Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»نداء 14 آذار للّبنانيين: “الإنقلاب” على الأبواب!

    نداء 14 آذار للّبنانيين: “الإنقلاب” على الأبواب!

    0
    بواسطة Sarah Akel on 15 سبتمبر 2010 غير مصنف

    للإستماع إلى المؤتمر الصحفي الذي عقده الدكتور فارس سعيد بعد إجتماع الأمانة العامة لـ14 آذار
    إضغط هنا:

    في 15 ايلول 2010

    نداء إلى اللبنانيين

    أيها اللبنانيون

    يتعرّض لبنان في هذه الأوقات إلى محاولة إنقلابية شرسة لا يخفى عليكم أنّ هدَفها هو إعادة عقارب الساعة إلى الوراء، إلى ما قبل إنتفاضة الإستقلال في 14 آذار 2005، والحكم على مستقبلكم بالإعدام.

    لقد كشف “حزب الله” ذلك المشروع الإنقلابي بنفسه، إذ أعلن رفضه للوقائع والمعادلات السياسية والوطنية والشعبية وعَزمه على تغييرها، وتلاه في إسقاط القناع، وجهٌ أصفر برتبة ضابط من رموز النظام الأمني البائد، وتابع الدعوة في هذا الإتجاه النائب ميشال عون، محرّضاً المواطنين على التمرّد والعصيان.

    أيها اللبنانيون

    نواجه اليوم إذاً مرحلةً بالغة الخطورة، والحفاظ على لبنان واستقلاله الثاني وسلمه الأهلي واستقراره ومؤسساته الدستورية الشرعية مسؤوليتُنا جميعاً، مسؤوليتكم أنتم، تماماً كما كانت الإنجازات المستهدفة بالتهديد إنجازاتكم أنتم. وأمام السلاح الذي يهددونا به، سلاحنا الدائم أنتم اللبنانيين بكل شرائحكم وطاقاتكم، بعقولكم وعرقكم ونضالكم أنّى كنتم في لبنان والإنتشار.

    أيها اللبنانيون

    – يعلم الجميع ان قوى انتفاضة الاستقلال قد اتخذت قراراً واضحاً بطي صفحة الماضي الاليم مع سوريا بعد انسحاب الجيش السوري من لبنان في نيسان 2005. ذلك على قاعدة السيادة والمصالح المشتركة والعلاقات الاخوية الندية. وفي هذا السبيل دعمت قوى 14 اذار والراي العام الاستقلالي زيارة الرئيس فؤاد السنيورة الى سوريا عام 2005 ثم زيارة رئيس الجمهورية صيف 2008 وزيارة الرئيس سعد الحريري بعد انتخابات 2009. وذلك تجاوباً مع الجهد العربي المشكور لمساعدة لبنان وسوريا على تجاوز المرحلة السابقة٬ في إطار نظرة شاملة الى ازمة المنطقة٬ تستند الى التضامن العربي ومبادرة السلام العربية. الى ذلك استبشرنا ورحبنا باقامة العلاقات الدبلوماسية بين الدولتين. للاسف الشديد، فان الجهود الاستثنائية التي بذلت في هذا السبيل جرى ويجري تعطيلها بشكل منهجي من قِبل جماعات وقوى سياسية تدّعي التحالف مع سوريا إلى حدّ النُطق ِ بإسمها أحياناً. وهي ذاتها الجماعات والقوى التي أساءت إلى العلاقة بين البلدين منذ العام 1990 بعد أن استباحت الدولة وحوّلتها الى دولة أمنية، والتي لا تكفُّ اليوم عن استحضار المرحلة السوداء بالتهديد والتخوين وقسمةِ اللبنانيين، وبكلام يَصدُمُ الحياء والقانون وأدب الخطاب؛ وهو بالضبط ما يؤدّي إلى فتنةٍ أشدَّ من القتل.

    إن هذه التمادي خطير وينبغي وضع حد له لأنه يُنذر بعواقب وخيمة على الصعيد الداخلي، ويسيء أولاً إلى علاقة لبنان بسوريا، كما أخذ يسيء إلى علاقته بالدول العربية الشقيقة.

    – يعلم الجميع أن انتفاضة الإستقلال، وبعد نجاحها المشهود، لم تفكّر في الإستئثار بالسلطة، بل مدّت يد التعاون إلى حزب الله باعتباره مكوّناً أساسياً في الاجتماع السياسي اللبناني. فرغم الانسحاب السوري تعاونّا في الحكومة الأولى؛ ورغم الخلاف على سلاح حزب الله ذهبت قوى 14 أذار إلى طاولة الحوار في آذار 2006 وبذلت في حرب تموز كل جهد ممكن لصدور القرار 1701 تحت الفصل السادس لميثاق الأمم المتحدة بدلاً من الفصل السابع؛ ورغم احتلال وسط العاصمة وتعطيل المجلس لتعطيل قيام المحكمة الدولية، عرضت قوى 14 أذار على حزب الله، بعد يوم واحد على اقرار المحكمة الدولية من قبل مجلس الأمن، تجاوزَ الخلافات وتوحيد الصفوف على قاعدة توحيد انجازي التحرير والاستقلال. ورغم انفلات السلاح على أهل بيروت في ايار 2008 ذهبت قوى 14 أذار إلى الدوحة ووافقت على تشكيل حكومة الإئتلاف السياسي؛ ورغم نجاحها في الانتخابات النيابية عام 2009 عادت وشكلت حكومة الوحدة الوطنية التي تضم ممثلي عن حزب الله.

    للأسف الشديد، فإن قيادة حزب الله قابلت ذلك كله، وفي مختلف الأوقات، بسياسة الإنقلاب على الإجماعات اللبنانية: من المحكمة الدولية، إلى القرار 1701، إلى السلاح الفلسطيني خارج المخيمات، إلى إجماع اللبنانيين على تجاوز ذاكرة الحرب الأهلية المشؤومة.

    إن تمادي حزب الله في ارتهان الوضع اللبناني لاعتبارات خارجية هو تمادٍ مرفوض ويؤدي إلى خرابٍ عميم، كما علمتنا التجارب المريرة لقوى سبقت حزب الله إلى مثل هذه المغامرات ولم تستيقظ إلا بعد فوات الأوان؛ وهو ما لا نريده لأحدٍ في لبنان.

    – إن شعب لبنان الذي انتصر للسيادة والاستقلال والحقيقة والعدالة والوحدة الوطنية في آذار 2005 ليس “جماعة انقلابية” بل هو شعبٌ حرٌّ جديرٌ بالاحترام والحياة الكريمة. كذلك فإن هذا الشعب العظيم هو المؤتمن على السلم الأهلي والعيش المشترك وعلى رسالة لبنان الرائدة في محيطه والعالم… وليس من حقّ أحدٍ، مهما علا كعبُهُ في حقبة سوداء، أن يتطاول على مليون ونصف مليون لبناني، دخلوا سجلّ الشرف الوطني منذ أن اجتمعوا وتصالحوا وتوحّدوا، مسلمين ومسيحيين، في ساحة الحرية دفاعاً عن لبنان العظيم.

    إن قوى 14 آذار تعاهد هذا الشعب العظيم على الثبات تحت رايته، وعلى المضيّ قُدُماً من أجل الحفاظ على السيادة والاستقلال، والعبور إلى دولة الحق والقانون، والدفاع عن حقوقه الأساسية، ودعم المحكمة الدولية وصولاً إلى جلاء الحقيقة وتنفيذ حكم العدالة في قضية اغتيال قادة الحرية والإستقلال.

    عاش لبنان حرّاً سيداً عربياً مستقلاً.

    شارك في اجتماع الأمانة العامة الذي أصدر “النداء” كل من النوّاب عمار حوري، دوري شمعون وسيبوه كالباكيان.
    النواب السابقون الياس عطالله، مصطفى علوش، سمير فرنجية وفارس سعيد.
    والسادة آدي أبي اللمع، الياس أبو عاصي، هرار هوفيفيان، واجيه نورباتليان،
    يوسف الدويهي، نصير الأسعد ونوفل ضو.

    إقرأ أيضاً:

    أمام امتحان “مقابلة الحريري”: “الأمانة العامة” تقفل أبوابها أم تستمرّ، وكيف، وبمن؟

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالجندي ميشال عون ينذر اللبنانيين: دولتكم مافيا.. ابى من ابى، وشاء من شاء!!
    التالي ردّاً على عون والسيّد: سليمان دعا لوقف التشكيك بالمؤسسات الدستورية والشرعية والقضائية وتهديدها

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    • DBAYEH REAL ESTATE 25 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Israeli Raids in Lebanon: target, Hezbollah weaponry 23 مايو 2025 Omar Harkous
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.