Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»نانسي عجرم

    نانسي عجرم

    2
    بواسطة Sarah Akel on 15 مارس 2009 غير مصنف

    من بين الفنانات في هذا الجيل احسب أن الفنانة نانسي أقربهن للقلب. تذكرني نانسي بالسيدة المبجلة المحترمة شادية التي ملأت الدنيا وأشغلت الناس، كما أبو الطيب في شعره، و إن كانت في رقة بن أبي ربيعة و نزار أقرب منها الى أبي الطيب ومن على خطه.

    كانت شادية تدخل السرور الى النفس برقتها و خفة ظلها ولدن حركتها في وداعة دون ميوعة مخلة ولا وقاحة مذلة. لم تعتمد على إغراء جسمها، فلم تكن فارعة الطول و لا مياسة القوام ولا داعجة العينين ولا كاشفة عن مفاتن جسمها كشفا مخلا.

    كانت تعتمد على جمال صوتها وتمتعها بإذن حساسة للإيقاع والنغم تخرج من نغم الى نغم بسلاسة بديعة و تتلاعب بالعرب (بضم العين وفتح الراء) وهو التلوين، أو كما قال شيخنا بن عقيل الظاهري عندما كان يماري حمد القاضي وسعد الحميدين في نجاة الصغيرة قبل ما يزيد عن 40 عاما في صحيفة الرياض، إذ يقول عنها متمكنة في (الميوليدي)وتلك كلمة لا يسأل فيها إلا خبير. أقول العرب الجميلة متناسقة مع الإيقاع دون أن تجرح سمعك أو تعكر إحساسك. تجعلك تسيل أحاسيسا كتدفق أحاسيسها والتي كأنها ماء رقراق يسيل من جدول بتعرج بين طبيعة أخاذة كما كان يسيل على صخور جبل كرا ليتركز في المعسل صافيا رقراقا حلو المذاق. ذاك كان وكنا ولا تسل كيف كنا …نتساقى من الهوى ما نشاء.

    كم كانت تأخذ اللب وهي تشدو (وديني مطرح ما توديني……أي مكان و ياك يرضيني…..وكذالك عندما تشدو…. حبيبي …أهو….خطيبي …أهو …ما فيش غيره ليه .. وما فيش غيره له… أهو… أهو… حبيب أهو …. خطيبي أهو.

    هكذا نانسي لا تعتمد على إغراء جسمها ولا على تكلف ميوعة ممجوجة، بل على سجية دافئة تدخل السكينة الى النفس وخاصة لمن اشتعل رأسه شيبا مثلي (ويروح القلب ساعة بعد ساعة).
    أنا أحب نانسي عجرم.

    فيها مشكلة؟

    allehbi@gmail.com

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقشبلي ملاط محاضراً في النجف: المحكمة الجنائية الدولية رسالة أمل للعالم العربي
    التالي “لوموند”: دولة الإمارات والكويت تشتري “وطناً” لـ”بدونها” في جزر القمر!
    2 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    Inline Feedbacks
    عرض جميع التعليقات
    smartevil
    smartevil
    16 سنوات

    نانسي عجرم
    اي شو هالذوق … العمى ضربني انا شو غبي كل مابقول مابدي ادخل على مقال الك برجع بقول بلكي عم يهاجم السوريين … طلع المقال اعجاب وحب لنانسي …. يازلمه خايف ماينشروا لذلك مابدي كمل ********

    0
    أبوحسن
    أبوحسن
    16 سنوات

    نانسي عجرم
    الأستاذ عبدالرحمن اللهبي وهو من اشتعل رأسه شيباً يحدثنا عن حبه للسيدة/ نانسي عجرم. وهو من هو، ولاينبئّك مثل خبير، ثم يسأل: فيها مشــكلة؟
    هو في أحد قال لك: أن هنالك مشكلة ياأستاذ.
    سؤالك أفتاك فيه منذ أيام الصبا فريد الأطرش عندما قال:
    الحب الله محللو….
    فالحين وقد بلغت من العمر عتياً، جئت تسأل: فيها مشــكلة؟
    روح ياعم..!! ربنا يفتح عليك ويوفقك للخير
    بدرالدين حسن

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • State Capture in the prism of the Lebanese petroleum cartel 7 ديسمبر 2025 Walid Sinno
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz