Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»شفّاف اليوم»“مصير هيلاسلاسي”، أحمد سلاماتيان: الأزمة الحقيقية ستحدث بعد وفاة علي خامنئي

    “مصير هيلاسلاسي”، أحمد سلاماتيان: الأزمة الحقيقية ستحدث بعد وفاة علي خامنئي

    0
    بواسطة خاص بالشفاف on 15 سبتمبر 2023 شفّاف اليوم

    وفقاً لأحمد سلاماتيان، المثقف الإيراني المنفي والبرلماني السابق، فإن شخصنة السلطة حول المرشد تمثل نقطة ضعف بالنسبة للجمهورية الإسلامية.

     

     

    يعيش أحمد سلاماتيان، نائب وزير الخارجية الإيراني السابق البالغ من العمر 79 عامًا، في المنفى، في باريس. وهو يصف النظام الإسلامي بأنه “في آخر أيامه” ويعرب عن خوفه من أن يصب هذا الوضع في مصلحة الجيش.

     

    برأيك، ما هو حال النظام الإيراني بعد مرور عام على 16 سبتمبر 2022؟

    أكثر ما يميز النظام الإيراني في عهد علي خامنئي هو شخصنة النظام، أي دمج النظام في شخص. مكتب الخميني، حتى في نهاية عهده، كان يضم 17 شخصًا حول ابنه، في حين أن مكتب خامنئي هو إدارة يبلغ عدد موظفيها اليوم أكثر من 2700 شخصا، بينهم 900 حارس شخصي. ويتدخل مكتبه في كل مكان ويغطي كل مشاكل البلاد. إنه رجل يبلغ من العمر 84 عامًا، أنهكه السرطان وسنوات من السلطة. وهذه الشخصنة نضعف إلى حد كبير الأجهزة السياسية للجمهورية الإسلامية.

    منذ وفاة مهسا أميني، أصبحت هذه القوة العجوز المتقادمة والفردية، التي عفا عليها الزمن بالنسبة لتطور المجتمع، فارغة بشكل متزايد من أي معنى. إن مصير خامنئي، في رأيي، سيكون أشبه بمصير هيلاسلاسي، إمبراطور إثيوبيا السابق، الذي كان يملك كل السلطة وتم تحييده على يد جنوده، أكثر من مصير معمر القذافي الذي قتله الثوار، أو صدام حسين الذي تم إعدامه بعد تدخل عسكري أجنبي.

    ما هي حالة المعارضة للنظام الإيراني في الخارج؟

    بشكل عام، ما يحدث في إيران هو نتيجة للتطورات الداخلية التي تحدث منذ عقود، خاصة منذ ثورة عام 1979. في إيران، انهارت جدران “الحريم”، الذي كان أساس المجتمع الإيراني كمجتمع إسلامي. ولهذا السبب فإن الإيرانيين الذين يعيشون في إيران لا يجدون أنفسهم على الإطلاق في إيرانيي الخارج. إن العناصر الأكثر ديناميكية في المجتمع الإيراني لن تسمح لنفسها أن تنبهر بشخصيات الشتات التي شهدنا ظهورها في الأشهر الأخيرة. إذا نظرنا إلى التاريخ الحديث، نجد أن المغتربين اضطروا في كل مرة إلى إفساح المجال أمام الناس من الداخل. والتاريخ الإيراني ليس استثناءً من هذه القاعدة.

    لماذا هذا الهوس بالحجاب؟

    لو كان آية الله الخميني قد واجه أزمة الحجاب، لكان قادراً، من أجل إنقاذ السلطة الإسلامية، على إصدار قرار بأن ارتداء الحجاب، بالمعنى المتشدد، لم يعد ضرورياً. ففي عام 1984، أعلن أن الحفاظ على الجمهورية الإسلامية أهم من الواجبات الدينية مثل الصلاة والحج والصيام. لكن خامنئي لا يتمتع بالشرعية الدينية لاتخاذ مثل هذا القرار. أن أسباب عدم تفاعله مع أزمة الحجاب ليست أمنية فقط.

    على الرغم من نقاط الضعف الكثيرة، كيف تفسر بقاء النظام؟

    إننا نشهد حالة من الانفجار الجيوسياسي. في هذه المرحلة، يلعب أي بيدق في السلطة في طهران دورًا مهمًا. وقد عززت إيران بيادقها على المستوى الدولي. علاوة على ذلك، يعتمد الاقتصاد الإيراني الآن بشكل شبه حصري على التهريب. لكن الدولة التي يصبح فيها التهريب هو القاعدة هي دولة مواتية لتطور جماعات الضغط والأوليغارشيين. في إيران، هناك عدد من المجموعات التي تثري نفسها بفضل هذا الوضع، وتريد إدامة النظام.

    لكن المرشد الأعلى مريض. ماذا سيحدث عندما يموت؟ ستحدث الأزمة الحقيقية للنظام في ذلك الوقت، ولا أرى خليفة شرعيا بالمعايير الإيديولوجية والدينية.

    في رأيي، الجيش هو الذي سيسعى لوضع يده على تركة النظام. لكن في ميزان القوى الذي سينشأ مع المجتمع المدني، فإن الأخير قادر على إدارة الوضع لصالحه.

    هل حدثت انشقاقات داخل النظام خلال العام الماضي؟

    طالما أن علي خامنئي في السلطة، ليس علناً. لقد تم استبعاد أي شخص يمكن أن يطغى على المرشد الأعلى. ويوصف الرئيس إبراهيم رئيسي نفسُه بأنه “حمال ماء” في عالم الملالي. اليوم، كل شيء يرتبط بالسيد خامنئي. وإذا حدثت انشقاقات داخلية، فإنها ستأتي من داخل قوات الأمن. والواقع ان هناك خلافات حول كيفية “معالجة” الاحتجاجات. إن مسألة ارتداء الوشاح أعلى أو أقل بسنتيمتر واحد كشفت ثغرات النظام. علي خامنئي يحارب الريشة بالسيف. وهذه الريشة تثير غضب السيف. تعيش إيران لحظة “روزا باركس”، وهي نقطة تحول لن يعود أي شيء إلى سابق عهده بعدها.

    في السنوات الأخيرة [مع توالي الانتفاضات في الأعوام 2017-2019]، تهالكَ الجهاز القمعي. لقد تقادمت السلطة، وهي أضعف من أي وقت مضى. إن الوضع الجيوسياسي الإقليمي هو العنصر الوحيد الذي يمكن أن يلعب النظام عليه. ولكن في الداخل، ليس لديه خطط. لمدة عام حبس النظام نفسه في اندفاع متهور متعصب. لكن إذا كان أمن النظام الإسلامي برمته يعتمد على خصلة شعر، فإن مشاكله تدعو للقلق.

     قلت أنك تخشى تدخل الجيش…

    صحيح. لكن العسكر يحتاجون إلى الحد الأدنى من البرنامج. وهذا لا يمكن أن يتم إلا حول مسألة أمن وسلامة البلاد. مع تقارب بين جزء من الحرس الثوري، وجنود من الجيش النظامي، وحتى جزء من الطبقات الوسطى. هؤلاء يمكنهم أن يشعروا بوحدة مصالحهم. وفي حالة حدوث أزمة في السلطة، فقد يستسلمون لإغراء الحل على الطريقة المصرية أو الباكستانية (حيث تسيطر القوات العسكرية على النفوذ السياسي والاقتصادي). الأمر الذي سيؤدي إلى مواجهة بين الذين سيُخفون عمائمهم تحت القبعة العسكرية والمجتمع المدني.

    ترجمة الشفاف، نقلاً عن جريدة لوموند:

    « La vraie crise du régime aura lieu à la mort d’Ali Khamenei »

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقمهسا أميني.. والعرب
    التالي وحدها بيروت “المحتلة” تضامنت مع طهران “الثائرة”: المرأة، الحياة، الحرية
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Most U.S. Catholics Say They Want the Church To Be ‘More Inclusive’ 5 مايو 2025 Pew
    • As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope 4 مايو 2025 Charles Collins
    • ‘Papabile’ of the Day: Cardinal Pierbattista Pizzaballa 29 أبريل 2025 John L. Allen Jr.
    • ‘Papabile’ of the Day: Cardinal Pietro Parolin 26 أبريل 2025 John L. Allen Jr.
    • Who leaked Israel’s attack plans against Iran’s nuke program and why? 17 أبريل 2025 YONAH JEREMY BOB
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Al-Charaa en visite à Paris : « Les Européens se laissent berner parce qu’ils prennent leurs rêves pour des réalités » 8 مايو 2025 Hughes Maillot
    • Au Yémen, la surprenante résilience des rebelles houthistes 6 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • Walid Joumblatt, chef politique des Druzes du Liban : « Le pire des scénarios serait que les Druzes syriens soient poussés dans une enclave » 5 مايو 2025 Laure Stephan
    • Robert Ageneau, théologien : « Il est urgent de réformer, voire d’abolir, la papauté » 4 مايو 2025 Le Monde
    • Trump veut un pape à son image 3 مايو 2025 François Clemenceau
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    wpDiscuz
    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.