Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»من وراء خمار

    من وراء خمار

    0
    بواسطة Sarah Akel on 16 يونيو 2011 غير مصنف

    أم أحمد، أبو طميشة، الشمس المشرقة، قمر يتثاءب، فتحة بالسقف، غرة على الجبين، عاقد الحاجبين، فاتح الذراعين، المزيونة، الدلوعة، البطيخة… إلخ.. هذه تشكيلة مختارة بعناية لبعض الأسماء المستعارة، مما يستخدمها الكثيرون عبر الفيسبوك وتويتر وحتى في مراسلاتهم الالكترونية المختلفة، ولابد من الاعتراف بأن بعض تلك الأسماء لا ينقصها الابداع البتة.

    طبعا الموضوع ليس بجديد، فلطالما استعمل الكتاب عربا واجانب أسماء مستعارة، منهم من اختار اسمه بنفسه، ومنهم تلبسه الاسم من دون وعي منه، حتى طغت بعض الألقاب على الاسم الحقيقي للكاتب، ونسي الناس اسمه الحقيقي. فالمتنبي أشهر الشعراء العرب هو أحمد بن الحسين بن الحسن بن عبدالصمد، وصريع الغواني هو الشاعر مسلم بن الوليد ولقب بهذا اللقب لشدة حبه للنساء (%99 من الرجال يمكنهم تبني هذا الاسم أيضا)، وادونيس هو علي أحمد سعيد إسبر، وفولتير هو الاسم المستعار لفرنسوا ماري أرويه، وغيرهم كثيرون.

    حديثا، ومع بداية استخدام الانترنت انتشرت عادة استعمال الأسماء المستعارة، كوسيلة مناسبة للتخفي، خاصة بين المدونين العرب، وأصبح لكل شخص «خمار» يختاره ويقبع خلفه، كلما شاء دخول النت للكتابة، أو التسلية، أو بث همومه أو حتى فجوره. فكثيرة هي الأسباب التي تستدعي استعمال الاسماء المستعارة، منها الخوف من إعلان الرأي بصراحة وتحمل نتائجه، وأحياناً كي لا تتعرض له الأسرة والأهل والقبيلة والمجتمع، خاصة حين يريد المستخدم قول ما لا ينبغي قوله اجتماعياً أو سياسياً أو دينياً، أو حين يريد المستخدم العبث والشتيمة وتصفية الحسابات، أو حين يبحث المستخدم عن علاقات مشبوهة لا يريد التورط بها رسمياً.

    لكن أياً كانت الأسباب لا يستطيع المرء أن يتحاور أو يخوض نقاشا ما بصدق وموضوعية وهو يتحدث إلى كائن الظل المتخفي خلف خمار، من غير أن تتاح له فرصة التعرف على شخصية المحاور الحقيقية. لذلك قمنا وبعض الأصدقاء بحملة على تويتر بعنوان «لا للأسماء المستعارة»، انضم إلينا عدد لا بأس به من «المغردين» ممن يرفضون الرد والتداول مع اسم مستعار، عندها قام البعض بالكشف عن أسمائهم، فيما علل البعض الآخر سر تخفيهم وراء الاسم المستعار ومعظمها كانت أعذارا محقة ومنطقية، خاصة الذين يعيشون في دول قمعية تحت نظام استخباراتي مخيف. هؤلاء بإمكاننا جميعاً تفهم ظروفهم، أما البقية فقد صار بالإمكان بعد كشفهم عن أسمائهم الحوار معهم ونقاشهم بصدق وشفافية وأريحية.

    يبقى أن أعترف بأني في بداية علاقتي مع الانترنت، ظن البعض بأن اسمي مستعار إلى ان ثبت العكس!

    ***

    كل ناقص يتقن «النقص» بجدارة.. راح لتويتر باسم وهمي وسجل

    سامح الله بعض الأسماء المستعارة.. خلت «رخوم الرجاجيل».. اتمرجل.

    مسروقة من المغرد محمد جار الله السهلي.

    dalaa@fasttelco.com

    http://168.187.3.44/node/263

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقفي فهم ثورة مصر واستمرارها
    التالي مدينة أبو العلاء المعري أهلها يفرّون إلى تركيا وحلب

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • رويترز على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • قارئ على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • أنا على ليس “بإسم الشعب اللبناني”: عون وسلام وحردان وجبران و..”وديع الخازن” استنكروا عملية إسرائيل!
    • كمال ريشا على طه حسين وفرقة «شحرور الوادي»
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.