Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»ميشال عون: شو وقفت علييّ؟

    ميشال عون: شو وقفت علييّ؟

    0
    بواسطة Sarah Akel on 30 يناير 2012 غير مصنف

    شو وقفت علييّ؟

    هكذا يعلّق النائب ميشال عون، ضمنا، حين يطالب بما يعتقده أنّه حقّ له في التعيينات الادارية (المسيحية) وفي القضاء وفي تلزيم والتزام مشاريع في وزارة الطاقة وفي وزارة الاتصالات وغيرها من مكاسب، من تلك التي اعتاد اللبنانيون على رؤية وقائع مشابهة لها، في تعامل معظم القيادات الرئيسة في السلطة طيلة العقود الماضية، والتي برزت بشكل سافر في مرحلة الوصاية السورية ما بعد “الطائف”.

    هذا ما يتلقاه اللبنانيون من كلام العماد منذ قاتل من اجل حصته الوزارية، وفي استنقاذ ما يعتقده حقوقا مسيحية في السلطة منتهَكة من قبل “الحريرية السياسية”، أو مصادرة من “ورثتها”، وهو يريد ان يستعيدها من خلال التحكم بتسمية من يشاء، أسوة بالآخرين من حلفائه في الحكومة، وباستخدام وجوده في السلطة لنيل ما يعتقده من حقوق المحاصصتية.

    يشبه الدور الذي يقوم به عون اليوم ما قام به الرئيس نبيه بري مطلع التسعينات. فالرئيس بري، بحنكته وبدعم سوري، لم يدخل الى السلطة من خارج شعارات الاصلاح، بل استخدم هذه الشعارات، وعلى رأسها الغاء الطائفية السياسية، للمطالبة بحصته في المحاصصة. وهكذا أمسك بمجلس الجنوب وتلزيماته، الذي تحول الى ما يشبه دائرة من دوائر حركة “أمل”، ولم تكن يده قاصرة على نيل حصص من بعض مشاريع مجلس الانماء والاعمار.

    كما استأثر بشكل كامل بكل التعيينات الادارية للشيعة في الادارة العامة وفي المؤسسات العامة والمؤسسات العسكرية والامنية وفي السفارات وفي السلطة القضائية وما طالت يداه. وهو لم يتخلّ، رغم كل هذا المسار الذي اسس الفرز الطائفي والمذهبي في الادارة العامة، عن شعار الغاء الطائفية السياسية، كأنما عدم الغاء الطائفية السياسية يبرّر الانخراط في التدمير المنهجي للدولة عبر تحويلها الى محميات حزبية وشخصية واخيرا طائفية.
    لم يكن النائب وليد جنبلاط افضل حالا على هذا الصعيد، فالرجلان، بقوة نفوذهما وبدعم سوري، إستأثرا بمكاسب داخل الدولة، فكانت وزارة المهجرين وصندوقها كحال مجلس الجنوب، مع تفاوت طفيف لا يقلل من حرفة المحاصصة ومسارها. كذلك الامر بالنسبة للتعيينات الادارية والتوظيفات التي تحكم جنبلاط بها درزيا أسوة ببري شيعيا.

    وكان الرجلان، بري وجنبلاط، يحسنان تصيّد المكاسب، خصوصا مع دخول ماكينة الرئيس رفيق الحريري، إلى الرئيس الراحل الياس الهراوي، الى السلطة. ومع شعار اعادة الاعمار بدأت بشكل فاضح لعبة المحاصصة، فكانت “الترويكا”، التي هي صناعة سورية وحرفة نفّذت من خلالها مبررات الوصاية السورية، خلال مرحلة شهدت اكبر عملية نصب على الدولة لم تحصل خلال الحرب الأهلية حتى.

    ميشال عون اليوم لا يبدو طامحا الى الخروج من هذه المعادلة المستمرة في جوهرها، بل جل ما يسعى اليه ان يكون طرفا فيها. وحزب الله ورث ما انحسر من الدور السوري مع انسحاب جيشها العام 2005. وهو إذ يحظى بدعم صريح من قبل حزب الله وسورية، فإنّه يستخدم هذا الدعم مدركا حاجة هذين الطرفين اليه كغطاء سياسي داخلي و”طائفي”، مسلّفا اياهم ما يريدون من مواقف سياسية، على امل الدخول الى جنة المحاصصة.
    هكذا يمكن رسم صورة ميشال عون “يصفع” يمنة ويسرة، حلفاء وخصوما، أعداء وأصدقاء، قائلا لهم، كما في الإعلان “المهضوم” مع كلّ “هبرة” يقوم صهره جبران باسيل بـ”مباركتها” وإدخالها إلى الحسابات الشعبية والسياسية والمالية والحزبية: شو وقفت علييّ؟

    alyalamine@gmail.com

    ‎كاتب لبناني

    ‎البلد

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالثوار السوريون هم المعارضة الحقيقية وليس هيئة التنسيق
    التالي هكذا كنت أرى القضية الجنوبية قبل نشوء الحراك

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • قارئ على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • أنا على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • كمال ريشا على طه حسين وفرقة «شحرور الوادي»
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    • خليل الحوت على موسم الشائعات بدأ!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.