Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منبر الشفّاف»مراجع الشيعة، و”اللادينيون”، وبعض المواقف المثيرة

    مراجع الشيعة، و”اللادينيون”، وبعض المواقف المثيرة

    0
    بواسطة فاخر السلطان on 3 سبتمبر 2023 منبر الشفّاف

    يدّعي مَراجع الدين الشيعة في قم والنجف وغيرها من المدن أنهم يحوزون على أطهر الفضائل الإنسانية. ويؤكدون أن المعتقدات الدينية التي يتبنونها لها علاقة وثيقة بالعقلانية والمنطق، وأن الأحكام الشرعية التي يستنبطها الفقهاء تتوافق مع العقل وتؤيدها الحكمة البشرية.

     

     

    وهنا يطرح البعض التساؤل التالي: لماذا، في ظل مزاعم التوافق بين الأحكام الفقهية وبين العقلانية والمنطق… لماذا يرفض المَراجع الدخول في نقاشات ومناظرات مع خصومهم من “اللادينيين” استنادا إلى المنطق الحديث والعقلانية االحديثة؟

    شبيه هذا التساؤل تم طرحه في موقع إيراني (TAVANA) على الإنستغرام. وقد تنوّعت إجابات الكثير من المتابعين، على الرغم من تشابهها في المحتوى:

    فقد أكد البعض أن رفض مَراجع الدين الدخول في نقاشات مع مختلف الأشخاص الذين ينتمون إلى الشرائح غير الدينية، مرتبط بإصرار المَراجع على “استمرار الجهل المعرفي والمنطقي” عند أنصارهم، حيث أن ذلك يتوافق مع النهج المرجعي ويخدم مصالحهم، وخاصة حينما نكتشف بأن المَراجع غير مؤهلين للخوض في المسائل المنطقية والعقلية الحديثة.

    أحد المتابعين قال إن المَراجع والفقهاء ورجال الدين تعوّدوا على أن يطلقوا الكلام من فوق المنابر، وفي المقابل تعوّدوا أيضا على أن يسمع البقية كلامهم بصورة تلقينية، وأن أي محاولة لمساءلتهم أو مناقشتهم، خاصة فيما يتعلق بالمسائل العقدية الحساسة، قد تصل إلى تكفير السائل وإقصائه وتسقيطه.

    أمّا إذا أطلقوا إجابات ردّاً على بعض الأسئلة، فهي لن تتعدى أن تكون مليئة باستنادات غيبية بعيدة عن العقل والمنطق، أو أن تكون تلك الإجابات هي مجموعة من “الأحاديث”، أو من النصوص الدينية، والتي لا مجال للرد عليها أو التشكيك فيها، لأنها “صحيحة” وصادرة عن معصومين، على الرغم أن المَراجع، بل معظم رجال الدين، يتداولون “أحاديث غير مؤكدة وغير صحيحة” كثيرة في خطبهم وفي منتدياتهم الدينية.

    إحدى المتابعات قالت، إنّ المَراجع لا يملكون معرفة حديثة تتناسب مع تطوّر مسائل الحياة وتغير أسئلتها. فالآراء الدينية التي يتبنونها والمشاكل التي يناقشونها والحلول التي يطرحونها، بمختلف تفاصيلها، تنبع من الواقع الماضوي القديم.

    شخص آخر قال إن “الخوف” هو عامل رئيسي يتجنّب المَراجع من خلاله الدخول في نقاشات مع “اللادينيين”، لأنهم يخافون من أسئلة لا يملكون إجابات عليها، أو يخافون من الاستدلال المنطقي في حديث منافسيهم، لذا يخشون من فقدان القدرة على المناقشة. فانتماء المنافسين للعقلانية الحديثة هو من أوجد في المَراجع هذا الخوف والهلع.

    متابع قال إن “الجهل” وتبني نهج “الخرافة” ساهم في ولادة مثل هذا الظرف، مشددا على أن الناس بشكل عام عبروا هذا الطريق، طريق الجهل، مشيرا إلى أن المَراجع وأنصارهم لا يستطيعون إلّا أن يعيشوا في هذه البيوت الدينية المليئة بالجهل، وأي مسعى للخروج منها يعني الاستعداد لهدم هذه البيوت.

    إن الإدّعاءات الدينية للمَراجع، حسب مشارك إسمه مسموح، سهلة الإطلاق، لكن إثباتها وفق المنهج العقلي الحديث هو الأمر الصعب، لذلك يتجنب هؤلاء الدخول في النقاشات المنطقية القادرة على أن تعرقل التلقين الديني، أي تعرقل أساسا أصيلا في النهج الديني وفي مسألة التديّن والإتِّباع.

    أحدهم ينقل عن المرجع الديني الإيراني الراحل”مصباح يزدي”، المعروف بتشدده في الدفاع عن الثقافة الدينية الماضوية رغم صيته العالي في الفلسفة الإسلامية، والذي من جهته ينقل أيضا عن نبي الإسلام قوله لشخص دخل في نقاش قوي معه: “هل هناك من يستطع أن يخنق هذا الرجل ليضع حدّا لكلامه”؟ للدلالة على عدم تأييد المَراجع للنقاشات. في حين قال آخر إن المَراجع يستطيعون التأثير على الأفراد العاطفيين، ولا يستطيعون مجاراة من يستخدم العقل والمنطق الحديث في كلامه.

    “علي  رضا” قال إن المَراجع يكسبون الكثير من المال (الخمس والتبرعات) والشهرة والإحترام الشعبي نظير تبنّيهم هذا الطريق، فكيف يمكن أن يقبلوا الدخول في نقاشات قد تفقدهم كل هذه المكاسب؟

    مشارك اسمه “حسين” قال إن الدين ليس مكانا للنقاش والأخذ والرد، إمّا تقبل الدين بالتسليم الكامل له من خلال ما يقوله المَرجع، وإما ترفض الدين. كما أكد أن التاريخ الديني مليء بالعنف ضد رافضي الدين. في حين أن النقاش القائم على المداراة وقبول التنوع الفكري والنقاش مع أصحاب الأفكار المختلفة، مهما كانت الخلفية الثقافية لهؤلاء، هو نهج علماني حديث لا علاقة له بتاريخ الدين، وما قبول بعض رجال الدين، من غير المراجع، الدخول في نقاشات مع اللادينيين إلا نوع من الخضوع للنهج العلماني.

    أحدهم، واسمه “سروش”، كتب يقول إن المَراجع يرون أنفسهم “آلهة تمشي على الأرض” رغم حياتهم البسيطة، مضيفا بأن من جعلهم أصناما بشرية هم الجهلاء، لذلك هم لا يَطيقون العقلاء، مؤكدا بأن المرجع يعتقد بأنه “العقل الكامل” في المجتمع، في المقابل يرى أن الناس ليسوا إلا مجموعة من “الجهلة”.

    مشارك آخر قال بأن عبارة “مرجع التقليد” تعني أن يقول المرجع شيئا أو أن يصدر فتوى أو حكما وأن على البقية أي المقلِّدين أن يقلّدوه حرفيا دون أي اعتراض، ولا وجود لأي نقاش في إطار هذه الآلية، فهو يتحدث ومقلِّدوه يستمعون إليه وينفّذون أقواله وفتاواه وأحكامه وكأنه يلقّنهم، ولا يحق لهم الاعتراض على أي شيء يقوله. فإذا كانت علاقة المرجع مع المقلِّدين هي هكذا، فكيف يمكن أن تكون علاقته مع الكفار والملحدين والمرتدين واللادينيين؟

    على الرغم من أن محتوى غالبية الإجابات كانت متشابهة إلى حد ما، إلا أنها عكست جانبا من نظرة عامة الناس لمَراجع الدين الشيعة، والتي كانت نظرة سلبية جدا وواقعية، لكنها نظرة مهمة ولابدّ من طرحها في ظل عادة أفراد المجتمع على سماع الموقف الإيجابي غير الواقعي تجاههم.

    كما عكست الإجابات ضرورة أن يعي المَراجع أن النقد الحديث والمنطق الحديث والعقلانية الحديثة هي أدوات معرفية ضرورية، وأن الجلوس في أبراج دينية ماضوية عاجية منفصلة عن الواقع لن تكون نتيجته إلّا مزيد من الهجوم اللاذع على موقع المؤسسة المرجعية وعلى أفرادها.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقبموازاة تمرد بريغوجين: “عصيان” الجنرال بوبوف مستمر رغم إقالته من قيادة المنطقة الجنوبية
    التالي البلاشفة” ثم “الخمينيون” والآن.. “بيبي”: كيف يمكن للإسرائيليين وقف دكتاتورية نتنياهو “المسيانية”؟
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest
    guest
    0 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz