Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»“نداء من أجل لبنان” من بكركي: تثبيت حقُّ اللبنانيين في وطنٍ لا يكون ساحةً دائمة للحرب من أجل مصالح خارجية

    “نداء من أجل لبنان” من بكركي: تثبيت حقُّ اللبنانيين في وطنٍ لا يكون ساحةً دائمة للحرب من أجل مصالح خارجية

    0
    بواسطة Sarah Akel on 5 نوفمبر 2010 غير مصنف

    لماذا صدر هذا “النداء” اليوم؟ لأن “القرار الظنّي” للمحكمة الدولية سيصدر بحلول 12 كانون الأول/ديسمبر، مما يعني أن لبنان بات على أبواب “الفتنة” التي يهدّد بها الحزب الإيراني منذ أسابيع. “النداء” يستبق ما سيقوم بها الحزب الإيراني بعد جلسة مجلس الوزراء في الأسبوع المقبل التي يُفتَرَض أن ترفض ضغوط سوريا وحزب الله للتبرّؤ من “المحكمة الدولية”. ما هو مخطّط الحزب الإيراني، ودمشق من ورائه؟ المعلومات تتحدّث عن قطع طرقات وأعمال شغب إبتداءً من منتصف الأسبوع القادم. الحزب الإيراني يريد أن يفرض على اللبنانيين أن يتخلّوا عن دماء شهدائهم، وإلا..!

    “النداء” يدعو رئيس الجمهورية إلى “تنفيذ أحكام الدستور والعمل على وضع حدٍّ لازدواجية السلاح وحصر مسؤولية الدفاع عن لبنان بالقوى الشرعية مدعومةً من الشعب اللبناني”.

    *

    إدراكاً منا للخطر الذي يتهدد أمن المنطقة واستقرارها والوجود المسيحي فيها، جراء رفض اسرائيل إقامة سلام عادل وشامل على أساس قرارات الشرعية الدولية، وجراء تنامي التطرف الديني الذي كان من آخر ضحاياه عشرات المصلين في كنيسة بغداد ، وهو الخطر الذي دفع قداسة البابا بنيدكتس السادس عشر الى عقد “السينودوس من أجل كنائس الشرق الأوسط”،

    واقتناعاً منا بأن الأزمة الوطنية الحادة التي تعاني منها البلاد لم تعد محصورة بخلافات من طبيعة سياسية بل تعدّتها لتطال جوهر الخيارات الوطنية التي قام عليها لبنان، بعد أن أعلنت قوى محلية وإقليمية عزمها على سلخ لبنان عن محيطه العربي وعن المجتمع الدولي، ودفعه بالإكراه نحو خيارات مناقضة لتاريخه وعقده الوطني، متجاوزةً مؤسساته الدستورية وإرادة الأكثرية اللبنانية التي عبّرت عنها نتائج الانتخابات النيابية في الدورتين الأخيرتين،

    وشعوراً منا بخطورة وضع اللبنانيين أمام معادلة ظالمة ومستحيلة – التنكّر للعدالة حفاظاً على السلم الأهلي، أو التضحية بالسلم الأهلي من أجل العدالة – ودعوتهم تحت تهديد السلاح الى العمل على إلغاء المحكمة الدولية،

    وادراكاً منا بأن الجمهورية هي اليوم في خطر نتيجةَ الابتعاد عن فكرة الدولة ورفض الاحتكام لمؤسساتها وتقييدها بشروط فئوية أدت الى شلّ عملها،

    نعلن، نحن المجتمعين هنا، أن لبنان، كياناً ونظاماً ديموقراطياً ومجالاً مفتوحاً على العالم، هو اليوم بخطر شديد. وهو خطر يطال كل اللبنانيين، المسيحيين منهم الذين يخشون، وعن جق، أن يصيبهم ما أصاب إخوانهم في العالم العربي جراء سقوط الدولة في بلدانهم وسيطرة التطرف الديني، والمسلمين منهم الذين يخشون، وعن حق، أن تنتقل الفتنة التي اشتعل فتيلُها في بعض العالم العربي الى الداخل اللبناني.

    وعليه، ندعو اللبنانيين، جميع اللبنانيين، المؤمنين بوطنهم النهائي لجميع أبنائه الى يقظةٍ وطنية في مستوى التحدي المصيري دفاعاً عن لبنان،

    لبنان الحرية والتنوع في مواجهة المشاريع الشمولية،

    لبنان السيد المستقل في مواجهة مشاريع الاستتباع،

    لبنان العدالة في مواجهة القمع والاستبداد،

    لبنان الصيغة الفريدة للعيش المشترك في مواجهة الفتن الطائفية والمذهبية،

    لبنان الدولة الواحدة في مواجهة مشاريع الدويلات،

    لبنان النموذج في محيطه العربي في مواجهة المشاريع الهادفة الى تحويله رأس حربة ضد العالم العربي،

    لبنان القوي القادر بوحدة شعبه وجيشه ودعم اشقائه العرب ومساندة الشرعية الدولية على مواجهة أطماع اسرائيل.

    ندعو وندعم رئيس الجمهورية، بوصفه رئيس الدولة ورمز وحدة الوطن، الى وضع الجميع أمام مسؤولياتهم من خلال تنفيذ أحكام الدستور والعمل على وضع حدٍّ لازدواجية السلاح وحصر مسؤولية الدفاع عن لبنان بالقوى الشرعية مدعومةً من الشعب اللبناني وتثبيت حقُّ اللبنانيين في وطنٍ لا يكون ساحةً دائمة للحرب من أجل مصالح خارجية أو حزبية، وطنٍ تحتكر فيه الدولةُ القوةَ المسلحة، من دون شريك، وحيث سيادتُها مبسوطةٌ على جميع أراضيها والمقيمين. كذلك ندعوه الى مطالبة الدول العربية بتحمل مسؤولياتها في حماية لبنان من الهجمة التي يتعرض لها والتي من شأنها أن تضرب استقرار المنطقة العربية بأسرها، ومطالبة المجتمع الدولي بتنفيذ تعهداته حيال لبنان، لا سيما القرارين 1701 و1757.

    وندعو شركاءنا في الوطن الى العمل معاً لانقاذ لبنان من الأخطار التي تتهدده. “فنحن – والكلام لبطاركة الشرق الكاثوليك – مسيحيين ومسلمين، مسؤولون بعضنا عن بعض أمام الله والتاريخ” . “فخلاص لبنان، كما جاء في المجمع البطريركي الماروني، يكون لكلّ لبنان أو لا يكون، ويقوم بكلّ لبنان أو لا يقوم، ذلك أنّه ليس من حلّ لمجموعة دون أخرى، ولا لمجموعة على حساب أخرى”. فمن هذا المنطلق، علينا أن نعمل معاً على تجاوز الحساسيات الطائفية والمذهبية التي انبعثت على نحو لم تشهده البلاد من قبل، وحماية أنفسنا من تكرار التجارب المأساوية التي عشناها على مدى أكثر من ثلاثة عقود، وذلك من خلال عودتنا جميعاً الى الدولة وبشروط الدولة، لا بشروط طائفة أو حزب.

    وندعو أخيراً المسيحيين الى استعادة الدور الذي لعبوه منذ عصر النهضة وصولاً إلى معركة الاستقلال التي انطلقت في العام 2000 مع نداء المطارنة الموارنة الشهير، والانضواء تحت الثوابت الوطنية للكنيسة، وتحمل مسؤولياتهم التاريخية في الدفاع عن لبنان الكيان.

    إن الظرف خطير والتاريخ لا يرحم، فمستقبل لبنان هو اليوم أمانةٌ في عهدة كل واحد منا.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقمن أجل فك الحصار عن سوريا
    التالي جعجع: نحن في عصر 14 آذار وعلى الفريق الآخر مراجعة حساباته

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Local Spies with Lethal Gear: How Israel and Ukraine Reinvented Covert Action 12 ديسمبر 2025 The Wall Street Journal
    • Who Is Using the Hawala System in Lebanon — and Why It’s Growing 10 ديسمبر 2025 Samara Azzi
    • Lebanon ‘Draft Gap Law’: Either we lose together.. or we lose everything! 9 ديسمبر 2025 Jamil Naccache
    • A meeting of two logics as Holguin strives to clear the way to a 5+1 9 ديسمبر 2025 Yusuf Kanli
    • State Capture in the prism of the Lebanese petroleum cartel 7 ديسمبر 2025 Walid Sinno
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Amine على ملخص كتاب “أيام محمد الأخيرة”، تأليف هالة وردي عام 2016
    • قارئ على (فيديو): هل “أعدم” الحزب الشيخ نبيل قاووق لأنه كان “متورطاً”؟
    • محمد سعيد على  العزل المالي والجنائي: استراتيجية واشنطن لتفكيك “شبكات الإخوان المسلمين” حول العالم
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    تبرع
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.