Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»ملف جيش لبنان مجمّد: ١٢ مليار دولار أسلحة ودعم فرنسي للرياض في اليمن

    ملف جيش لبنان مجمّد: ١٢ مليار دولار أسلحة ودعم فرنسي للرياض في اليمن

    0
    بواسطة بيار عقل on 24 يونيو 2015 الرئيسية

    ‎اعلنت وزارة الخارجية الفرنسية الاربعاء ان الرياض ستطلق دراسة جدوى حول بناء مفاعلين نوويين فرنسيينفي المملكة‫.‬ وأضافت أنشركة “ايرباص” ستبيع 23 مروحية لوزارة الداخلية السعودية مقابل 500 مليون أورو .
    ‎والمروحية ‭‭‭H145‬‬‬ التي كانت معروفة سابقا باسم ‭‭‭EC145‬‬‬ هي طائرة هليكوبتر خفيفة ذات محركين تستخدم عادة في الخدمات الطارئة لحرس الحدود. ويستخدم الجيش الأمريكي نسخة عسكرية منها.
    ‎وتم التوصل الى سلسلة من الاتفاقات اثر الاجتماع الاول لـ”اللجنة المشتركة الفرنسية السعودية” في باريس برئاسة وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس ووزير الدفاع السعودي محمد بن سلمان، وفق بيان الخارجية الفرنسية.
    ‎واضاف فابيوس خلال مؤتمر صحافي “سنوقع ايضا اتفاقا حول دورات تدريب على السلامة النووية واخرى حول معالجة النفايات النووية”.
    ‎كما ذكر وزير الخارجية الفرنسي ببيع 30 طائرة ايرباص أ320 و20 ايرباص 33 لشركة الخطوط الجوية السعودية كما اعلن في 15 حزيران/يونيو خلال معرض لوبورجيه للطيران، بقيمة اجمالية قدرها ثمانية مليارات دولار (7,1 مليار يورو).
    ‎كما اعلن “تعهد” المملكة السعودية بشراء سفن دورية سريعة لبحريتها “لتحسين قدرات خفر السواحل السعودي الذي يواجه اليوم تهديدات متنامية”.

    *

    AS3_inside_full_content_pm_v8

     “شهر عسل” لا يشوبه سوى تجميد العقد اللبناني

    الإعلان عن عقود السلاح الكبيرة، اليوم، بين السعودية وفرنسا سيثير انزعاج واشنطن بالتأكيد، سواءً لأسباب تجارية لا ينبغي الإستخفاف بأهميتها أو للمغزى السياسي والإستراتيجي لانعطافة السعودية نحو فرنسا.

    وقد تحدّثت جريدة “الفيغارو”، بقلم مراسلها جورج مالبرونو، عن “شهر عسل سعودي-فرنسي يقوم على توافق وجهات النظر حول الأزمة السورية- ينبغي على بشّار الأسد أن يتخلّى عن السلطة في دمشق- وعلى الحزم الفرنسي إزاء الملفّ النووي الفرنسي، وفحواه أنه لا ينبغي السماح لطهران بالحصول على سلاح نووي.

    ولكن “الفيغارو” تتطرق كذلك إلى “حبّة الرمل” التي تعرقل العلاقات بين باريس والرياض: فقد قامت الرياض قبل شهر واحد بتجميد عقد بقيمة ٣ مليار دولار لتزويد الجيش اللبناني بمعدات عسكرية فرنسية.

    وتنقل “الفيغارو” عن “خبير عسكري” أن “الفريق الجديد الذي يحيط بالأمير محمد بن سلمان رغب في وضع يده على العقود التي وقّعها الملك عبدالله وجماعته“! ويضيف سبباً ثانياً وهو “الهاجس السعودي إزاء الشيعة. فالرياض تعتقد أن هنالك تنسيقاً بين “حزب الله” والجيش اللبناني في الحرب الدائرة على الحدود اللبنانية-السورية ضد تنظيم “داعش”. ولا ترغب السعودية في تعزيز قدرات الجيش لأنها تعتبر أن ذلك سيفيد حزب الله”! وتنقل الجريدة عن مصدر في وزارة الدفاع الفرنسية أن ذلك هو “قُصر نظر، لأن “داعش” عدوّنا جميعاً.

    وعدا التوقيع على عقود سلاح جديدة، فإن نجاح المحادثات الفرنسية-السعودية يتوقّف على تسوية هذا الخلاف. وتنقل “الفيغارو” عن ديبلوماسي فرنسي قوله “نامل في أن تسمح زيارة الأمير محمد بن سلمان برفع التجميد اللاحق بالعقد اللبناني”.  ولا تعتقد الخارجية الفرنسية بإمكانية أن تقوم السعودية بإلغاء التعهّد الذي التزم به الملك عبدالله بن عبد العزيز أمام الرئيس فرنسوا هولاند.

    كما ستتطرّق المباحثات السعودية-الفرنسية إلى الحملة العسكرية السعودية ضد المتمردين الشيعة الحوثيين في اليمن.  وتقدّم باريس دعماً للرياض، التي تقود تحالفاً عربياً، عبر تقديم صور أقمار صناعية بالغة الأهمية لتعيين الأهداف التي ينبغي للطيران السعودي أن يضربها.

    ولكن، بعد ٣ أشهر من الغارات الجوية، فقد بدأت فرنسا تشعر بنفاد  الصبر إزاء النتائج القليلة التي تم تحقيقها ميدانياً، بل حتى إزاء التصميم السعودي على الذهاب بحملتهم العسكرية حتى النهاية.

    ويبدي ديبلوماسي فرنسي أسفه لأن السعوديين “أوقعوا أنفسهم في فخ بأنفسهم”. فالقصف الجوي لم يؤدِّ إلى تراجع المتمردين الحوثيين من بعض المدن، كـ”عدن” مثلاً.  وبعد فشل محادثات جنيف الأخيرة، فإن فرنسا باتت تشجّع السعودية أكثر من أي وقت مضى على استئناف الحوار للخروج من المأزق.

    أخيراً، فإن باريس تشعر بقلق إزاء مبادرة السعودية للإستعانة بـ١٨٠٠ جندي سنغالي لحماية موسم الحجّ المقبل في مكة. ويبدي “خبير عسكري” أسفه قائلاً أن ” الرياض قامت، بالمقابل، بتمويل مستشفى في السنغال، وهو بلد يقع ضمن منطقة النفوذ الفرنسي”.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقموريشوس الافريقية على خطى شقيقاتها الآسيويات
    التالي “الشفاف” انتقل نحو التصميم الجديد: يرجى استخدام الرابط http://metransparent.net/news/
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    • خليل الحوت على موسم الشائعات بدأ!
    • محمد شباني على اتعظوا بحكمة طائر النبي سليمان… فلا يخدعنّكم أصحاب اللحى الطويلة
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz