Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منبر الشفّاف»من أصل 12 مليون تلميذ: 67 طالبة فرنسية رفضت خلع “العباءة”

    من أصل 12 مليون تلميذ: 67 طالبة فرنسية رفضت خلع “العباءة”

    0
    بواسطة أ ف ب on 6 سبتمبر 2023 منبر الشفّاف

    يستطيع أمير قطر ان يشتري فريق “باريس سان جرمان”، ولكنه لا يستطيع شراء المواطنين و”الوافدين” (كما يسميهم مواطنو دول الخليج) المسلمين في فرنسا. حملة ارتداء “العباية” التي اخترعها الإخوان المسلمون، “ماركة قطر وإردوغان” فشلت فشلا ذريعاً. ما لا يقوله خبر وكالة الصحافة الفرنسية (لماذا نسيَ محرر وكالة الصحافة الفرنسية هذا “التفصيل”؟ هل الوكالة مخترقة من “الإخوان” مثلها مثل “الفايس بوك”؟) هو أن عدد التلاميذ الذين دخلوا المدارس في فرنسا هذا الأسبوع بلغ 12 مليون تلميذ.

    نترك للقارئ أن يحسب نسبة 300 تلميذة (أو 67 تلميذة) من 6 مليون على الأقل.  بالمناسبة كم عدد التلميذات “أم عباية” في بيروت أو الكويت أو إستانبول أو حتى قطر؟ لو لم تقف فرنسا بوجه المشروع “الإخواني ـ القطري” لكانت ستواجه مطالبة بفصل “البنين عن البنات”، في المدارس وحتى في الجامعات، بحجة “إحترام التقاليد الإسلامية” المزعومة.

    بالمناسبة،  من المؤكد أن “اليسار الخنفشاري” الفرنسي، مثل “جان ـ لوك ميلانشون” وأصدقائه من جماعة “العباية”، لم يسمعوا بالمفكر المصري ـ التركي ـ الشركسي “ولي الدين يكن” ( 1873 – 1921) الذي كتب، في صحف مصر، ضد استبداد السلطان عبد الحميد وطالب بنزع الحجاب المفروض على المرأة.

    تراثنا العربي والإسلامي ليس كله “قرضاوي” يا سيد “ميلانشون”.

    نترك لك القرضاوي ونحتفط بـ”جمال الدين الأفغاني”.

    بيار عقل

    *

     

    (وكالة الصحافة الفرنسية) ـ أعادت مدارس فرنسية عشرات الفتيات الى منازلهن بسبب رفضهن الالتزام بمنع العباءة في أول يوم من العام الدراسي كما أعلن وزير الثلاثاء.

     

    وقال وزير التربية الوطنية غابريال أتال لشبكة “بي اف ام” إن حوالى 300 فتاة تحدين منع العباءة في المدارس وحضرن صباح الاثنين بهذا اللباس.

     

    وأضاف أن معظمهن وافقن على تغيير هذا اللباس لكن 67 رفضن وتمت إعادتهن الى منازلهن.

     

    وكانت الحكومة أعلنت الشهر الماضي منع ارتداء العباءة في المدارس باعتبار انها تخالف مبادىء العلمانية في التعليم بعدما تم منع الحجاب في هذه المؤسسات أيضا باعتباره يشكل علامة على الانتماء الديني.

     

    أثارت هذا الخطوة ترحيبا من اليمين الفرنسي لكن اليسار قال إنها تمس بالحريات المدنية.

     

    وقال أتال إنه تم توجيه رسالة الى عائلات الفتيات اللواتي منعن من دخول المدرسة تقول إن “العلمانية ليست قيدا، إنها حرية”.

     

    وأوضح الوزير انه اذا حضرن الى المدرسة مجددا بهذا اللباس سيتم اجراء “حوار جديد”.

     

    في وقت متأخر الاثنين دافع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عن هذا الاجراء مؤكدا أنه يهدف إلى الدفاع عن العلمانية ومبادئ الجمهورية، كما ذكر بالهجمات الإرهابية التي شهدتها البلاد ولا سيّما مقتل الأستاذ صامويل باتي ذبحاً بيد جهادي قرب مدرسته.

     

    وفي مقابلة أجراها معه اليوتيوبر “أوغو ديكريبت” على قناته، قال ماكرون “نحن نعيش أيضاً في مجتمعنا مع أقلّية، مع أشخاص يغيّرون وجهة ديانة ويأتون لتحدّي الجمهورية والعلمانية”.

     

    وأضاف ماكرون “في بعض الأحيان حصل الأسوأ. لا يمكننا التصرّف كما لو أنّه لم يقع هجوم إرهابي ولم يكن هناك صامويل باتي”.

     

    وفي 16 تشرين الأول/أكتوبر 2020 قُتل أستاذ التاريخ والجغرافيا صامويل باتي (47 عاماً) أمام مدرسته في المنطقة الباريسية طعناً بيد الجهادي الشيشاني عبد الله أنزوروف الذي قطع رأس المعلّم قبل أن ترديه الشرطة. وقُتل هذا الأستاذ بعد أيام من عرضه على تلامذته خلال حصة حول حرية التعبير رسوماً كاريكاتورية للنبي محمد. وقال الجهادي في تسجيل صوتي إنّه ارتكب فعلته “انتقاماً للنبيّ”.

     

    – “خطر تمييز”-

     

    وتقدمت جمعية تمثل المسلمين بطلب إلى مجلس الدولة، أعلى محكمة في فرنسا للشكاوى ضد سلطات الدولة، لإصدار أمر قضائي ضد الحظر المفروض على العباءة والقميص، وهو اللباس المعادل للرجال.

     

    سيتم النظر في مذكرة “العمل من أجل حقوق المسلمين” في وقت لاحق الثلاثاء.

     

    من جهته حذر المجلس الفرنسي للديانة الاسلامية من ان حظر العباءة يمكن ان يتسبب “بتزايد خطر حصول تمييز” مشيرا الى انه ينظر في رفع شكوى أمام مجلس الدولة.

     

    وقال إن غياب “تعريف واضح لهذا اللباس يخلق بالواقع وضعا غامضا وانعدام امن قضائي”.

     

    وعبر عن مخاوفه من تحكم ذات طابع “تعسفي” ومن ان تكون معايير تقييم لباس الفتيات تستند الى “الأصل المفترض أو اسم العائلة أو لون البشرة”.

     

    ووفقاً لقانون 15 آذار/مارس 2004 الذي يحظر ارتداء العلامات أو الملابس التي تُظهر الانتماء الديني، يٌسمح للطلاب المخالفين بدخول المدرسة لا الصف، على أن يجري حوار بين الأسرة ووزارة التربية. وهذا يشمل الصلبان المسيحية والقلنسوة اليهودية والحجاب الاسلامي.

     

    لكن خلافا للحجاب لم تكن العباءة محددة بشكل واضح ضمن هذا القانون حتى الآن.

     

    هيمنت هذه المسألة على السياسة الفرنسية بعد عطلة الصيف، فقد اتهم اليسار المتشدد الحكومة بمحاولة الجنوح أكثر الى اليمين ومنافسة حزب التجمع الوطني اليميني المتطرف برئاسة مارين لوبن.

     

    الاعلان في نهاية الشهر الماضي عن هذا الحظر كان أول قرار رئيسي يتخذه أتال (34 عاما) منذ توليه هذا الصيف حقيبة التربية الوطنية.

     

    يعتبر أتال الى جانب وزير الداخلية جيرالد دارمانان (40 عاما) النجم الصاعد الذي قد يؤدي دورا مهما بعد انتهاء مهام ماكرون في 2027.

     

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقمسيحيّو العراق وأحداث كركوك… قضيّة واحدة
    التالي حجاب “مهسا أميني”
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Most U.S. Catholics Say They Want the Church To Be ‘More Inclusive’ 5 مايو 2025 Pew
    • As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope 4 مايو 2025 Charles Collins
    • ‘Papabile’ of the Day: Cardinal Pierbattista Pizzaballa 29 أبريل 2025 John L. Allen Jr.
    • ‘Papabile’ of the Day: Cardinal Pietro Parolin 26 أبريل 2025 John L. Allen Jr.
    • Who leaked Israel’s attack plans against Iran’s nuke program and why? 17 أبريل 2025 YONAH JEREMY BOB
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Al-Charaa en visite à Paris : « Les Européens se laissent berner parce qu’ils prennent leurs rêves pour des réalités » 8 مايو 2025 Hughes Maillot
    • Au Yémen, la surprenante résilience des rebelles houthistes 6 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • Walid Joumblatt, chef politique des Druzes du Liban : « Le pire des scénarios serait que les Druzes syriens soient poussés dans une enclave » 5 مايو 2025 Laure Stephan
    • Robert Ageneau, théologien : « Il est urgent de réformer, voire d’abolir, la papauté » 4 مايو 2025 Le Monde
    • Trump veut un pape à son image 3 مايو 2025 François Clemenceau
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    wpDiscuz
    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.