Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»محادثات في بغداد بين رئيس الإستخبارات السعودية خالد الحميدان وممثلين لعلي شمخاني

    محادثات في بغداد بين رئيس الإستخبارات السعودية خالد الحميدان وممثلين لعلي شمخاني

    0
    بواسطة أ ف ب on 19 أبريل 2021 الرئيسية

    بغداد نجحت في أن توفر ساحة لاستضافة مباحثات بين السعودية وإيران

     

    (وكالة الصحافة الفرنسية أ ف ب)

    التقى وفدان من البلدين الخصمين الرئيسيين في الشرق الأوسط إيران والسعودية في بغداد في وقت سابق من هذا الشهر بعيدًا عن الأضواء، على ما أكد مسؤولون لوكالة فرانس برس الاثنين، وهي مباحثات تعد مهمة مع إعادة خلط الأوراق في المنطقة.

    فالعراق الذي يجد نفسه، في وضع معقد بين جارته الشيعية الشرقية وجارته السنية إلى الجنوب، يسعى إلى لعب دور الوسيط على مستوى الشرق الأوسط منذ أنزل الهزيمة بجماعة تنظيم الدولة الإسلامية المتطرفة نهاية 2017. ويدرك المسؤولون العراقيون أن الطريق طويل، ولكن إن لم يتمكن العراق من أن يمارس ضغوطًا كبيرة فإنه على الأقل وفر ساحة للحوار.

    استضافت بغداد مطلع نيسان/أبريل الحالي، لقاءً جمع وفدا سعوديا برئاسة رئيس جهاز المخابرات خالد بن علي الحميدان وأخر إيرانيًا برئاسة مفوضين من قبل الأمين العام للمجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني علي شمخاني، على ما أكد لوكالة فرانس برس مسؤول عراقي حكومي.

    وقال دبلوماسي غربي من جانبه أنه “أبلغ مسبقًا بهذه المباحثات”، التي عُرضت عليه على أنها “تهدف لتخفيف حدة التوترات وخلق علاقات أفضل” بين إيران والسعودية.

    تغيير القادة

    ولا شك أن أي تهدئة في التوتر القائم بين طهران والرياض اللتين قطعتا علاقاتهما في العام 2016 متبادلتين الاتهامات بزعزعة استقرار المنطقة، سيعود بالفائدة على العراق الذي يعاني من الأضرار التي تلحقها هجمات بالصواريخ أو بعبوات ناسفة تنفذها بوتيرة أسبوعية فصائل تعد بطاقة بيد إيران تستخدمها في كل مفاوضات مع بغداد، بحسب مسؤولين عراقيين.

    ولكن إلى وقت قريب، كان تقارب كهذا بعيدًا عن كل تصور.

    ففي كانون الثاني/يناير 2020، وإثر أغتيال الجنرال الإيراني قاسم سليماني بضربة جوية أميركية في بغداد، ارتفعت حدة التوتر بين طهران وواشنطن، العراب الأكبر للرياض، الأمر الذي هدد حينها بتحول العراق ساحة للصراع.

    لكن حكومة العراق تغيرت منذ ذلك الحين.

    إذ استقال رئيس الوزراء عادل عبد المهدي الذي أدخل فصائل موالية لإيران في عمق منظومة الدولة العراقية.

    وتولى بعده مصطفى الكاظمي الذي أبقى على علاقة جيدة مع إيران رغم أن كثيرين يعتبرونه رجل واشنطن، كما أنه صديق شخصي لولي العهد السعودي محمد بن سلمان.

    وفي الجانب الأخر، غادر دونالد ترامب البيت الأبيض ليتسلم جو بايدن الذي يسعى للعودة إلى الاتفاق النووي الموقع العام 2015 مع إيران.

    في ظل هذه الظروف، قال عادل بكوان المحلل في معهد دراسات وأبحاث البحر المتوسط والشرق الأوسط لوكالة فرانس برس إن “الرياض ترى نفسها ملزمة موضوعياً بخوض نقاش مع إيران”.

    مباحثات يمنية

    ويشير الخبير خصوصا إلى أنه في اليمن، حيث فشل التحالف العسكري بقيادة السعوديين منذ 2015 في كسر شوكة المتمردين الحوثيين، يمكن لطهران “المشاركة، إيجابًا أو سلبًا” في إيجاد مخرج للنزاع.

    وفيما يُنظر إلى الحوثيين على أنهم يمثلون المحور الجنوبي للفصائل الموالية لإيران، كان التمرد الحوثي محورا رئيسيا في المباحثات التي جرت نهاية آذار/مارس في الرياض بين الكاظمي ومحمد بن سلمان.

    ولم يكف الكاظمي عن التأكيد بأن العراق لا يمكن أن يتحول إلى منطلق لشن هجمات عدوانية ضد جيرانه.

    في مقابل هذا الموقف، ضمن الكاظمي تعهد السعودية بتوظيف استثمارات تصل إلى ثلاثة مليارات دولار في العراق الذي يعاني منذ عقود من ضعف البنى التحتية للكهرباء والمياه وكذلك الخدمات الطبية والمدارس.

    لكن في الوقت ذاته، يدرك ولي العهد السعودي أنه بدون تقارب مع طهران فإن أي استثمار في العراق سيواجه بحملات معادية.

    ويرى عادل بكوان أنه قبل تحقيق تعايش في العراق ومناطق أخرى في المنطقة بين السعودية وإيران، لا بد من تسوية ملفات عديدة؛ هي بالنسبة للسعودية “الملف النووي الإيراني … والفصائل المسلحة في الشرق الأوسط وخصوصا في سوريا ولبنان”، وبالنسبة للإيرانيين “مصير الشيعة في المحافظة السعودية الغنية بالنفط … وتمويل الرياض أعمال العنف المتطرفة في الدول التي لإيران حضور فيها”.

    وربما تفسر حساسية كل هذه الملفات السبب وراء الصمت الرسمي حول لقاء بغداد الذي عقد خلف الستار.

    ففي الرياض، سارعت الصحافة الرسمية إلى نفي المعلومات التي نشرتها في البدء صحيفة فايننشال تايمز البريطانية.

    بالمقابل ذكر مصدر مقرب من الأوساط الموالية لإيران في العراق لوكالة فرانس برس أن “الإيرانيين اختاروا عدم التعليق احتراماً للموقف السعودي”.

    ولكن يتم التداول في الكواليس أن الإيرانيين والسعوديين ما زالوا هنا.

    وقال عادل بكوان بهذا الصدد، “في هذه اللحظة بالتحديد، تتفاوض مجموعات عمل مصغرة من الوفدين حول التفاصيل الفنية لجميع الملفات برعاية مصطفى الكاظمي”.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابق“الربيع الأسود” أو يوم تحدّت منطقة « القبائل » السلطة الجزائرية قبل 20 عاما
    التالي لا تصوموا مثل المسلمين!
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest
    guest
    0 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz