Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»ميشيل كيلو: بيان عن زيارة وفد المنبر لموسكو وقصة مناف طلاس

    ميشيل كيلو: بيان عن زيارة وفد المنبر لموسكو وقصة مناف طلاس

    2
    بواسطة Sarah Akel on 12 يوليو 2012 غير مصنف

    • زار وفد من (المنبر الديموقراطي) موسكو بدعوة من وزارة الخارجية الروسية . كان وفد المنبر يعي من البداية ما يحيط بالزيارة من أجواء ترتبت على سياسات روسيا الخاطئة والمنحازة للنظام في المسألة السورية . لكن الزيارة كانت ضرورية ، لإفهام الروس أن موقفهم يجعل منهم شركاء في تدمير سوريا، الذي تولاه النظانم النظام لصالح أميركا وإسرائيل ، وأنهم سيخسرون سوريا ، إن واصلوا سياساتهم الراهنة ، ولم يغيروها لصالح سياسات مغايرة تقبل بقيام سوريا ديموقراطية وحرة، لا محل لآل الأسد ونظامهم فيها وذلك عبر مرحلة انتقال جوهرها ليس التفاوض مع النظام بل قيام النظام الديموقراطي البديل، الذي يريده الشعب.

    وقد انتقد الوفد السياسة الروسية بحضور ممثلها السيد لافروف ـ عندما اشار إلى أن هدف الغرب وإسرائيل هو تدمير سوريا ، وأن النظام هو الذي ينجز هذه المهمة لصالحهما ، وأن روسيا لا تفعل شيئا ضد ذلك بسبب وقوفها وراء النظام ، ومساندتها له في هذا العمل الإجرامي ، بينما يمر الوقت وتتصاعد أعمال عنف النظام ضد الشعب وتصل إلى حدود غير معهودة في علاقة أي نظام مع شعبه ، مهما كان مجرما وعنيفا ، الأمر الذي تترتب عليه نتيجتان : تراجع دور القوى الديموقراطية لصالح قوى التطرف والمذهبية السياسية ، وتراجع دور روسيا وتأثيرها في المسألة السورية ، على عكس ما يعتقد الروس ، بينما تنضج شروط هزيمة استراتيجية رئيسية أساسها تدمير سوريا ، الذي هو أكثر أهمية بكثير من مصير بشار الأسد ، الذي يهم الروس ، وهو خطأ إضافي من اخطائهم .

    هذا ما قلناه . لم يكن هناك أي بحث في حكومات او أشخاص . ولم يكن هناك مفاوضات بمعنى الكلمة ، بل كان هناك تبادل في وجهات النظر .

    أما حكاية مناف طلاس ، فقد جاءت في مؤتمر صحافي ولم يكن لها أي ذكر في الداخل ، حيث ذكر شخص وحيد من قبل السيد لافروف هو فاروق الشرع كمحاور ، فقلنا له أن بشار الاسد سخر منه ومن لجنة الحوار في خطاب علني بعد مؤتمر صحافى ، وانه عندما يذكره كشخص يملك صلاحيات تفاوض مع المعارضة لا يقصد بذلك غير الضحك على ذقونكم والكذب عليكم . صحيح أنني ذكرت مناف طلاس ،وقلت إنه يصلح وزير دفاع أو رئيس وزارة ، ولكن ليس كي أعينه ، بل لأقول لهم إن هناك أشخاصا لم تتلوث أيديهم بدماء الشعب ، كثيرا ما دار الحديث حولهم كشركاء في مرحلة الانتقال ، لكنني لم أتطرق أنا او أي شخص في الوفد إلى موضوعه خلال الحوار مع الروس ، كما لم أصدر مرسوما بتعينه رئيس وزراء ، ولم افكر لحظة ، ولن افكر لحظة ، في ان افرض على السوريين من لا يريدونه ، وخاصة شخصي الضعيف. وأدعو الذين تحفظوا على الكلام تذكر أنني كنت أتحدث مع رأي عام أجنبي لديه فكرة واسعة الانتشار ترى أن الثورة السورية هي التي تغلق أبواب الحل ، وأن النظام مظلوم ومسكين ويريد الحوار ، بينما كان في ذهني تخويف النظام من الحالات التي تشبه مناف طلاس وبث االشك في قلبه بكثير من جماعته ، وخاصة الواقفين منهم على الحياد أو الناقدين لسياساته… الخ .

    أخذت مسألة مناف أكثر بكثير مما تستحقه من اهتمام ، ودخلت في تشابكات وتعقيدات المسألة السورية ، فمن قائل إنه لم ينشق لانه لم يلتحق بعد بالجيش السوري الحر ، ومن قائل إنه لا يزال في دمشق ، لأن احدا لا يعرف مكانه ومن قائل إنه دفع لي نقودا (السيد المكرم أشرف المقداد) كي اعينه رئيس وزارة (هل ترون كم أنا رجل قوي ، وكم كلمتي امر لا يستطيع الروس والأميركان والنظام والمعارضة مجتمعين رده أو رفضه !) … الخ .

    باختصار شديد: معلوماتي تقول إن مناف طلاس لم يشارك في الدم، إذا كانت معلوماتي خاطئة وكان قد شارك ، فأنا سأكون أول من يؤيد محاكمته وإدانته. أما إن كان سيصير رئيس وزارة أو كناسا في شوارع دمشق ، فهذا شأن لا أقرره ، وإن كنت أعطي نفسي الحق في أن يكون لي رأي فيه .

    أخيرا ، أحيي يقظة السوريين السياسية وحساسيتهم العالية في كل ما يخص راهن ومستقبل سوريا ، وأشكر كل من اعترض على كلامي من موقع الوطنية والمصلحة العامة ، وأذكر مرة أخرى بأنني كنت دوما من دعاة هذه الحساسية وما يصاحبها من شك في المتعاطين بالشأن العام، بمن فيهم شخصي، وأطمئنهم الى انني لن اختار الا من وما يختارونه.

    ميشيل كيلو

    كلنا شركاء

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابق“الكورة” حروبها: من “القومي” و”المردة” إلى “حلف الأقليات” بقيادة “رفعت الأسد!
    التالي بعد “الكبتاغون”: كسّارات حزب الله تدرّ ملايين وتثير نقمة أهالي “البقاع”!
    2 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    ضيف
    ضيف
    13 سنوات

    ميشيل كيلو: بيان عن زيارة وفد المنبر لموسكو وقصة مناف طلاس
    من المعيب أن تشنوا حملة شعواء لا مبرر لها ضد برهان غليون وتتغاضوا عما فعله ويفعله ميشيل كيلو وجماعته

    0
    عرض الردود (1)
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz