Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»موسوي: خرافات “المهدوية” و”آخر الزمان” تؤثر بسياسات إيران الخارجية

    موسوي: خرافات “المهدوية” و”آخر الزمان” تؤثر بسياسات إيران الخارجية

    0
    بواسطة Sarah Akel on 26 يوليو 2010 غير مصنف

    في لقاء مع عدد من الناشطين السياسيين بمدينة كرج انتقد مير حسين موسوي الخرافات الشائعة على اساس “المهدوية” و “آخر الزمان” في البلد و اثرها على السياسة الخارجية لرئيس الحكومة الانقلابية احمدي نجاد، وقال: “تَعتبر هذه التحليلات أمريكا ضد “إمام الزمان”، و اسوأ من هذا يوصون بسياساة خطيرة و مغامرة للعمل على ظهور “إمام الزمان”.

    ويعزز هذا الاعتقاد ان جزءا من السياسة الخارجية التي تسببت بالازمة الحالية تكمن جذورها في هذا النوع من التفكير.”

    وقال موسوي مواجها كلامه للحكومة: “لا اعتقد انكم تستطيعون حفظ عدد كبير من ابناء الشعب من النخب و الجامعيين و المعلمين و العمال و الصحفيين و النساء و الشباب في السجون باسم الحكومة الاسلامية، وهذا الظلم لا اثر له في اعتقادات الشعب.”

    وفقا لكلام موسوي: “في المجتمع المتمحور حول العدالة لا يُترَك اللصوص الكبار كي تقطع ايدي اللصوص الصغار”، وهذا الكلام إشارة إلى إعلان الحكومة عن قطع أيادي خمس سارقين من أجل “تربية الآخرين”.

    وقال موسوي في جزء آخر من حديثه:”لم اتحدث حتى اليوم حول العقد اول من الثورة، و لا اريد الحديث في هذا المجال ابدا، ولكن على ما يبدو سوف اجبر أن اتحدث حول بعض الامور الخفية ان استمرت هذه التشويهات والتحريفات و اقول ما سبب استقالتي في عام 67 الشمسي.”

    موسوي في احدث خطاب له تحدث عن بعض الامور الخفية حول الحرب العراقية- الايرانية و اكد انه من المحتمل أنه سوف يجبر على الحديث حول اسباب استقالته في العام الأخير من الحرب.

    تجدر الاشارة ان استقالته كانت بسبب اختلافاته مع خامنئي الذي كان رئيسا الجمهورية في ذلك الحين، وكان قد خلق مشاكل لحكومة موسوي.

    وأشارت زهرا رهنورد، زوجة موسوي، في هذا اللقاء الى الحركة النسائية و قالت: “تتعرض النساء للقمع و التعذيب و اغتيال الشخصية وإلى ضغط لم يسبق له مثيل.”

    اكدت زهراء رهنورد ان الحركة الخضراء تعلم انها لن تتحقق اهدافها الكبيرة من دون حضور النساء و النظر في مطالبهن.”

    “النداء الأخضر للحرية”

    إقرأ أيضاً:

    سياسات آخر الزمان” في إيران(4): المهدوية في الجمهورية الإسلامية

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقكلية التربية.. ذلك الحيّز الضيّق الذي ادّعى تأسيس لبنان
    التالي من اليمن الى لبنان.. تصعيد ايراني ردا على العقوبات

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Hizbollah-linked groups turn to digital payments for fundraising 2 نوفمبر 2025 The Financial Times
    • Lebanon’s banks are running out of excuses 31 أكتوبر 2025 Walid Sinno
    • Lebanon’s Banking Scandal Exposes a System Built on Privilege and Betrayal 31 أكتوبر 2025 Samara Azzi
    • Iranian Reformist Intellectual Sadeq Zibakalam: ‘Iran Has Taken Every Possible Measure To Harm Israel’ – But ‘Israel Has Never Sought To Destroy Iran!’ 30 أكتوبر 2025 Memri
    • Ankara’s urgent flight plan: Why Türkiye must modernize its Air Force now 29 أكتوبر 2025 Yusuf Kanli
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 أكتوبر 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Ofer Bronchtein, le militant de la reconnaissance de la Palestine qui a l’oreille de Macron 12 أكتوبر 2025 Claire Gatinois
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • محفوظ على اقتصاد بريطانيا في مفترق طرق والأسواق تراقب
    • الهيرب على ليبيا بين مشروع النظام الفيدرالي ومأزق المركزية المستحيلة
    • قارئ على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • Mayad Haidar على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • saad Kiwane على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter