Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»نصرالله سيستبق القرار الظني في اغتيال الحريري وقلق سوري متزايد

    نصرالله سيستبق القرار الظني في اغتيال الحريري وقلق سوري متزايد

    1
    بواسطة Sarah Akel on 30 مارس 2010 غير مصنف

    بيروت الشفاف خاص

    مروان طاهر

    يستغرب المراقبون في بيروت تصعيد الحملة على المحكمة الدولية إلى حد التلويح باستهداف قوات “اليونيفيل” صراحةً على لسان المتحدث غير الرسمي بإسم سوريا وحزب الله الوزير السابق وئام وهاب، الذي حذر من تحول قوات “اليونيفيل” الى صندوق بريد للمحكمة.

    وفي موازاة التصريح-الإنذار للوزير وهاب، قالت مصادر مطلعة في لـ”الشفاف” إن الحملة المركزة على المحكمة، وعلى الرئيس السابق للحكومة فؤاد السنيورة، واللواء اشرف ريفي، يقف وراءها حزب الله. خصوصاً، في ضوء تأكيد مكتب المدعي العام للمحكمة القاضي دانيال بلمار عدم تسريب اي معلومات وحرصه على سرية التحقيقات وعدم إعطاء اي معلومة من اي نوع تشير الى مسار التحقيق.

    وإزاء هذه السرية والحرص على الكتمان يستغرب المراقبون توقيت الحملة واهدافها، خصوصا وان المحكمة لم تتهم احدا الى الآن، كما انها اطلقت سراح الظباط الاربعة وهي تعمل بجد وصمت.

    لماذا اذا الخشية من المحكمة؟
    تشير المعلومات الى ان الامين العام لحزب الله حسن نصرالله افتعل هذه الضجة ليستبق اي اتهام من اي نوع لحزبه بالضلوع في إغتيال الحريري. وهو حدد يوم الاربعاء المقبل ليدلي بدلوه في شأن المحكمة، حيث يرتقب ان يجمع في كلامه حملة التهديدات من ناصر قنديل الى وئام وهاب الى عبد الرحيم مراد وسواهم ليصيغ التهديدات في بلاغته المعهودة ويعلن بطلان اي اتهام في حق حزبه سلفا.

    وفي موازاة قلق حزب الله من تداعيات القرار الظني يبرز ايضا القلق السوري الذي تشير المعلومات الى ان له الكثير ما يبرره.

    فسوريا قلقة من اكثر من عامل، اولها حال التخبط في سياستها اللبنانية التي اعادها الخطاب المسيحي في ذكرى حل حزب القوات اللبنانية الى المربع الاول وأمعن في إضعاف حليفها الابرز على الساحة المسيحية العماد عون. ما يؤشر الى ان محاولة تطويع رئيس الحكومة سعد الحريري لم تنجح في تطويع حلفائه معه وفي مقدمهم القوات اللبنانية. وها هي صحيفة “النهار” تعلن عدم التزامها بالقرار السوري لتوحيد الاعلام اللبناني في لغة مخاطبة دمشق، فضلا عن ان رئيس الحكومة اللبنانية سعد الحريري ما زال يعلن ويؤكد ان علاقته بدمشق تسير على افضل وجه وهو يريدها علاقة بين دولتين وانه هو يسير في هذا النهج وعلى السوريين ان يجاروه في موقفه. فهو قدم الكثير لتنجح العلاقة بين الدولتين وما زال على استعداد لتقديم كل ما يمكنه في إطار الثوابت التي ارساها في خطابه السياسي منذ خمس سنوات.

    وتضيف المعلومات الى ان القلق السوري ناجم ايضا عن ان دمشق ما زالت عرضة للاتهام طالما ان القرار الظني لم يصدر بعد. فلا ضمانات من المحكمة بعدم اتهام دمشق. ثم، ماذا سيكون موقف دمشق إذا ما وجّه الإتهام لحزب الله، بع إعلان الرئيس السوري في حديثه على “المنار” ان المحكمة دخلت البازار، وعن اي بازار يتحدث الاسد؟ وهل يستدرج السوري البازار ليبعد عنه وعن نظامه شبح الاتهام؟

    الى ما سبق، تضيف المعلومات ان على طاولة الرئيس السوري إضافة الى الازمة الاقتصادية المتفاقمة ايضا موقف الرئيس الاميركي باراك اوباما الذي وبعد ان انجز ملف التأمين الصحي اصبح جاهزا للانصراف لمعالجة الملفات الخارجية وهو يسير على اكثر من خط متوازٍ. فهو زار افغانستان وجدد تأكيده عدم عودة طالبان الى السلطة، وخاطب رئيس الوزراء الاسرائيلي بحدة طالبا اليه تحريك المفاوضات الثنائية مع الفلسطينيين، وفي حال نجحت الضغوط الاميركية على تل ابيب في وضع خطة خارطة الطريق على مسار التنفيذ، فهذا يعني ان اسرائيل لن ترهق نفسها بمسارين فلسطيني وسوري، ما يعني تأجيل المسار السوري الى أجل غير مسمى ويصبح السلام على المسار السوري الاسرائيلي من اجل السلام وليس لاستعادة الجولان الذي يبدو ان مصيره لن يكون افضل من لواء الاسكندرون الذي كان سليبا ثم دخل في غياهب النسيان ليتم سحبه من كتب التاريخ السورية؟

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقحول عملي الروائي الأول
    التالي عادل عبد المهدي مرشّحاً قوياً بعد فشل طهران في إعادة المالكي
    1 تعليق
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    لا للميليشيات  لا للمافيات المخابراتية لا للطواغيت
    لا للميليشيات لا للمافيات المخابراتية لا للطواغيت
    15 سنوات

    نصرالله سيستبق القرار الظني في اغتيال الحريري وقلق سوري متزايد
    الكل اصبح يعلم ان النظام الايراني الميليشي الطائفي العرقي يستغل القضية الفلسطينية وشعارات الممانعة والمقاومة وال البيت والمهدي من اجل تدمير واحتلال العالم العربي والعالم وذلك باستخدام ميليشياته الطائفية الارهابية التي زرعها ويزرها في المنطقة

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Mistrust and fear: The complex story behind strained Syria-Lebanon relations 18 أغسطس 2025 AP
    • Chronicle Of A Massacre Of Druze In Syria Foretold 15 أغسطس 2025 Salman Masalha
    • Murder without borders: Israel’s war on journalists 15 أغسطس 2025 Yusuf Kanli
    • Promises of Billions Confirm Saudi Political Support for Syria 5 أغسطس 2025 Simon Henderson
    • Inside the harrowing attack on Syria’s Druze — and why the US’ first in the right direction is vita 28 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Gaza : les tensions grandissent entre le gouvernement israélien et l’état-major 15 أغسطس 2025 Luc Bronner
    • Pour que nos morts au combat ne meurent pas une deuxième fois dans notre mémoire 13 أغسطس 2025 Combattant Inconnu
    • Je suis 18h07 4 أغسطس 2025 Louise El Yafi
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 يوليو 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • إ. عبد الحي على 13 آب 1989: كَي لا يموت شهداؤنا مرة ثانية في ذاكرتنا
    • د, أحمد فتفت على غزّة 2005.. فرصة فلسطينية لن تتكرّر
    • Wedad على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • Bhamdoun Emerald على من “كابول” إلى “دمشق”: “مقاولو “الطالبان”.. ومقاولو “هيئة تحرير الشام” (2)
    • herb على حول زوبعة “خور عبدالله”
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz