Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»شفّاف اليوم»“من يشبهنا ومن لا يشبهنا”: اختلافنا عن أنصار حزب الله!

    “من يشبهنا ومن لا يشبهنا”: اختلافنا عن أنصار حزب الله!

    0
    بواسطة عمر الحوت on 27 نوفمبر 2024 شفّاف اليوم
    إستماع
    Getting your Trinity Audio player ready...

    (صورة خاصة بـ”الشفاف” وردتنا من مكتب “المهدي” شخصياً: علي خامنئي يسلم الراية للمهدي ليلاً.. حتى لا يعتقله الأميركان كما قال رئيس إيران الأسبق محمود أحمد نجاد)

    *

     

    كل الطوائف الدينية في لبنان (بما في ذلك الشيعة) لها مرشدون دينيون، وأولياء، وشياطين. ولكن، ليس لأي منها  شيء مثل “الولي الفقيه”، يتلقى الأوامر من “صاحب الزمان”، ويأمر بحياة طائفته وموتها. باستثناء أنصار حزب الله!

     

     

    لقد وافقت جميع الطوائف الدينية في لبنان (بما فيها الشيعة) على قيام دولة عام 1943، وأكدت على ذلك عام 1989، بعد 15 سنة من الحرب الأهلية، ولا تزال، كجمهورية ذات مؤسسات ومسؤولين منتخبين. باستثناء أنصار حزب الله الذين يفضلون “الدويلة” على “الدولة”.

    فجميع الطوائف الدينية في لبنان (بما فيها الشيعة) تريد أن تكون القوات المسلحة اللبنانية بما فيها الجيش النظامي وقوى الأمن الداخلي هي الحامل الشرعي الوحيد للسلاح مع احتكار القوة في لبنان. وقد انخرطوا جميعاً في صفوف هذه القوات، وخدموا في صفوفها وترقوا وتقاعدوا وما زالوا يؤمنون بهذه الصيغة ـ  باستثناء مناصري حزب الله الذين يؤمنون بأن الميليشيا الدينية هي القادرة على حماية رعيَّتِها.

    كل الطوائف الدينية في لبنان (بما فيها الشيعة) قررت أن لبنان هو وطنها الأخير الذي تبلغ مساحته 10452 كلم2. البعض يريده مركزياً والآخر لا مركزياً، والبعض يريد تعديلات والبعض الآخر لا، لكن الجميع يريد لبنان واحداً سيداً مستقلاً موحداً. باستثناء أنصار حزب الله الذين يريدون لبنان تابعاً لإيران، ويعتبرونه “معسكراً” على البحر الأبيض المتوسط لأسيادهم الفرس.

    لقد تقاتلت جميع الطوائف الدينية في لبنان (بما في ذلك الشيعة) بينها، لكنها لم تُهَدِّد جارا لها سواء من الجنوب أو من الشمال. لقد رفع لبنان، عند قيامه، شعاراً عزيزاً على كل طوائفه: أن لبنان “لن يكون ممراً للغرب ولا مقراً للشرق”، أي أن لبنان سيلتزم الحياد في كل الصراعات الإقليمية. باستثناء أنصار ”حزب الله“ الذين شنوا حروبا، بطلب وإيعاز من إيران، في اليمن والعراق وسوريا، وضد إسرائيل مع تهديدات لقبرص، ومع هجمات إرهابية في أمريكا اللاتينية وأوروبا الشرقية وبعض الأنشطة غير المشروعة في أوروبا وأفريقيا.

    في الماضي كل الطوائف الدينية في لبنان (ما عدا الشيعة) خاضت مغامراتها الخاصة في الاستيلاء على البلاد والسيطرة على الحكم، وتقسيم الجيش، وبناء ميليشياتها الخاصة وموانئها ونظامها الضريبي، وفي نشر خطاباتها الدينية الخاصة. وقد فشلوا جميعًا وعادوا إلى حظيرة الدولة مُحطَّمين مُحبَطين، ربما اقتنعوا قسرًا، ولكنهم اقتنعوا مع ذلك بعدم جدوى مغامراتهم. ما عدا أنصار حزب الله الذين ما زالوا يعتقدون أنهم متفردون وأن محاولتهم للسيطرة على البلاد مستمرة، وأن “أتباع” علي لا يتخلون عن القتال ولا ينهزمون أبدًا.

     

    إن الحِدّة في لبنان حول “من يشبهنا ومن لا يشبهنا” ليست مسألة دين أو مذهب، أو كونك مدينيًا أو ريفيًا، مسلمًا أو مسيحيًا، غنيًا أو فقيرًا، متعلمًا أو غير متعلم. إنها أن تكونوا متمسكين بالمبادئ التي عددناها أعلاه على أنها بديهية، على أنها الحقائق المطلقة، على أنها المبادئ الموجِّهة للعيش معاً، لأي مجتمع موحَّد، ناهيك عن وطن موحَّد، على أنها الوعد والضمان لأولادنا وأولاد أولادنا مهما حصل.

    لا يوجد في البلد من يُشبه بعضُه بعضاً، لا يوجد في البلد إلا المعتقدات والحقائق.  فإما أن تلتزم بها أو لا تلتزم، وحينئذٍ تختار من تريد أن تعيش معه حتى لو لم يكن يشبهك!

     

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقوالأن في زمن الهدنة؟ ما العمل؟
    التالي “هل ينهض رجلٌ جريح ويُقاتل؟”: الحزب فقد 4000 مقاتل
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Disarming Palestinian Factions in Lebanon Means Disarming Hezbollah 21 مايو 2025 Hanin Ghaddar and Ehud Yaari
    • The Pope and the Vatican: Divine Right or Male Monopoly? Elderly Men Excluding Women and Youth in the Name of Heaven 13 مايو 2025 Rezgar Akrawi
    • Leo is America’s first pope. His worldview appears at odds with ‘America First.’ 10 مايو 2025 POLITICO
    • Most U.S. Catholics Say They Want the Church To Be ‘More Inclusive’ 5 مايو 2025 Pew
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Les premiers secrets de l’élection de Léon XIV 13 مايو 2025 Jean-Marie Guénois
    • Al-Charaa en visite à Paris : « Les Européens se laissent berner parce qu’ils prennent leurs rêves pour des réalités » 8 مايو 2025 Hughes Maillot
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz