Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»موسوي: “أنا لا أثق بمجلس صيانة الدستور”!

    موسوي: “أنا لا أثق بمجلس صيانة الدستور”!

    0
    بواسطة Sarah Akel on 29 يونيو 2009 غير مصنف

    إضافة: بعد ساعات من نشر هذا الموضوع، أعلن رئيس مجلس صيانة الدستور آية الله جنتي رفض شكاوى المرشحين الإصلاحيين والمصادقة على صحة إنتخاب أحمدي نجاد رئيساً لإيران.

    يفيد هنا لفت النظر إلى أن آية الله جنتي ينتمي إلى نفس الحوزة “الحقانية” التي يرأسها آية الله مصباح يزدي، صاحب “فتوى التزوير” التي نشرها “الشفّاف”، وهو أيضاً المرشد الروحي للرئيس أحمدي نجاد.

    *

    رداً على اقتراح مجلس صيانة الدستور بتشكيل هيئة خاصة لإعادة إحصاء الأصوات في إنتخابات 12 يونيو الرئاسية،
    شدّد المرشّح مير حسين موسوي على أن المخالفات الحاصلة خطيرة إلى درجة أن الحلّ الوحيد المعقول يتمثّل في إلغاء الإنتخابات كلياً.

    وجاء كلام موسوي ردّاً على تصريح الناطق بلسان مجلس صيانة الدستور الذي أعلن أنه سيجري تشكيل هيئة خاصة للتحقيق في الإنتخابات ولإعادة تعداد 10 بالمئة من الأصوات، وهذا علاوة على دعوته المرشّحين لإرسال مراقبين للإشراف على عملية إعادة التعداد.

    وجاء في رسالة موسوي أن “حصر الشكاوى بإعادة تعداد 10 بالمئة من صناديق الإقتراع لا يمكن أن يرضي الرأي العام،” مضيفاً أن المخالفات والممارسات غير الشرعية كانت كبيرة إلى درجة أن الحل الوحيد المقبول هو إلغاء الإنتخابات كلياً وإجراء إنتخابات جديدة.

    وبالإستناد إلى المادة 33 من قانون إنتخابات الرئاسة، أكّد موسوي أن عمليات التلاعب “أثّرت في نتائج التصويت”. ووجّه خاتمي في بيانه المكتوب إتهامات للسلطات المسؤولة عن الإنتخابات وقال أن إتهامات المخالفات تشمل أعضاء في مجلس صيانة الدستور نفسه، مما يجعل هذا المجلس غير صالح ليكون “حَكَماً غير محايد” في هذه القضية.
    وجاء في بيانه: ” بعض أعضاء هيئتكم لم يكن محايداً في ما يتعلق بالإنتخابات (كما يشترط القانون) واتخذ مواقف علنية إزاءها. وحتى قبل إعلان النتائج، اتخذ بعض الأعضاء مواقف من عمليات التصويت”. وأضاف: “بغية فتح المجال للتحقيق في هذه القضية من جانب هيئة تحكيم وطنية، فإنني أقترح إحالة المسألة إلى هيئة مستقلة يقبل بها جميع المرشّحون ويدعمها مراجع التقليد في “قم” الذين سعوا لإيجاد حلّ لهذه القضية”.

    ويعدّد بيان موسوي أربعة أنواع من المخالفات. وبين المخالفات عدم وجود ضمانات بأن صناديق الإقتراع كانت خالية لدى فتحها لاستقبال أصوات الناخبين، وفقدان العدد من الصناديق، وسحب صنايق الإقتراع من مراكز الإقتراع في غياب مراقبين.
    كما يشير بيان موسوي إلى بيان صدر عن وزارة الداخلية وجاء فيه أن التصويت في ما يزيد على 170 دائرة إنتخابية تراوح بين 95 و140 بالمئة من الناخبين المسجّلين، أي بما يفوق عدد الناخبين المؤهلين للإقتراع.

    كذلك، المعلومات الرسمية التي أفادت أنه كانت هنالك 12 مليون ورقة إقتراع مطبوعة فوق عدد الناخبين المؤهلين، وأنه تمت طباعة 2،5 مليون ورقة إضافية بناء على أوامر واحد من أعضاء مجلس صيانة الدستور قبل يوم واحد من الإنتخابات، وأن موظفي الحكومة عمدوا إلى إقفال مراكز الإقتراع قبل انتهاء ساعات الإقتراع القانونية، الأمر الذي حرم بعض الناس من حقّهم في التصويت.

    الهيئة الخاصة المحايدة: 4 من 6 أعضاء مؤيدون لأحمدي نجاد وخامنئي

    وكان مجلس صيانة الدستور قد أعلن يوم الجمعة أنه، بغية تأمين ثقة المرشحين المعترضين، قرّر تشكيل هيئة خاصة لمراجعة عملية الإنتخاب ولإعادة تعداد 10 بالمئة من الأصوات.

    وأعلن الناطق بلسان مجلس صيانة الدستور،عباس علي كد خدائي، أن أعضاء الهيئة الخاصة هم وزير الخارجية الأسبق علي أكبر ولايتي، والرئيس السابق لـ”المجلس”، غلام علي حدّاد عادل، ونائب رئيس ومدعي عام سابق هو “غودرز إفتخار جهرومي”، ووزير الإستخبارات السابق والمدعي العام السابق “دوري نجف آبادي”، و”محمد حسن أبو ترابي فرد”، و”محمد محسن رحيميان”.

    وقد لاحظ بعض المراقبين أن 4 من أصل 6 أعضاء مقترحين كانوا قد أدلوا ببيانات مؤيدة للنتائج الرسمية للإنتخابات، الأمر الذي يجعلهم غير مؤهلين لعضوية الهيئة.

    وقد عُرِفَ عن “غلام علي حداد عادل”، وهو حالياً رئيس “اللجنة الثقافية” في مجلس النواب، تأييده لمحمود أحمدي نجاد في الإنتخابات. أما “علي أكبر ولايتي” فهو، حالياً، مستشار للمرشد الأعلى علي خامنئي، وقد وجّه انتقادات لمير حسين موسوي ومهدي كرّوبي بسبب إحتجاجاتهما حول الإنتخابات، بل واتهم موسوي وكرّوبي بانهما نقضا “بيعتهما” لـ”ولاية الفقيه” (أي لـ”القائد الأعلى”). إن “أبو ترابي فرد” هو نائب رئيس مجلس النوّاب الحالي، وكان قد صرّح، قبل يومين، أن صحّة الإنتخابات غير قابلة للتشكيك. ومن جهته، فإن “محمد محسن رحيميان” هو ممثّل آية الله خامنئي في “مؤسسة الشهداء” (“بونياد شهيد”). وقد انتقد المرشحين الإصلاحيين قائلاً أنهما “بدلاً من متابعة القضايا التي أثاراها بالقنوات القانونية، فإن الخاسرين في الإنتخابات لجأوا إلى طرق أخرى أتاحت للأعداء الإستفادة من الأحداث”.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقًساركوزي فقيهاً حداثيا
    التالي حزب الله – بيت الدين 1 – 0

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Israeli Raids in Lebanon: target, Hezbollah weaponry 23 مايو 2025 Omar Harkous
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Disarming Palestinian Factions in Lebanon Means Disarming Hezbollah 21 مايو 2025 Hanin Ghaddar and Ehud Yaari
    • The Pope and the Vatican: Divine Right or Male Monopoly? Elderly Men Excluding Women and Youth in the Name of Heaven 13 مايو 2025 Rezgar Akrawi
    • Leo is America’s first pope. His worldview appears at odds with ‘America First.’ 10 مايو 2025 POLITICO
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.