Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»ميقاتي لا يملك خيار تشكيل حكومة.. ولا خيار الإعتذار

    ميقاتي لا يملك خيار تشكيل حكومة.. ولا خيار الإعتذار

    1
    بواسطة Sarah Akel on 11 أبريل 2011 غير مصنف

    ما زالت مصادر لبنانية تشكك في قدرة الرئيس المكلف نجيب نجيب ميقاتي على الخروج بتشكيلة حكومية على رغم الضغوط التي يتعرض لها من قوى الاغلبية المحدثة.

    امين عام حزب الله والعماد عون يضغطان على ميقاتي لتشكيل حكومة اللون الواحد في معزل عن الاعراف المعمول بها في لبنان منذ عهد الاستقلال الى اليوم، بما يكرس سيطرة حزب الله على البلاد بعد محاصرة وتهميش دور رئيس الجمهورية الماروني من جهة والحد من صلاحيات ودور رئيس الحكومة السني من جهة ثانية.

    السيناريوهات المتداولة لتشكيل الحكومة تشير الى ان ميقاتي يسعى الى مواجهة الضغوط عليه عبر التلطي خلف مطالبته بالحصول على الثلث المعطل المخالف للدستور اللبناني ولاتفاق الطائف، علما ان ان هذا وهمي بعد ان يحتسب ميقاتي حصة الوزير جنبلاط في خانة الوسطيين الى جانب حصته وحصة الرئيس سليمان.

    فجنبلاط اكد إنتقاله النهائي من ما يسمى “الوسطية” الى جانب قوى 8 آذار، وهذا ما ظهر امس بوضوح في انتخابات نقيب المهندسين في بيروت. في حين ان المطروح إعطاء رئيس الجمهورية ميشال سليمان وزير ونصف، بمعنى ان يشارك العماد عون بتسمية وزير الداخلية فيوافق على إقتراح الرئيس سليمان كما ان له حق الرفض، ما يعني حكما إستبعاد الوزير زياد بارود عن تولي الوزارة مجددا.

    الرئيس ميقاتي سيترأس الحكومة وحصته فيها لا تتجاوز الاربع او خمسة وزراء كحد أقصى وإذا أضيف اليها حصة الرئيس سليمان فيكون المجموع في افضل الاحوال سبعة الى ثمانية وزراء في حكومة ثلاثينية ما يعني عمليا ان لا ثلث معطلاً في يد ميقاتي ولا من يحزنون.

    ومن هنا أشار المراقبون الى ان حكومة كهذه ما لو خرجت الى النور ستكون “حكومة حزب الله” بقضها وقضيضها بما يلغي دور رئيس الجمهورية بالكامل، كما انها تضع ضوابط امام رئيس الحكومة وتحد من صلاحياته.

    وإزاء ذلك يتساءل مراقبون إذا كان الرئيس ميقاتي سيقدم على تشكيل حكومة كهذه، وفي حال أقدم على هذه الخطوة، هل سيوقع الرئيس سليمان على هكذا تشكيلة!

    ويتساءل هؤلاء: هل سيتخلى ميقاتي عن الثوابت التي أعلن التزامه به في دار الفتوى؟

    المراقبون اعتبروا ان ميقاتي لا يملك خيار تشكيل الحكومة ولا خيار التراجع عن التكليف، وأن كلمة السر بشأن تشكيل الحكومة ليست في الداخل اللبناني انما هي خارج لبنان وتحديدا في دمشق التي تتخبط هذه الايام في الانتفاضة التي تضرب اكثر من مدينة سورية وان اهتمامات المسؤولين السوريين منصبة على معالجة الشأن الداخلي.

    ومن هنا يشير المراقبون الى ان ما يشاع عن إقتراب تشكيل الحكومة دونه عقبات داخلية وخارجية. وإذا ما أبصرت حكومة اللون الواحد النور فإنها ستشكل تحديا سافرا لارادة اللبنانيين وللمجتمع الدولي ولن يكون عمرها طويلا.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقتهديد نصرالله المبطّن ضاعف عددهم: أسماء 17 لبنانياً أبعدتهم البحرين
    التالي صديقي القديم رامي مخلوف
    1 تعليق
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    khaled
    khaled
    14 سنوات

    ميقاتي لا يملك خيار تشكيل حكومة.. ولا خيار الإعتذار
    Mr President Suleiman, should dissolve the Parliament as soon as possible, and call for General Elections in the Country. This Parliament does not represent the Lebanese people any more. We should stick to the results of the elections in Lebanon, Majority Rules and Minority plays the Oppositions, and we should, scrap what they, call Bargain Democracy. They fooled the Lebanese long enough, and we do not believe a word they say, on the TV screens.

    khalouda-democracy

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Najwa على صحة العالم من صحة «هرمز» و«باب المندب»!
    • المحامي حنا البيطار على الإقتصاد السياسي للإصلاح في لبنان، وتحدّياته!
    • Yara على من هيروشيما إلى طهران… هل نعود إلى بداية الطريق
    • Linda على من هيروشيما إلى طهران… هل نعود إلى بداية الطريق
    • Joe Wk على السيستاني دعا لـ”حل سلمي”، ومُعَمّمون بالنجف اعتبروا الحرب على خامنئي حرباً على “الأمة الإسلامية”!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz