Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منبر الشفّاف»نصائح واقعية لـ”ترويكا” واهية

    نصائح واقعية لـ”ترويكا” واهية

    0
    بواسطة ما شاء الله شمس الساخرين on 3 نوفمبر 2024 منبر الشفّاف
    إستماع
    Getting your Trinity Audio player ready...

     

    ينبغي على نجيب ميقاتي أن يتظاهر بـ”زيارة دبلوماسية” إلى القاهرة أو الرياض أو حتى الدوحة، وأن يبقى هناك.. لفترة طويلة!

     

    إِرثُهُ، كرئيسِ وزراء، شَهدَ السيطرة الكاملة لحزب الله على السياسة اللبنانية وعدم قدرته على فعل أي شيء البتة. خاصةً وأن مُرشِدَهُ وحاميهُ، الرئيس ماكرون، لم يعد مؤثراً في الشؤون العالمية،  ما جعلَ وضعه يزداد سوءاً يوماً بعد آخر .

    “نجيب” ليس مؤهلاً لهذا النوع القاسي و الخطر من السياسة اللبنانية. فهو “وسطي” كما يُحِب أن يُسمّي نفسَه، و هو يجد نفسه بعيدا جداً عن أي موقع “وسطي” أو “محايد”، سواءً للبنان أو لبيئته. لقد لعب الدورَ الذي طُلبَ منه حتى 7 أكتوبر 2023. ثم تغيّرت قواعد اللعبة، وهو غير معتاد أو مُهيّأ أو كفؤ بما يكفي للعب السياسة القذرة في لبنان اليوم. لذلك، يجب أن يرحل، وأن يستمتع بمسافة يفرضها لنفسه، أو حتى أن يختار منفى سياسياً (غير “أبو ظبي”، لان المكان لا يتسع لرئيسين سابقين للوزارة)، أو ان يقضي أيامه على متن قارب أو في منتجعٍِ صحي أو في تَعداد نِعَمِهِ، التي هي على وشك أن تتلاشى إذا بقي عاجزاً ومشلولاً بسبب خوفه من حزب الله، أو من سيطرة “بِرّي” عليه، او من النفوذ و الادعاءات الواهية لجنبلاط، الذين وكلاهما يعتقد أن الأمور ستعود إلى طبيعتها بعد انتهاء الأزمة.

    لن يحدث ذلك و على “نجيب” ان يكون إسماً على مُسمّى، أو ان يخاطر بكل شيء.

    “بِرّي” بحاجة لأن يتمعّن طويلاً في المرآة ليرى نفسه كملياردير متقاعد يمكنه أن يقضي بقية أيّامه في إفريقيا أو أينما يشاء.

    انتهت أيام القوة والمجد التي كان فيها الذراع الموثوق للنظام السوري، وتجاوز فيها صلاحياته ليصبح الحاكم الفعلي للبنان من عام 1995 إلى 2005. وحتى خلال عهد النفوذ الإيراني. فقد سمحت له “مهارته” أن يتبوّأ دورَ “الوسيط” بين الجمهورية اللبنانية والجمهورية الإسلامية الإيرانية. هذا الدور انتهى، وسلطته تلاشت، وأتباعه يعانون من كثرة القنابل، وقلة المساعدة، وانعدام الملجأ.

    خصومه لم يعودوا بحاجة إليه الآن بعد أن أصبح “حزب الله” بلا أنياب!

    العائلات الشيعية التقليدية تستعدُّ للإنتقام الذي طال انتظاره. ليس لديه خليفة مناسب سواءً داخل عائلته أو داخل “حركة أمل”. السيناريو الأفضل هو تقاعدٌ تدريجي فيأخذُ دور “المرشد المدني” للمجتمع الشيعي مع إدارة انتقال سلسة تضمن له الاحتفاظ بمعظم ثروته وبعضاً من كرامته! هل سيعرف كيف يدير هذا الانتقال؟ بصعوبة! لأن الإمبراطور لا يدرك بعد أنه “بلا ثياب”، ولأنه لن يجد من يعرض عليه ولو ذرّة من التعاطف ليغطيه.

    جنبلاط يحتاج إلى الصمت لفترة طويلة جدًا.

    لم يعد هناك داعٍ للحديث عن فلسطين أو عن القضية العربية أو أي شيء آخر سوى لبنان ومصالح الدروز فيه. الجميع يمكنهم البحث عبر Google وقراءة “Foreign Affairs ” أو “The Economist” الإنترنت. لم يعد أحد يصدق أن جنبلاط لديه مصدر خاص للمعلومات أو القدرة على التنبؤ بالأحداث. ميشال حايك والشيخ أحمد علي الحسيني يقومان بعمل رائع على التلفاز. لذا، يحتاج “وليد بيك” أن يصبح أكثر شَبَهاً بـ”الست نظيرة” وأقل شبهًا بـوالده “كمال بك”.

    السِت نظيرة جنبلاط

    عليه أن يلتزم الهدوء، وان يعيد تجميع أتباعه، ان يسوّق لـ”تيمور” بشكل أفضل، وان يتحدث أقل عن السياسة الدولية وأن يتعامل أكثر مع القضايا المحلية. فعالمه بات محصورًا في جنوب جبل لبنان وفي جزء من البقاع. ففي سوريا تحرّرَ الدروز  بفضل الثورة السورية، وفي إسرائيل تسير ُ أمورهم على ما يرام. أما في لبنان، فهم يعيشون معضلة جدية، حيث تتصادم غريزة البقاء لديهم مع موقف وليد جنبلاط المنحاز أو الملتبس تجاه حزب الله وإيران.

    ذُالكل يعرف أنه يفعل ذلك من واقع الخوف، ويدرك أنه غير مقتنع. لكن الآن جاء وقت الحقيقة والمحاسبة. لم يعد هنالك مُتَسع للازدواجية أو النفاق. لا مجال للهجوم على “الموارنة: بعد اليوم، فهم ليسوا أعداء الدروز، بل حزب الله هو العدو الحقيقي لكل لبنان و حتى لفكرة لبنان التي قد صنعها “المعنيون” و ليس “المردة”. و قد يصبح جنبلاط معادياً لمصالح الدروز إذا استمر في هذا المسار الانتحاري.

    المختارة مكان جميل للاعتكاف، و القراءة، والسَمَر ،ولقاء الأصدقاء والبقاء على قيد الحياة. “الست نظيرة” “ثابرت بعد اغتيال زوجها “فؤاد”، وبعد الثورة الدرزية التي قادها “سلطان باشا الاطرش في سوريا، و خلال فترة الانتداب الفرنسي، وأعادت “كمال” إلى السياسة من أوسع أبوابها.

    “وليد” يجب أن يتبع المسارَ نفسه وأن يتوقف عن لعب دور “تشي غيفارا”، “فذلك لا يليق به إطلاقًا ولا يخدم مصالح لبنان أو حتى مصالح “بني معروف!

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابق“شرعة 08”: 300 مثقف صيني يطالبون بحكم ديمقراطي ودستوري وبإنهاء هيمنة الحزب الشيوعي
    التالي سريلانكا في قبضة اليسار الماركسي
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • US envoy Barrack should stick to the script 16 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens 15 يوليو 2025 Iran International
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 يوليو 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • د. أحمد فتفت على سورية في ذمة الله
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz