Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»نجاد تجاهل سوريا: سليمان “انتفض” ضد “طلباته” والقاهرة والرياض ضد مبادرته!

    نجاد تجاهل سوريا: سليمان “انتفض” ضد “طلباته” والقاهرة والرياض ضد مبادرته!

    2
    بواسطة Sarah Akel on 14 أكتوبر 2010 غير مصنف

    الرفض الرسمي اللبناني، والرفض المصري والسعودي، لـ”مبادرة نجاد” (أي للإستسلام للمحور الإيراني-السوري) تعني أن حزب الله، وقوات “الباسداران” الموجودة في لبنان، يمكن أن يعودوا إلى “سيناريو الإنقلاب”! وهذه المرة، الوقت يداهم. فقد تكون التطورات الدراماتيكية رهن الأيام القليلة المقبلة!

    *

    بيروت- “الشفاف”- خاص

    انهى الرئيس الايراني محمود احمدي نجاد زيارته الى لبنان من دون ان يستطيع تحقيق أي إنجاز يذكر، في الاهداف الفعلية للزيارة لجهة تكريس انحياز لبنان وإنقلابه على القرارات الدولية.

    وإذا كان طبيعيا ان يتلقّف حزب الله وجمهور الشيعة في لبنان الزيارة بوصفها زيارة رعائية، الراعي لرعيته، فإن الجانب الرسمي للزيارة مُنِيَ بالفشل الذريع في ظل تأكيد كل من رئيس الجمهورية اللبنانية ميشال سليمان ورئيس الحكومة سعد الحريري إلتزامَ لبنان بالقرارات الدولية ورفضهما الخروج على الشرعية الدولية، ما افقد نجاد فرصة طرح مبادرته لحل مأزق القرار الظني والمحكمة الدولية.

    رفض مصري سعودي لـ”مبادرة نجاد”

    تشير المعلومات في العاصمة اللبنانية بيروت ان أول رفض لمبادرة احمدي نجاد جاءه من القاهرة التي جمعت وزير الخارجية السعودي سعود الفيصل بنظيره المصري احمد ابو الغيط حيث ابلغ الجانبان السعودي والمصري طهران رفضهما لأي مبادرة تهدف الى الغاء المحكمة الدولية وتكريس غلبة حزب الله في لبنان.

    حتى الرئيس سليمان رفض طلبات نجاد!!

    وفي لبنان لم يكن حظ احمدي نجاد بأفضل. ففي اللقاء الذي جمعه بالرئيس اللبناني ميشال سليمان، أكد الرئيس سليمان الالتزام اللبناني بالمحكمة الدولية والقرارات الدولية كافة. فما كان من الرئيس الايراني الا ان لفت سليمان إلى أن المحكمة عمل يؤدي إلى “الفتنة” و”هو أمر لا يريده أحد”!

    وتضيف المعلومات ان سليمان أعاد تأكيد الأمر من باب أن تاريخ لبنان وعلاقاته تمنحه القدرة على تخطي الفتن وكل ما له علاقة بالمشاكل الداخلية.

    ولم يستطع الرئيسان التوصل إلى حلول تفتح ثغرة في جدل بدا كأنه “بيزنطي” بين وجهتي نظر متقابلتين.

    وفي اللقاء مع رئيس الحكومة اللبنانية سعد الحريري لم يكن حظ الرئيس الايراني بأفضل، حيث سارع الرئيس الحريري، كما رئيس الجمهورية، إلى فتح موضوع القرارات الدولية جميعا وضرورة الالتزام بها ، بدءا من المحكمة الدولية الى آخر القرارات الدولية المتعلقة بالشأن اللبناني، مما حمل نجاد على خوض نقاش هادئ حول إمكان تجنب الفتن وغيرها من الامور.
    وكما كان الجدل “بيزنطياً” في بعبدا، كان كذلك ايضا في السرايا ولم يدلِ اي من الرئيس الحريري او نجاد بتصريحات خلال الغداء التكريمي الذي اقيم على شرف نجاد في مقر رئاسة الحكومة.

    تجاهل تام لـ”سوريا الأسد”

    وفي سياق متصل يبدو ان دمشق لم تُخفِ انزعاجها من “العراضات” التي اقيمت لنجاد في لبنان، خصوصا لجهة تغييب اي دور لدمشق في الخطب النجادية في “ملعب الراية” او في “بنت جبيل”، بحيث بدا واضحا ان احمدي نجاد جاء لتكريس وضع يد طهران على ملف الاومة اللبنانية في معزل عن دمشق، وتجاهل عمدا اي فضل لدمشق في دعم المقاومة التي بدت صنيعة إيرانية صرفة.

    تحذير أميركي لدمشق

    وتشير المعلومات من جهة ثانية ان دمشق تبلغت رسالة تهديد واضحة من الجانب الاميركي نقلها رئيس الوزراء التركي رجب طيب اردوغان وتفيد بأن أي عبث بأمن لبنان ستتحمل مسؤوليته سوريا مباشرة امام المجتمع الدولي، وان دمشق لن تكون بمنأى عن اي استهداف في اي نزاع شرق اوسطي مرتقب.

    ماذا بعد زيارة احمدي نجاد ؟

    تشير المعلومات الى ان السجال الداخلي اللبناني سيعود يوم الاربعاء المقبل الى ما قبل زيارة احمدي نجاد الى لبنان لتعاد فتح مواضيع شهود الزور، حيث يرتقب ان تشهد ليلة الاربعاء المقبل معركة حكومية كبيرة سيسمع ضجيجها إلى الخارج، وستشهد انقساما ثلاثي الابعاد حول طلب إحالة ما يسمى بملف “شهود الزور” الى المجلس العدلي.

    ويبدو ان الرئيس سليمان سيقف على الحياد في حين ان قوى الثامن من آذار سوف تصر على الاحالة الى المجلس العدلي في مقابل إصرار قوى 14 آذار على رفض هذا الامر.

    وزراء النائب جنبلاط سيعتمدون موقفا حياديا هربا من التصويت في حين ان الوزير الياس المر والوزيرة منى عفيش يقفان الى جانب قوى 14 آذار والوزير عدنان السيد حسين سيقف الى جانب قوى 8 آذار اما الوزير زياد بارود فيقف الى جانب الرئيس سليمان.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقأحمدي نجاد “حرّر فلسطين” أمام 15 ألف متفرّج في بنت جبيل!
    التالي مشاعر متناقضة… إنطباعات أولية وكلمة وفاء
    2 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    ضيف
    ضيف
    14 سنوات

    نجاد تجاهل سوريا: سليمان “انتفض” ضد “طلباته” والقاهرة والرياض ضد مبادرته!

    khaled — khaloud1@hotmail.co.uk

    Najad is selling to the Syrian, the same stuff, the Syrian Regime sells to the Lebanese.This visit would have no meaning while the Syrians waiting for Najad at the CORNER. Thanks

    0
    شعوب متخلفة يركبها متخلف
    شعوب متخلفة يركبها متخلف
    14 سنوات

    نجاد تجاهل سوريا: سليمان “انتفض” ضد “طلباته” والقاهرة والرياض ضد مبادرته!
    يقول أحمدي نجاد: المهدي المنتظر والمسيح سيأتيان “لتحرير فلسطين” نعم ان النظام الايرني الميليشي يريد استعمار بلاد الشام ثم دول الخليج وخاصة الحرمين الشريفين اي اعادة الحرب الطائفية الصفوية الميليشية الى المنطقة وتدميرهاعن بكرة ابيها لاعادة امجاد فارس العرقية باسم ال البيت او المهدي المنتظر ويستخدم شعارات المقاومة او الممانعة لعمي البصر. ولهذا شعارات تحرير فلسطين واستغلالها ما هي الا للاستهلاك كما يفعل البعثيين لناس متخلفين عقليا واذلاء ولا يفهموا التاريخ ولا يتعظون.

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    • خليل الحوت على موسم الشائعات بدأ!
    • محمد شباني على اتعظوا بحكمة طائر النبي سليمان… فلا يخدعنّكم أصحاب اللحى الطويلة
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz