Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»ميشال عون.. نوري المالكي!

    ميشال عون.. نوري المالكي!

    0
    بواسطة محمد عبد الحميد بيضون on 20 سبتمبر 2016 الرئيسية

     لا نستطيع سوى مقارنة وضع لبنان اليوم بوضع العراق حيث ان نوري المالكي صادر رئاسة الوزراء بذريعة انه الاقوى في طائفته ورئيس اكبر كتلة نيابية شيعية وطبعاً لديه الدعم الإيراني، فماذا كانت النتيجة؟  بعد ثماني سنوات في الحكم مع صلاحيات مطلقة، أنفق المالكي الف وثلاث مئة مليار دولار اي ما يساوي الناتج الوطني اللبناني لثلاثين سنة ويوازي عشرين مرة الدين العام اللبناني، ورغم ذلك لا كهرباء اليوم في العراق ناهيك عن بقية الخدمات٠

    تركة المالكي المدعوم من ايران هي تسعير الصراعات المذهبية والتنكيل بقيادات ومناطق كاملة من المذهب المقابل وانهيار الخدمات بكل اشكالها وأوسع موجة فساد عرفتها المنطقة بالاضافة الى هيمنة الميليشيات على الدولة وتهميش الجيش الوطني ووضعه تحت سيطرة الميليشيات ووضع الشعب العراقي في فقر لم يعرفه في تاريخه٠
    جبران باسيل المدعوم من حزب الله حصل من مجلس النواب اللبناني على مليار ومئتي مليون دولار لبناء معامل انتاج كهرباء منذ اكثر من اربع سنوات والنتيجة شبيهة تماماً بما نتج عن المالكي وقس على ذلك٠
    مناسبة هذا الكلام هو نوايا عون بتحريك “الشارع” للضغط على النواب لكي يقبلوا بقرار المرشد تعيينه برتبة رئيس للجمهورية والكلام موجَّه الى نواب ١٤ آذار او ما تبقى لكي لا يرضخوا لضغوطات الانقلابيين العونيين وحلفائهم من فرق قمصان العار وايضاً الى نواب القوات الذين صارت خطاباتهم وكلماتهم في المناسبات تشبه بشكل غريب ومُريب كلمات جبران باسيل٠


    “الاقوى في طائفته” هو الاكثر فساداً والأكثر تبعية للخارج وهو سيقود البلاد الى الانهيار وبالأخص الى تسعير الصراعات المذهبية وهيمنة السلاح الميليشيوي٠ لن يكون رئيساً للجمهورية اللبنانية بل قائداً لميليشيات الحشد الشعبي لأقليات لبنان٠

    (نقلاً عن صفحة محمد عبد الحميد بيضون على الفايس بوك)
    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقبين الانهيار المالي و”شرب ماء البحر”
    التالي أكثر من درس..!!
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz