيث اشترت الشركة المزعومة قطعة أرض ومحرقة قديمة من مخلفات الاتحاد السوفياتي السابق، بالقرب من جمهورية الشيشان، في حين ذكرت مصادر روسية أن المحرقة تم تركيبها في مدينة “كراسندار” بالقرب من البحر الاسود، في منطقة سياحية ويشكل جوارُها مصيفا للقادة الروس.

    وزارة البيئة الروسية قالت في بيان لها اليوم انها لم توافق على استقبال نفايات اللبنانيين والتخلص منها، وقالت إنها ستلاحق قانونيا كل من يثبت علاقته في إعطاء وثيقة قبول مزورة للنفايات الروسية.

    وشركة “شينوك” تقول اليوم إنها استحصلت على قرار من مجلس الوزراء الروسي باستقبال النفايات، وفق عقد قيمته مليار دولار، على ان تكون الدفعة الاولى منه 50 مليون دولار تم تحويلها فعلا الى “مجلس الانماء والاعمار” للبدء في ترحيل النفايات قبل ان بتبين ان وزارة البيئة الروسية لم تعطِ موافقتها على استقبال النفايات.

    احد رجال الاعمال المتورطين في صفقة الترحيل، ويدعى م.ش. توسط لدى رئيس حزب من اجل ان يوقف عرقلة ترحيل النفايات عبر مجلس الوزراء. وقال للوسيط، إن حصته من من الصفقة بسيطة ولا تتجاوز الاربعين مليون دولار!

    مصادر سياسية لبنانية تساءلت عن السبب الذي يحول دون إعادة فتح”مطمر الناعمة” لاستقبال النفايات، علما ان المطمر المذكور بامكانه العمل لسنوات خمس إضافية على أقل تقدير، وان هذا الامر يمثل حلا مؤقتا الى حين الشروع بتنفيذ الخطة المستدامة التي اقرتها الحكومة ومدتها 18 شهرا للتخلص من النفايات محليا!

    المعلومات تشير الى ان احد السياسيين اشترى قطعة ارض مساحتها لا تقل عن ستمئمة الف متر مربع في بلدة “عين درافيل”، المطلة على البحر وعلى”مطمر الناعمة”، وانه انجز اعمال الفرز والتخطيط التي تشمل ايضا ملعبا للغولف، وباشر العمل على توليد الطاقة الكهربائية من مطمر الناعمة والتي تستمر مدة 20 عاما على اقل تقدير حسب بعض الخبراء،. وتاليا هناك استحالة بقوة الامر الواقع لاعادة فتح”مطمر الناعمة”. ما يعني إن النفايات ستبقى تتراكم في الشوارع وفي الساحات وسط تواطوء حكومي مكشوف ولا يستثني احدا.

    مصادر طبية بدأت تتخوف من تأثير انتشار الروائح والانبعاثات من النفايات المتراكمة، بعد تسجيل اربع حالات وفاة بفيروس انفلونزا الخنازير، وانتشار العديد من الفيروسات المجهولة التي تدأت تفتك بصحة اللبنانيين.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالكويت ترد على «الأولمبية الدولية» بـ«خريطة طريق»
    التالي لبنان الكبير أم لبنان سوريا المفيدة؟
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz