Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»معركة الجيش ضـد “داعش” ستعرّي حرب الحزب “الوهمية” ضد 120 مسلّح في عرسال!

    معركة الجيش ضـد “داعش” ستعرّي حرب الحزب “الوهمية” ضد 120 مسلّح في عرسال!

    0
    بواسطة المركزية on 11 أغسطس 2017 الرئيسية

    المركزية- المعركة التي خاضها “حزب الله” في جرود عرسال لتطهيرها من مسلحي “جبهة النصرة” لم تكن محطّ إجماع داخلي ولئن قرر معارضو مشاركة “الحزب” في الحرب السورية عدم مقاربة المسألة بـ”عدائية” والتصويب عليها. غير ان الاحتضان الناقص لحرب “الأيام الثلاثة أو أقلّ” التي شنها حزب الله، لا ينسحب على المواجهة التي يستعد الجيش اللبناني لاطلاقها ضد داعش في جرود رأس بعلبك والقاع، حيث الالتفاف حول المؤسسة العسكرية، كامل ولا غبار عليه، وفق ما تقول مصادر سياسية في قوى 14 آذار لـ”المركزية” معتبرة ان “الأمور في الواقع عادت إلى نصابها الوطني الصحيح، منذ الإعلان عن قرار الجيش اللبناني خوض المعركة ضد تنظيم الدولة الاسلامية.

    وفي حين تؤكد ان رص الصفوف خلف الجيش اللبناني بصفته الأداة الشرعية لحماية اللبنانيين، عرّى قتال “حزب الله”، وأسقط عنه “شرعية وطنية” يفتقدها أصلا، تشير المصادر الى ان الجيش يستعدّ لمعركته محصّنا بأكثر من إنجاز يُسجّل لصالحه، أبرزها انه نجح في حماية عرسال وتأمين سلامة أهلها والنازحين اليها من تداعيات معركة “حزب الله” ضد “النصرة”، التي لم يكن شريكاً فيها، ما دل الى انه لا يتحرك وفق أجندة أي طرف محلي او اقليمي، بل ينفذ أجندة وطنية في محاربة الإرهاب، ويعمل على ساعته اللبنانية، حيث يحتفظ لنفسه اليوم بتحديد ساعة الصفر لبدء معركة الجرود 2 في التوقيت الذي يراه مناسبا.

    واذ تثني على كون المؤسسة العسكرية وضعت الحرب المنتظرة في اطار “الواجب الوطني” فيما قام “الحزب” بتمنين اللبنانيين بالمعركة التي شنها وهلّل لانتصار تصفه بـ”الوهمي” ضد 120 مسلحا في جرود عرسال، دائما على حد تعبير المصادر نفسها، تقول ان التطورات المحلية والدولية التي تحوط بحرب الجيش المرتقبة، تؤكد مرة جديدة صوابية الموقف الاذاري من الوقوف الى جانب المؤسسة العسكرية وتخويلها حصرا حماية الحدود والداخل.

    ففيما تتمسك عواصم القرار الدولي بهذا التوجه، وقد أعلن القائم بالاعمال البريطاني في لبنان بن واستينج أمس من السراي ان “المملكة المتحدة تدعم الجيش اللبناني باعتباره المدافع الشرعي الوحيد عن لبنان، وهو الوحيد الذي نجح وبمفرده في صد غزو داعش في العام 2014، والذي يشكل الحجر الاساس للسيادة اللبنانية”، أعطى مجلسُ الدفاع الاعلى الذي التأم في قصر بعبدا مطلع الاسبوع الاوامر للجيش بتحرير الاراضي اللبنانية من داعش، واضعا في عهدته وحيدا هذه المهمة السيادية في موقف يلاقي أيضا الرياح الآذارية.

    وقد أتى تشديد رئيس الجمهورية ميشال عون ورئيس الحكومة سعد الحريري خلال الاجتماع المذكور على التزام لبنان التحالف الدولي لمحاربة الارهاب وعلى قدرة الجيش وحيدا على خوض المعركة، اضافة الى تمسكهما بكون ما يقوم به الجيش في الجرود مهمة وطنية يقع تنفيذها على عاتقه فقط من دون تدخّل أو تداخل على أرض المعركة، ليمنحه حصانة سياسية قوية من جهة ويقطع الطريق على الاصوات التي تحاول استغلال المعركة المنتظرة لدفع لبنان الرسمي والعسكري نحو التنسيق مع الجيش والنظام السوريين، على حد تعبير المصادر.

    وتخلص المصادر مؤكدة ان المكونات اللبنانية كلّها، السياسية والمذهبية، تقف خلف الجيش والى جانبه في أي قرار يراه مناسبا، مطمئنة الى ان محاولات البعض الايقاع بين المؤسسة العسكرية وشرائح لبنانية معيّنة، لن تنجح وسيكون مصيرها الفشل.

    *

     

    إقرأ أيضاً:

    http://middleeasttransparent.com/ar/%D9%88%D8%AF%D8%A7%D8%B9%D8%A7%D9%8B-%D8%B3%D9%88%D8%B1%D9%8A%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%82%D9%8A%D9%82%D8%A9-%D8%B9%D9%86-%D8%AD%D8%B1%D8%A8-%D9%88%D9%87%D9%85%D9%8A%D8%A9-%D8%A8%D8%AF%D9%88/

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقتحديات إعادة إعمار سوريا : لا تقتصر على الأموال فقط
    التالي تغريدات “صادمة” لأحمد عدنان: خفايا العلاقات بين السعودية وبشّار
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    • DBAYEH REAL ESTATE 25 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Israeli Raids in Lebanon: target, Hezbollah weaponry 23 مايو 2025 Omar Harkous
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz