Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»نائب محافظ: إستطلاعات وزارتي الإستخبارات والداخلية أكّدت إستحالة فوز أحمدي نجاد بالدورة الأولى

    نائب محافظ: إستطلاعات وزارتي الإستخبارات والداخلية أكّدت إستحالة فوز أحمدي نجاد بالدورة الأولى

    0
    بواسطة Sarah Akel on 27 نوفمبر 2009 غير مصنف

    (الصورة: النائب المحافظ “مهدي كوشاك زاده يهاجم رئيس البرلمان علي لاريجاني بعنف)

    *

    كشف النائب المحافظ في البرلمان الإيراني “علي رضا ذقاني”، وهو عضو في لجنة التحقيق في الإضطرابات التي أعقبت إنتخابات الرئاسة، أن إستطلاعات الرأي التي أجرتها الأجهزة الحكومية قبل إنتخابات يونيو خلصت إلى أن فوز أحمدي نجاد في الدورة الأولى كان مستحيلاً وأن الإنتخابات ستُحسَم في الدورة الثانية. كما كشف النائب المحافظ، في مداخلة في “جامعة الإمام الصادق” أن أحمدي نجاد حصد أصواتاً تقل بكثير عن الأصوات التي حصل عليها مير حسين موسوي في مؤسسات حكومية حسّاسة مثل هيئة الإذاعة والتلفزيون الحكومية.

    وتطرّق النائب إلى لقاء لجنة التحقيق البرلمانية مع مير حسين موسوي يوم الثلاثاء الذي أعقب الإنتخابات مباشرةً، وأعلن أنه قال لموسوي: “خلال الإنتخابات سافرنا إلى المقاطعات وألقينا خُطباً للحؤول دون فوزك. ولكننا الآن نقول لك أننا لسنا أعداءك. كل ما في الأمر هو أننا لا نعتبر أنك أهل لتكون رئيساً”.

    ثم تطرّق “ذقاني” إلى لقاء اللجنة مع هاشمي رفسنجاني في يوم الأربعاء اللاحق للإنتخابات ونقل عن الرئيس الأسبق قوله أن موسوي لن يقبل بأي حلّ سوى إبطال نتائج الإنتخابات وإجراء إنتخابات جديدة. وقال رفسنجاني في اللقاء أن “أوضاع المجتمع باتت صعبة، وبات الطلاب وليس رجال الدين هم قادة المجتمع. إن الـ5،3 مليون شخص الذين خرجوا للتظاهر في الشوارع لن يعودوا إلى بيوتهم، ومن الأفضل تحقيق مطالبهم”. وأضاف “ذقاني” أن المحافظين الذين وقفوا ضد أحمدي نجاد بقيادة “ناطق نوري” (الذي كان أبرز مرشّح محافظ في إنتخابات 1997 الرئاسية) سعوا لتسمية مرشّح بديل. وقد اقترح ناطق نوري إسم علي لاريجاني كمرشح بديل ولكن لاريجاني رفض العرض لأسباب معيّنة.

    وفي معرض كلامه عن إستطلاعات الرأي التي أجرتها وزارة الإستخبارات ووزارة الداخلية، قبل يوم واحد من الإنتخابات، قال “ذقاني”: “في يوم الخميس، 11 يونيو، كشف إستطلاعان للرأي قامت بهما وزارتا الداخلية والإستخبارات أن الإنتخابات ستُحسَم في الدورة الثانية”.

    وأضاف: “إستناداً إلى إستطلاعي الرأي المذكورين، فقد أعلن “مجلس الأمن القومي” أن نتيجة الإنتخابات ستتقرّر في الدورة الثانية”. وقال النائب أن الإستطلاعين المذكورين وفّرا للمعارضة “ذريعة للحديث عن تلاعب”. وفي كلام يدعو للدهشة أضاف النائب أنه تبيّن بعد الإنتخابات أنه “كانت هنالك ضمن وزارة الإستخبارات عناصر شاركت في الاضطرابات التي أعقبت إعلان نتائج الإنتخابات”. وكان أحمدي نجاد قد أقال وزير الإستخبارات وعدداً من أكبر قيادات الوزارة بعد الإنتخابات مباشرةً.

    وقال النائب “ّذقاني” أنه من أصل 800 صوتاً ادلى بها العاملون في هيئة الإذاعة والتلفزيون الحكومية، فقد حصل موسوي على 750 صوتاً، واعتبر أن ذلك هو سبب إخفاق هيئة الإذاعة والتلفزيون في اعتماد “سياسات ملائمة” ضد المحرّضين على الإضطرابات بعد إعلان النتائج.

    وزير الإستخبارات يتّهم مستشار خامنئي وعلي لاريجاني بالعمل لتغيير النظام من الداخل

    من جهة أخرى، قال وزير الإستخبارات الإيراني “حيدر مصلحي” أثناء مؤتمر أمني انعقد في طهران مؤخراً أن “هنالك ضرورة لإعادة تعريف المناخ الأمني والمصالح الأمنية للجمهورية الإسلامية”. واستطرد قائلاً أن هنالك “مركزاً” يعمل أعضاؤه لتغيير النظام من الداخل، وأن هذا “المركز” نجح في استقطاب “بعض الشخصيات”.


    وكان مفهوماً أن “الشخصيات” التي أشار إليها “مصلحي” تشمل سياسيين ورجال دين يشغلون مناصب مهمة جديدة في الدولة، مثل “علي أكبر ناطق نوري” الذي يرأس حالياً “مكتب المفتّشية الخاصة” التابع للمرشد علي خامنئي. وكان أحمدي نجاد قد هاجم ناطق نوري أثناء المناظرات التلفزيونية التي سبقت الإنتخابات واتّهمه بالفساد هو وإبنه، مثله مثل هاشمي رفسنجاني.

    ومع أن وزير الإستخبارات امتنع عن الإشارة إلى “علي لاريجاني” في معرض كلامه عن “المركز” الذي يعمل لتغيير النظام، فقد تولّى المهمة نيابةً عنه النائب “علي رضا ذقاني” الذي أعلن (قيل يوم واحد من خطاب “مصلحي”) أن علي لاريجاني انضمّ إلى القوى المخرّبة أثناء الإنتخابات وبعدها مباشرةً، واتهمه بأنه اتصل بموسوي بعد انتهاء عمليات الإقتراع لكي يهنّئه بـ”فوزه الكاسح”.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقإلغاء الآخر… لا يقتصر على دين أو مذهب بعينه
    التالي الصحفي توفيق بن بريك سجيناً: هل معارضة نظام بن علي إنتهاك لـ”الأخلاق الحميدة”؟

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • State Capture in the prism of the Lebanese petroleum cartel 7 ديسمبر 2025 Walid Sinno
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.