Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»من سيدفع؟: الرهانات السياسية جداً لإعادة إعمار سوريا

    من سيدفع؟: الرهانات السياسية جداً لإعادة إعمار سوريا

    0
    بواسطة خاص بالشفاف on 16 مارس 2017 الرئيسية

    بعد ٦ سنوات من الحرب، تحوّلت سوريا إلى ركام. ولكن أصحاب رؤوس الأموال يرفضون  تمويل بشّار الأسد.

    بقلم مراسل « الفيغارو »، جورج مالبرونو

    ٣٠٠ مليار دولار:  ذلك هو التقدير الهائل لكلفة إعادة إمار سوريا بعد ٦ سنوات من الحرب الأهلية التي أوقعت أكثر من ٣٥٠ ألف قتيل! من سيدفع ومن يرغب في الدفع؟  تمويل سوريا موحّدة، حتى لو كان معنى ذلك تعزيز سيطرة بشار الأسد؟ أم انتظار نشوء سلطة انتقالية في دمشق؟

    مع أن الجميع يوافق على أنه بعد هزيمة الثوّار في « حلب »، في أواخر شهر ديسمبر،  فإن مستوى العنف سينخفض نوعاً ما في الأشهر المقبلة، فإن رهانات إعادة الإعمار تثير الخلاف في صفوف المعنيين بحربٍ تحوّلت إلى حرب إقليمية ودولية يكثر عدد الأطراف المشاركة فيها.  مع ذلك، فأمس الأربعاء، وفي ذكرى خروج التظاهرات الأولى قبل ٦ سنوات، شهدت دمشق عمليتين انتحاريتين تسبّبتا بسقوط ٣٠ قتيلاً…….

    «فيديريكا موغريني » ليست ضد تمويل الإعمار في ظل الأسد؟

    « أموال دافعي الضرائب لا ينبغي أن تموّل مشرعات إعادة  البناء التي يريدها النظام السوري طالما لم تبدأ عملية انتقال سياسي تشمل الجميع »، ذلك ما أعلنه إئتلاف يضم ٨٠ منظمة غير حكومية عشية الذكرى السادسة للثورة. وجاء ذلك النداء بعد أسبوعين من مؤتمر دولي انعقد في ٤ و٥ أبريل في بروكسيل تحت رعاية الإتحاد الأوروبي، وكان موضوعه تمويل إعادة إعمار سوريا.

    « ليس مطروحاً على الإطلاق أن ندفع أموالاً لبشار الأسد »، حسب مصادر مسؤولة في باريس، حيث يعتقد البعض أن مسؤولة الإتحاد الأوروبي، « «فيديريكا موغريني »،  تؤيد تلك الفكرة! وردّاً على مطالبة وزير خارجية روسيا، سيرغي لافروف، من طهران في ٢٩ أكتوبر، بوضع « خطة مارشال لسوريا »،  كانت موغريني قد أعلنت عن نيّة الأوروبيين في « العمل المشترك مع دول المنطقة » من أجل إعادة إعمار سوريا. وحسب دعاتها، فإن مثل تلك الخطة توفّر « أداة ضغط اقتصادي «  على النظام السوري الذي لا يملك، لا هو ولا حلفاؤه الروس والإيرانيون الأموال اللازمة لتمويل إعادة الإعمار.

    ويقول ديبلوماسي فرنسي: « ذلك كمين منصوب لنا ». ويضيف: « لن تسمح تلك الأموال للأسد بأن يعزّز وضعه فحسب، بل وسيستفيد النظام منها لممارسة ابتزاز دائم في قضايا الإرهاب واللاجئين ». وباختصار، سيقول الرئيس السوري أنه « إذا لم نسمح بتمويل إعادة إعمار سوريا تحت جزمته، فإنه سيواصل عمليات طرد اللاجئين نحو تركيا، مما يعني مزيداً من طوبير اللاجئين على حدود أوروبا ».

    ويزايد الباحث « توماس بييريه » قائلاً: سيستفيد نظام الأسد للتلويح بخطر تحوّل بلاده إلى ما يشبه إريتريا في الشرق الأوسط ».

    بل إن البعض يرى في هذا التمويل لنظام دمشق « وسيلةً لتمويل الإحتلال الإيراني » لسوريا، في تلميح إلى الدعم الحيوي الذي يحصل عليه الأسد من طهران وحلفائها في ميليشيا حزب الله اللبنانية.

    “الدردري” نصف منشق؟

    ومنذ العام ٢٠١٣، يعمل رجل في الكواليس حول هذا الملف الفرعوني بضخامته: إنه « عبدالله الدردري »، نائب رئيس حكومة سوريا سابقاً، قبل أن يعلن « نصف إنشقاق » من بيروت، حيث كان يدير أحد مكاتب الأمم المتحدة، قبل تعيينه مؤخراً نائب رئيس « البنك الدولي »، ومقره في واشنطن. وقد وضع فريقه- المؤلف من خبراء، ومن معارضين- اللمسات النهائية مؤخراً على تقرير ضخم بعنوان « أجندة وطنية لسوريا ». ولكن،  طالما ظلّ الأسد في السلطة، فإن ملكيات الخليج سترفض أن تمد أيديها إلى جيوبها.

    من جهتها، تعوّل دمشق على إيران، وروسيا، ودول “البريك” (البرازيل، الهند، الصين)، وحتى على بعض المليارديرات السوريين العاملين في الخارج، من أجل تمويل إعادة إعمار البلاد. وفي مقابلة أخيرة، غازل الأسد المستثمرين الصينيين. وفي مطلع شهر فبراير، وقّعت الصين عقوداً اقتصادية مع دمشق بقيمة إجمالية وصلت إلى 16 مليار دولار.

    وفي لبنان، يتطلع بعض الصناعيين منذ الآن نحو السوق السوري.

    أما في بروكسيل، فالموقف الرسمي هو أنه ليس مطروحاً على الإطلاق أن تدفع أوروبا أية اموال قبل التوصل إلى “حل سياسي” في سوريا. ولكن ذلك لا يحول دون التفكير، منذ الآن، في ورشة الإعمار.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقصادق جلال العظم بقلم سلمى كركوتلي
    التالي عبوة ناسفة تزن 2.5 طن!: إحباط مخطط لحزب الله في اميركا الجنوبية
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • In Video: How Civil Wars Start And How to Stop Them 25 أغسطس 2025 UCTV
    • Scoop: U.S. asks Israel to scale down Lebanon strikes after decision to disarm Hezbollah 21 أغسطس 2025 Axios
    • Inside Syria’s battle to dismantle Assad’s narco-state 20 أغسطس 2025 The Financial Times
    • Mistrust and fear: The complex story behind strained Syria-Lebanon relations 18 أغسطس 2025 AP
    • Chronicle Of A Massacre Of Druze In Syria Foretold 15 أغسطس 2025 Salman Masalha
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Gaza : les tensions grandissent entre le gouvernement israélien et l’état-major 15 أغسطس 2025 Luc Bronner
    • Pour que nos morts au combat ne meurent pas une deuxième fois dans notre mémoire 13 أغسطس 2025 Combattant Inconnu
    • Je suis 18h07 4 أغسطس 2025 Louise El Yafi
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 يوليو 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Iبوا ايث العراقي على الرئيس ترامب: الكويت يجب أن تكون التالية!
    • الهيرب على «حرب رمادية» تخوضها الصين لاستعادة تايوان!
    • إ. عبد الحي على 13 آب 1989: كَي لا يموت شهداؤنا مرة ثانية في ذاكرتنا
    • د, أحمد فتفت على غزّة 2005.. فرصة فلسطينية لن تتكرّر
    • Wedad على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz