Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»الرئيسية»مجلس الوزراء وليس مجلس الأمة من عيّن الشيخ صباح

    مجلس الوزراء وليس مجلس الأمة من عيّن الشيخ صباح

    0
    بواسطة عبداللطيف الدعيج on 4 ديسمبر 2023 الرئيسية

     قبل خمسين عاما اجريت مقابلة مع المرحوم عبداللطيف ثنيان الغانم احد اهم قادة العمل الديمقراطي الوطني ورئيس المجلس التأسيسي الذي وضع واقر دستور دولة الكويت . سالته عن اهم ما كان يشغل بال الأمير المؤسس عبدالله السالم رحمه في ذلك الوقت. فكان ردّه انه كان معنيا بثلاث قضايا…  الحريات العامة.. الانتماء العربي للكويت ..  وتنسيق ولاية العهد. ( “المقابلة موجودة على “تويتر”، اكتب “عبد اللطيف ثنيان الغانم” تطلع”).

     

      وهكذا كان.. اكدت المادة الاولى في الدستور عروبة الكويت.  وحرًّمت المادة 175 اي تنقيح لمبادئ الحرية والمساواة ما لم يكن التنقيح لمزيد منها. في حين قصرت المادة الرابعة حق تعيين وتزكية ولي العهد لأمير البلاد دون اي طرف آخر. ووفرت المادة لمجلس الامة  حق  الامتناع عن مبايعة خيار الامير الاول، ولكنها في نفس الوقت فرضت على مجلس الأمة “فرضا” ان يقبل في النهاية بمن يزكيه الامير. اي ان اختيار ولى العهد حق اميري خالص.. لا ينازع الامير فيه اي طرف… لا العائلة الحاكمة ولا مجلس الامة ولا حتى الناس جميعا. وهذا هو واقع الحال  الان.. فإن ما لم يجر تعديل على الدستور فإن الإمارة وولاية العهد شان أميري حالص. من حق الناس ان تبدئ اراءها، بل ان توافق او تعترض، ولكن في النهاية يبقى تعيين ولي العهد شأنا أميريًا خاصا لا منازع للأمير فيه.

    يحاول البعض هذه الايام ان يمنح مجلس “محمد المطير” حق اختيار امير البلاد بحجّة انه المخول الوحيد بحسم الصراعات والنزاعات على مسند الإمارة باعتباره هو الأمة مصدر السلطات. وان بالامكان تكرار ما حدث في عام 2006 حين تولى مجلس الامة تعيين امير البلاد.

      مجلس الأمة لم يعين أمير البلاد عام 2006.. بل عيّنه مجلس الوزراء وفقا للمادة الرابعة من قانون توارث الامارة “إذا خلا منصب الأمير قبل تعيين ولي العهد، مارس مجلس الوزراء جميع اختصاصات رئيس الدولة”. فمجلس الوزراء “بممارسته لاختصاصات الأمير اي رئيس الدولة” هو الذي عين الشيخ صباح أميرًا، ومجلس الأمة وافق على التعيين وبايع الشيخ صباح. مجلس الأمة لم يعين الشيخ صباح.. بل عيّنه مجلس الوزراء الذي مارس وفق المادة الرابعة من قانون توارث الامارة، مارس اختصاص الأمير… اي ان الذي عين الشيخ صباح هو الأمير او من قام باختصاصاته وليس مجلس الامة. ودستور دولة الكويت اناط بمجلس الوزراء وحده وبمفرده ممارسة أختصاصات الأمير دون مجلس الامة. وهذه قضية اساسية هنا فمجلس الأمة مبعد تماما عن شؤون ترتيب بيت الحكم .. فهذا شان اميري خالص، وبغياب الامير فان مجلس الوزراء وليس مجلس الامة هو المخول دستوريا بتعيين  الامير.

       وشتان بين 2006 واليوم.. ففي ذلك الوقت افتقدنا الامير المرحوم الشيخ جابر في حين ان ولي العهد الشيخ سعد الله يرحمه كان غير مؤهل صحيا لتولي مسند الامارة. بل عجزَ عن اداء القسم.. هنا كان لزاما على مجلس الوزراء تفعيل المادة الرابعة وممارسة اختصاصات الامير بحكم غيابه وعدم اهلية ولي عهده. حاليا سمو ولي العهد الشيخ مشعل الاحمد مؤهل وهو الذي يمارس هذه الايام صلاحيات الامير.. لهذا فان الامر محسوم دستوريا  “”إذا خلا منصب الأمير نودي بولي العهد أميرا“” المادة الرابعة من قانون توارث الامارة الدستوري. وانتقال مسند الامارة مكفول للشيخ مشعل وفقا للدستور.  هكذا الامر “نودي” اي بترتيب مسبق ومحسوم وليس بحاجة الى موافقة اي جهة.. لا مجلس الامة ولا مجلس الوزراء .

      ويبقى السؤال لمصلحة من يجري التشكيك الحالي في سلاسة انتقال السلطة..؟

    ومن يدفع لإثارة المشاكل واختلاق المعوقات والعراقيل الوهمية لخلق فوضى يأمل ان تؤدي الى اسقاط نظام توارث الامارة الدستوري واستبداله بنظام الغوغاء والمتهافتين على السلطة .؟

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقليس مع حماس: نجاد كاد يتسبّب بـ”خسارة سوريا”، وينتظر سقوط النظام
    التالي بعض مواد ميثاق حركة “حماس” الصادر في عام 1988 (مع فيديو)
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Most U.S. Catholics Say They Want the Church To Be ‘More Inclusive’ 5 مايو 2025 Pew
    • As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope 4 مايو 2025 Charles Collins
    • ‘Papabile’ of the Day: Cardinal Pierbattista Pizzaballa 29 أبريل 2025 John L. Allen Jr.
    • ‘Papabile’ of the Day: Cardinal Pietro Parolin 26 أبريل 2025 John L. Allen Jr.
    • Who leaked Israel’s attack plans against Iran’s nuke program and why? 17 أبريل 2025 YONAH JEREMY BOB
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Al-Charaa en visite à Paris : « Les Européens se laissent berner parce qu’ils prennent leurs rêves pour des réalités » 8 مايو 2025 Hughes Maillot
    • Au Yémen, la surprenante résilience des rebelles houthistes 6 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • Walid Joumblatt, chef politique des Druzes du Liban : « Le pire des scénarios serait que les Druzes syriens soient poussés dans une enclave » 5 مايو 2025 Laure Stephan
    • Robert Ageneau, théologien : « Il est urgent de réformer, voire d’abolir, la papauté » 4 مايو 2025 Le Monde
    • Trump veut un pape à son image 3 مايو 2025 François Clemenceau
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    wpDiscuz
    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.