Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»“مشاعات العاقورة”: وزير حزب الله يحرّرها من “زمن فرنسا”!

    “مشاعات العاقورة”: وزير حزب الله يحرّرها من “زمن فرنسا”!

    1
    بواسطة Sarah Akel on 22 مارس 2012 غير مصنف

    تتوصل عمليات قضم الاراضي المسيحية من قبل الحزب الالهي!

    فبعد لاسا والجاهلية وبعبدا وتومات نيحا في جزين، كشف أمس عن عمليبة إستيلاء بالقوة على مشاعات بلدة العاقورة بمساحة تقدر بأكثر من 20 مليون مترا مربعا، أي ما يعادل ثلث المشاعات التابعة للبلدة، التي تمتد حدودها من الجهة الشمالية الشرقية مع محافظة الشمال، بجوار مشاعات بلدة تنورين في قضاء البترون، ونزولا الى السفوح الشرقية من السلسلة الغربية المحاذية لبلدات اليمونة ومزراع بيت مشيك وبرك السمك وبلدة شمسطار.

    النزاع بدأ بداية القرن الماضي (1905)، بين العاقورة والقرى المجاورة، وسكان البلدة والبلدية، نتيجة تداخل الاملاك الخاصة مع المشاعات، داخل البلدة.

    تدخلت أجهزة الدولة، في حينه، وكلفت القاضي عبدو بو خير على رأس لجنة من الاهالي، والقرى المجاورة لترسيم حدود المشاعات بين القرى، فأصدر القاضي بو خير، مجموعة أحكام قضائبة عام 1936، وحدد الاملاك، وتم فصل المشاعات عن الاملاك الخاصة في بلدة العاقورة، وتم ترسيم وتحديد الحدود وإيضاحها بين العاقورة وتنورين، من جهة والعاقورة وجرد الفتوح من جهة ثانية، وشرقا بين شمسطار، والعاقورة واليمونة ومزرارع بيت مشيك وبرك السمك.

    بداية الستينات، نشب نزاع بين بلدتي العاقورة وشمسطار، على حدود المشاعات التابعة لكل بلدة، وصدرت الاحكام في حينه لتؤكد ترسيمات القاضي عبدو بوخير.

    أثناء الحرب الاهلية انقسمت المواقع في جرد العاقورة بين ما كان يسمى في حينه “القوات المشتركة” من فلسطينيين واحزاب يسارية وحركة أمل، من جهة، ومسلحي “الجبهة اللبنانية”، من جهة ثانية.

    وبعد معارك زحلة التي اندلعت عام 1980، حلت القوات السورية، تحت مسمى “قوات الردع العربية”، بمؤازرة “ميليشيات محلية”، بدلا من “القوات المشتركة” وأنشأت مواقع ثابتة في الجرد، لها أهمية إستراتيجية عسكرية.

    مع إقرار إتفاق الطائف، إنسحبت الميليشيات المسيحية وغير المسيحية من جرد العاقورة، وبقي الجيش السوري في مواقعه، حتى إنسحابه الكامل عام 2005، إضافة الى عدد من المواقع التابعة للجيش اللبناني.

    وبعد توقيع إتفاق الطائف وحل الميليشات، عادت بلدية العاقورة لتمارس دورها في استثمار المشاعات في الجرد، حيث كانت تلجأ الى تضمين هذه المشاعات للرعيان وخلافه. وتزامنا كان رعيان اليمونة ومزارع بيت مشيك، يمارسون الإعتداءات على المشاعات العاقورية بدعم من قوات الوصاية السورية، وعندما كانت تقع مشاكل بين الرعيان من الجانبين، كان الجيش اللبناني الذي يحتفظ بمواقع له في المنطقة يتدخل لفصل النزاع والحؤول دون تطوره.

    مع اندلاع حرب تموز، وضع الاحزب الإلهي يده على المشاعات، وأنشأ مربعا أمنيا كاملا، حيث لا يسمح حتى للصيادين، والرعيان بالدخول والخروج من والى المربع الالهي.

    ومع بداية أعمال مسح الاراضي وتحريرها التي إنطلقت فبل عامين، من اجل تكريس حدود الملكيات الخاصة والعامة، نجحت اللجنة في ترسيم حدود نهائية بين العاقورة وتنورين، وبين العاقورة وجرد فتوح كسروان، وفصلت نهائيا العقارات والملكيات الخاصة عن المشاعات داخل البلدة وفي خراجها القريب، وصدّرت إفادات عقارية نهائية، على أن تتولى المحاكم العقارية لاحقا، إصدار سندات مليكة بالأراضي.

    ولدى انتقال اللجنة الى المشاعات المتاخمة للقرى الشيعية في السفح الشرقي للسلسلة الغربية، وبعد ان قامت بأعمال المسح الجغرافي لهذه المناطق تم إيقاف إصدار المحاضر والإفادات العقارية، بضغط مباشر من الحزب الالهي عبر وزير الزراعة الحالي حسين الحاج حسن. فقام وفد من البلدة بزيارة الحاج حسن لمراجعته بشأن إعتداءات الرعيان على مشاعات البلدة من القرى الشيعية، وكان جواب الوزير واضحا وجازما، “زمن فرنسا قد ولى وهذه الارض لنا وسنستردها”، الاهلي ابلغوا الوزير، بأن هناك أحكام قضائية مبرمة من محكمة التمييز القضائية في بيروت، أجاب الوزير الإلهي، ” بح قضاء”، “هذا قضاء فرنسي لا نعترف بأحكامه”.

    ويمعن الوزير الإلهي في تجاوز الاحكام القانونية والقضائية، بحيث يحتفظ بنسبة ثلث عائدات إستثمار مشاعات جرد العاقورة، الذي تديره البلدية، ومخصصة حصرا لوزارة الزراعة من أجل أعمال التحريج وتنمية المشاعات وشق الطرقات الزراعية بواسطة البلدية، وبإشراف وزارة الزراعة. وتشير المعلومات الى ان الحاج حسن يريد إستثمار هذه العائدات في المربع الذي يستثمره حزبه عبر البلديات في القرى الشيعية التي تمارس سياسة وضع اليد على المشاعات من اجل تكريس حق هذه البلديات بطريقة مخالفة للقوانين في إدعاء ملكية أو حق إستثمار في المشاعات.

    كما تشير المعلومات الى ان وزير الزراعة يسعى الى تحويل الاملاك الموضوعة اليد عليها الى محميات طبيعية تدار بواسطة البلديات في القرى الشيعية، من اجل مصادرة هذه المشاعات تحت مسوغ قانوني.

    اهالي بلدة العاقورة يتخوفون من موسم الربيع المقبل، حيث يعدون أنفسهم بربيع حار في المشاعات، خصوصا أن الاهالي يرفضون التنازل عن حقهم التاريخي في مشاعاتهم، وتكريس حالة وضع يد الحزب على هذه المشاعات، ويكررون رفضهم تحويل مشاعات بلدتهم الى “لاسا جديدة”.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقخلافات في قصر “المهاجرين”:”أنيسة” تدعو بشّار للرحيل.. مع “ضمانات”!
    التالي قبل.. وبعد
    1 تعليق
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    Inline Feedbacks
    عرض جميع التعليقات
    جوزف
    جوزف
    13 سنوات

    “مشاعات العاقورة”: وزير حزب الله يحرّرها من “زمن فرنسا”!
    و قريبًا سوف يجد الوزير الألمعي (وزير خدو المجارير من هالشوارب… و تلك قصة ما بعدها قصة) سوف يجد من يقول له: بح بشّار… بح إيران… هذا إذا كان موجودًا هو أصلا ً عندها.

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • State Capture in the prism of the Lebanese petroleum cartel 7 ديسمبر 2025 Walid Sinno
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • قارئ على (فيديو): هل “أعدم” الحزب الشيخ نبيل قاووق لأنه كان “متورطاً”؟
    • محمد سعيد على  العزل المالي والجنائي: استراتيجية واشنطن لتفكيك “شبكات الإخوان المسلمين” حول العالم
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    تبرع
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz