Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»مجزرة طرابلس: مخطّط ميشال سماحة قيد التنفيذ؟

    مجزرة طرابلس: مخطّط ميشال سماحة قيد التنفيذ؟

    1
    بواسطة Sarah Akel on 23 أغسطس 2013 غير مصنف


    رجحت مصادر امنية لبنانية مستقلة ان تكون أجهزة سورية تقف وراء التفجيرين الذين استهدفا اليوم مسجدين في مدينة طرابلس ذات الغالبية السنية في شمال لبنان.

    وعززت المصادر اتهامها الاولي للنظام السوري بأن المخطط الذي تم كشفه سابقا، والذي كان مكلفا به لوجستيا النائب السابق ميشال سماحة، كان سيستهدف، حسب اعترافات “سماحة” نفسه، اماكن دينية في شمال لبنان.

    وأضافت المصادر ان الظرف السياسي الذي تم فيه استهداف مدينة طرابلس يعتبر الاكثر ملاءمة للنظام السورين في اعقاب مجزرة الغوطة الشرقية، التي قصفها النظام بالسلاح الكيماوي، وأسفرت عن سقوط اكثر من ١٣٠٠ قتيل ومئات المصابين.

    وأشارت المصادر الى ان أخبار جريمة طرابلس اليوم تصدرت عناوين نشرات الاخبار العربية والدولية وتراجعت اخبار مجزرة الغوطة، ما يعطي النظام السوري فرصة لالتقاط انفاسه وإخفاء معالم الجريمة قدر ما يستطيع.

    وأضافت المصادر ان استهداف طرابلس في اعقاب تفجيرات الضاحية يسمح بسوق الاتهام مباشرة الى حزب الله، خصوصا ان الحزب اتهم من وصفهم بـ”البيئة الحاضنة”، لمن يصفهم بـ”التكفيريين”، بالوقوف وراء تفجيرات الضاحية مدعومين من جهاز مخابرات دولة عربية، في إشارة الى المملكة العربية السعودية.

    إلا أن المصادر اعتبرت ان “حزب الله” ليس في وارد توسيع رقعة المواجهات بين سوريا التي تستنزف معظم قواته العسكرية والنخبوية منها، وبين إسرائيل التي قصفت مواقع فلسطينية داخل الاراضي اللبنانية، من دون ان يتلفظ حزب الله بأي كلمة، في إشارة الى ان تراجع اولوية العداء لاسرائيل، لصالح القتال في سوريا. وهو ايضا لا يريد فتح جبهة مع “التكفيريين”، الذين يستعملون نفس استراتيجية حزب الله التي اعتمدها في بداياته في مواجهة إسرائيل من خلال العمليات الانتحارية والازمة الناسفة.

    ميدانيا دوّى انفجاران كبيران في طرابلس الاول امام مسجد التقوى في محيط دوار نهر أبو علي أثناء خروج المصلين والثاني في منطقة الميناء امام مسجد السلام ما أدى الى وقوع 42 شهيداً على الاقل واكثر من 500 جريح في حصيلة اولية، من بينهم 65 حالتهم حرجة ما يرجح ارتفاع عدد ضحايا الانفجار.
    .

    وارتفعت سحب الدخان السوداء في الهواء والنار اندلعت في الشقق السكنيّة في محيط انفجار مسجد التقوى.

    وعلى الفور هرعت سيارات الاسعاف الى مكان الانفجارين كما انتشر المسلحون بشكل كثيف وعمت حال من الهلع والفوضى في محيط المسجد .

    تجدر الاشارة الى أن الشيخ سالم الرافعي كان يؤم المصلين في مسجد التقوى، أما الإمام بلال بارودي فقد كان يؤم المؤمنين في مسجد السلام في الميناء والمعلومات الأولية تشير الى انهما بخير.

    اما رئيس جهاز شعبة المعلومات السابق أشرف ريفي فقد اصيب بجروح طفيفة مع زوجته جراء تساقط الزجاج في منزلهما الكائن على بعد عشرات الامتار من الانفجر الذي استهدف مسجد السلام.

    طرابلس ترفض تعميم نموذج “الأمن الذاتي” الذي فرضه حزب الله على الضاحية وجنوب لبنان

    عقد اجتماع في منزل النائب محمد كبارة في طرابلس ضم الوزيرين محمد الصفدي وأحمد كرامي، النائبين سمير الجسر وبدر ونوس، والمستشار السياسي للرئيس سعد الحريري عبد الغني كبارة، للبحث في تداعيات الانفجارين اللذين وقعا في المدينة.

    وبعد الإجتماع أصدر المجتمعون بياناً تلاه النائب كبارة جاء فيه: “بعد ان نعمت طرابلس طوال شهر رمضان وفترة الاعياد وما بعده بهدوء نسبي نتيجة التدابير والاجراءات الحازمة التي اتخذها الجيش والقوى الامنية واذا بالمدينة تتعرض في آن واحد لعمليتين ارهابيتين طاولت الناس الامنين والمسالمين في لحظات خروجهم من المساجد وادت بهؤلاء وعشرات الشهداء واصابة مئات الجرحى وكأن يد الغدر والفتنة تأبى فسادا او قتلا وايذاء لاستدراج الناس الى فتنة تأخذ البلد واهله الى حرب عبثية لا تبقي ولا تذر”.

    واذ ترحم المجتمعون على شهداء الغدر، دعوا الله بالشفاء العاجل للجرحى، مهيبين بأهالي المدينة الى وجود التحلي بالصبر والمحافظة على رباطة الجأش والتضامن في ما بينهم من اجل لملمة الجراح والتعاون مع القوى الامنية من جيش وقوى امن داخلي والاجهزة كافة من اجل ضمان امن المدينة والناس”.

    ولفت المجتمعون اهلهم في طرابلس الى ان الغدر التي تلهس بنقل حريق المنطقة الى لبنان تعمل على استدراج الناس الى ردود فعل من خلال الترويج لمشاريع الامن الذاتي التي لا تخرج عن كونها مشاريع ميليشيات ترحب بدورها بالاسوأ من انفجارات امنية وحروب اهلية.

    ودعا المجتمعون الناس الى الالتفاف حول الدولة والقوى الامنية والتعاون لتسهيل مهماتهم لكشف الفاعلين كما دعوا القوى العسكرية والامنية الى اخذ دورها كاملا وبحزم من اجل تثبيت الامن وملاحقة الجناة وسوقهم للعدالة.

    وطالب المجتمعون القوى السياسية اللبنانية كافة بتسهيل قيام حكومة تأخذ مسؤولياتها كاملة تأمينا للاستقرار وأمن الناس.

    أسئلة وأجوبة

    ورداً على سؤال، أكد كبارة أن “هناك تحقيقات وخبراء متفجرات والادلة الجنائية تكشف على مكان الانفجار وكما سمعنا ان مدعي عام التمييز اتى الى طرابلس وكشف على السيارة المفخخة التي انفجرت قبر جامع السلام.

    وقال: “من وضع الانفجار في الرويس في الضاحية ومن وضع الانفجار في طرابلس .ومن يقتل الناس الآمنين بالقنابل الكيمياوية وأودى بآلاف الشهداء الآمنين من اهالي سوريا هو نفسه يحاول ان يجر الفتنة المذهبية الى لبنان وخلق اماكن غير آمنة في كل المناطق اللبنانية، ولهذا السبب نحن ندعو اهلنا الى الحذر والتنبه لأن المرحلة خطيرة ومطلوب منا ان نتعاون جميعا مع الدولة والجيش اللبناني والاجهزة الامنية لنقف في وجه هذه الفتنة التي يكون الهدف من ورائها الامن الذاتي وهذا الامر ليس مقبولا ولن نسمح به ولن يحصل”.

    وإذ رأى ان هناك وعياً كاملاً عند اهالي طرابلس، وليس لديهم خيار سوى الدولة، قال: “كنا نتمنى وجود اجراءات استباقية، لأن الكل يعرف ان هذه الفتنة المتنقلة ستلحق انفجرات مماثلة لانفجار الرويس، وطرابلس وكمدينة سنية لزرع الفتنة ولخلق حالة من الفوضى، كان من المفروض وجود اجراءات امنية امام التجمعات، خصوصاً نهار الجمعة في مساجد المدينة”.

    أضاف كبارة: “يجب تعزيز قوى الامن الداخلي وزيادة عناصره ووجود تجهيزات كاملة لكشف المتفجرت كما يحصل في باقي المناطق خصوصا مع وجود آلات متطورة وكلاب بوليسية مدربة لكشف أي تفجير”.

    كما شدد على ان “يد الاجرام والارهاب ليس لديها مذهب ولا دين، يهمها ان تقوم بالفتنة في كل لبنان، المطلوب من الاجهزة اللبنانية اخذ الاحتياطات في كل المناطق اللبنانية”.

    وطالب “من اهلنا ان يكونوا واعين وحذرين وان لا ينجروا الى الشائعات، ليس لدينا خيار الا الجيش والدولة والاجهزة الامنية. بالتفجيرات يريدون ان يجرونا الى الامن الذاتي، ونحن لن ننجر الى الامن الذاتي بإذن الله”.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقأنت مع من؟
    التالي أ ش أـ عبود الزمر: الجماعة الإسلامية لن ترفع سلاح مرة أخرى
    1 تعليق
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    أ. د. هشام النشواتي
    أ. د. هشام النشواتي
    12 سنوات

    مجزرة طرابلس: مخطّط ميشال سماحة قيد التنفيذ؟الشعب السوري طالب بالديمقراطية أي العدل أي شرع الله وطالب بالقضاء على الاستبداد والفساد ولكن تقاعس المجتمع الدولي على نصرة الشعب السوري المسالم ضد اكبر نظام سرطاني ارهابي خبيث فاسد واستبدادي ادى الى كثرة البعوض والحشرات في سوريا والتي تعبد اله اسمه القتل والارهاب وليس الله الحقيقي الذي يقول لا اكراه في الدين وايضا من قتل نفسا بغير نفس او فساد في الارض كانما قتل الناس جميعا ومنه فان هذه الميليشيات الارهابية وشبيحة النظام السوري دمرت الشعب السوري وسوريا ثم ستدمر المنطقة والعالم منها ميليشيات ارهابية ايرانية صفوية مجوسية كحزب الله اللبناني الطائفي الارهابي… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • State Capture in the prism of the Lebanese petroleum cartel 7 ديسمبر 2025 Walid Sinno
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz