Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»مجرد سؤال في مشهد يطل على كارثة..!!

    مجرد سؤال في مشهد يطل على كارثة..!!

    4
    بواسطة Sarah Akel on 28 ديسمبر 2010 غير مصنف

    يتردد في الأخبار كلام عن حملة عسكرية إسرائيلية جديدة على غزة. ولا تستهدف هذه المقالة تحليل احتمالات أن تقع الحملة أو لا تقع. وبالقدر نفسه، لا تستهدف تحليل الدوافع الإسرائيلية. نُشر العشرات، وربما المئات من التحليلات “الطازجة” في الأسبوعين الماضيين، إضافة إلى ما تبثه الفضائيات من مقابلات وتصريحات. وكلها تغني وتزيد.

    كل ما في الأمر أن ثمة ما يشبه النص الغائب، والمسكوت عنه، في الكلام عن غزة.

    يحضر الغائب والمسكوت عنه إذا طرحنا سؤالا من نوع:

    هل كان ما حدث في غزة، ولغزة، بعد الانسحاب الإسرائيلي، وتفكيك المستوطنات قبل خمس سنوات، قدرا لا فكاك منه، أم نجم عن عمى البصر والبصيرة؟

    ما حدث في غزة، ولغزة، منذ ذلك التاريخ نجم عن عمى بصر الفلسطينيين وبصيرتهم. فقد كان الخيار الأمثل في اليوم التالي للانسحاب تجريد الميليشيات من السلاح، مع الحفاظ على سلاح الشرطة فقط، والانخراط في مشروع للبناء والتعمير لترميم حيوات خرّبتها سنوات الاحتلال الطويلة، وتقديم نموذج للعالم مفاده أن لدى الفلسطينيين القدرة على ترميم حياتهم، والاستثمار في التعليم والصحة والبنية التحتية، وحكم أنفسهم بأنفسهم، حتى لو خرج الاحتلال من غزة وحاصر مخارجها ومداخلها.

    لو حدث ذلك لما احتاج الفلسطينيون في غزة للأنفاق، ولفقد الإسرائيليون ذرائع حقيقية لتضييق الخناق عليها. وفوق هذا وذاك، لو حدث ذلك لما وقع الاحتراب الأهلي والانقلاب.

    ولو حدث ذلك، وقال الفلسطينيون في اليوم التالي للانسحاب الإسرائيلي: فزنا في غزة بالنقاط (وقد كان تفكيك المستوطنات وإخراج المستوطنين لحظة فارقة في تاريخ الصراع الفلسطيني ـ الإسرائيلي) وعلينا الآن نقل الحرب إلى الضفة الغربية، لكان ذلك القول مقبولا ومفهوما، ولكانت حرب الضفة أكثر كفاءة.

    لكن ذلك كله لم يحدث، وبدلا منه انطلقت الصواريخ (بصرف النظر عن فاعليتها وجدواها) في اتجاه البلدات الإسرائيلية المحاذية للقطاع، دون أن يتوقف أحد لبرهة من الوقت للإجابة على أسئلة من نوع:

    ما هي القيمة الإستراتيجية لصواريخ غزة في السياق العام للمجابهة الفلسطينية ـ الإسرائيلية، وكيف تخدم مشروع دحر الاحتلال في الضفة الغربية، وبماذا تعود على غزة؟

    بمعنى آخر: هل تحصل غزة مقابل ما تدفع من دمها ودموعها على ما يبرر الثمن؟

    لكل هذه الأسئلة إجابات بلاغية جاهزة تبدأ من: “تلقين العدو درسا لن ينساه” لتصل إلى تحرير فلسطين من النهر إلى البحر. والمأساوي في الأمر، أننا أضعنا الدرس الحقيقي الوحيد الذي نجحنا في تلقينه للعدو، عندما أرغمناه على تفكيك المستوطنات وإخراج المستوطنين، وأننا أضعنا فرصة تمكين غزة من ترميم حياتها.

    ستجد، طبعا، ما لا يحصى من الردود، التي يستهدف أصحابها (على اختلاف مبرراتهم الدينية والقومية) تعليمك حقيقة أن فلسطين تستحق أكثر. والمفارقة أن أحدا لن يتوقف أمام حقائق “قليلة الشأن” من نوع:

    أننا نخوض قتالا تراجعيا منذ ستة عقود، وأن كل عام يأتي يكون أسوأ مما سبقه، وأننا كلما نجحنا في تحقيق إنجاز ولو كان متواضعا ننجح أكثر في عدم الاستفادة منه والبناء عليه، وأن فلسطين التي تستحق أكثر لا تُقاس بالبلاغة والبيانات، ولا بالتضحية والتضحيات، بل بكل متر مرّبع نتمكن من تثبيت وجودنا عليه.

    ولكن، وما قيمة هذا الكلام بأثر رجعي، طالما أن كل ما لا ينبغي أن يقع وقع؟

    ولا قيمة حقيقية لهذا الكلام، إلا بقدر ما تكون للفكر النقدي قيمة في زمان ومكان محددين. ولا قيمة في الوقت الحاضر للفكر النقدي في فلسطين والعالم العربي، إذا كان المقصود قدرته على تغيير الواقع، أو التأثير فيه وعليه بطريقة ملموسة. ثمة محاولات نقدية قليلة العدد ومبعثرة هنا وهناك، لكن الأغلبية في واد والأقلية في واد آخر.

    ولا علاقة لنتيجة كهذه بالتفاؤل أو التشاؤم، بل بالقراءة الموضوعية للواقع، التي ينبغي ألا تكون مشروطة بما تسفر عنه من نتائج مفرحة أو مخيّبة للآمال، وإلا أصبحت نوعا من التفكير الرغبي. كل ما في الأمر أن للمراحل التاريخية منطقها، وأن حرق المراحل غير ممكن.

    وطالما أن لا قيمة حقيقية للكلام بأثر رجعي، فما ضرورة استرجاعه؟

    وعلى سبيل الجواب ربما نفكر في أشياء من نوع:

    أن ثمة، دائما، أكثر من خيار أمام بني البشر، وأن تعددية الخيارات مصدر الحكم لهم أو عليهم، وأن المسؤولية الأخلاقية تنجم عن تعددية الخيارات، وأن الحكمة السياسية هي الاسم البديل لمهارة الموازنة بين الخيارات، وأن الاقتصاد في الدم والبلاغة خيار، أيضا.

    فأين نحن من هذا كله؟

    مجرّد سؤال في مشهد يُطل على كارثة.

    Khaderhas1@hotmail.com

    كاتب فلسطيني يقيم في برلين

    جريدة الأيام

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقأفيشاي برافرمان لـ “الراي”: الخطر الأكبر يتمثل في إيران ووكلائها “حزب الله”
    التالي “المركزية”: الرياض ترفض شروط دمشق حفاظاً على المؤسسات و”الإنقلاب” على الأبواب

    4 تعليقات

    1. riskability on 30 ديسمبر 2010 17 h 33 min

      مجرد سؤال في مشهد يطل على كارثة..!!
      – اذا لم يعمل رابط (وكيليكس) في التعليق , فهنا (مرآة) للنص الاصلي , فتقنية المرآيا تختلف باختلاف تقنية(الرقابة والتعتيم)التي تنتهجها كل (سلطة)

      VZCZCXRO4174
      OO RUEHROV
      DE RUEHTV #1732/01 1641603
      ZNY SSSSS ZZH
      O 131603Z JUN 07
      FM AMEMBASSY TEL AVIV
      TO RUEHC/SECSTATE WASHDC IMMEDIATE 1626
      INFO RUEHXK/ARAB ISRAELI COLLECTIVE PRIORITY
      RUEKJCS/SECDEF WASHDC PRIORITY
      RHEHNSC/NSC WASHDC PRIORITY
      RHMFISS/HQ USEUCOM VAIHINGEN GE PRIORITYS E C R E T SECTION 01 OF 03 TEL AVIV 001732

      SIPDIS

      SIPDIS

      E.O. 12958: DECL: 06/13/2017
      TAGS: PREL PTER PHUM MARR MASS KPAL KWBG EG IS
      SUBJECT: ISA CHIEF DISKIN ON SITUATION IN THE GAZA STRIP
      AND WEST BANK

      REF: TEL AVIV 1705

      Classified By: Ambassador Richard H. Jones. Reasons: 1.4 (b)(d).

      ¶1. (S) SUMMARY: In a June 11 meeting that entailed
      discussion of the benchmarks (reftel), Israeli Security
      Agency (ISA) Head Yuval Diskin shared his assessment of the
      current situation in the Gaza Strip and West Bank, painting a
      picture of a desperate, disorganized, and demoralized Fatah
      in the Gaza Strip, versus a well-organized and ascendant
      Hamas. Speaking before the dramatic events of June 12-13 in
      Gaza, Diskin qualified that Hamas is currently not in a
      position to completely destroy Fatah. Diskin said that he
      opposes USSC LTG Dayton’s proposal to equip security forces
      loyal to Palestinian Authority President Abbas and Fatah, as
      he is concerned that the provisions will end up in the hands
      of Hamas. He claimed that the security forces loyal to Abbas
      and Fatah have been penetrated by Hamas, and pointed to a
      recent incident in which Hamas reportedly seized heavy
      machine guns from Abbas’ Presidential Guard. Diskin noted
      that the failed hostage-taking attempt two days earlier at
      the Kissufim crossing had been carried out by Palestinian
      Islamic Jihad (PIJ) and Al-Aksa Martyrs Brigades militants,
      and led by PIJ. He said that ISA had no prior information
      about the attack, and described it as “operationally
      creative.” Diskin said that overall counter-tunnel
      cooperation with Egyptian security forces has improved over
      the last two months, but claimed that that the Egyptians
      still only react to intelligence supplied by ISA, and are
      otherwise not proactive.

      ¶2. (S) SUMMARY, CONT.: Diskin described the overall security
      situation in the West Bank as comparatively better, and
      praised the level of cooperation ISA receives from the
      Palestinian security services operating in the West Bank.
      That said, he lamented what he characterized as a crisis of
      leadership in Fatah, with PA President Abbas already focusing
      on his retirement, and his possible successors incapable of
      leading the Palestinians in both the West Bank and the Gaza
      Strip. Diskin especially criticized PA National Security
      Advisor Muhammad Dahlan as attempting to lead his loyalists
      in the Gaza Strip by “remote control” from abroad. Diskin
      said that Fatah is on its “last legs,” and that the situation
      bodes ill for Israel. He noted his intention to discuss some
      ideas on how to deal with the situation with PM Olmert in the
      near future, and said he would share his thoughts afterwards
      with the Ambassador. END SUMMARY.


      ————
      DISKIN DESCRIBES SITUATION FOR FATAH IN GAZA AS DESPERATE


      ————

      ¶3. (S) Speaking before the dramatic events of June 12-13,
      Diskin said that Hamas is dominant in the Gaza Strip, but is
      not yet strong enough there to completely destroy Fatah. The
      difference, he explained, is between the “quality” of Hamas,
      and the “quantity” of Fatah’s security apparatus that is
      loyal to Palestinian Authority (PA) President Abbas. Hamas
      is dominant in most areas. In the Gaza Strip, it can win
      every fight with Fatah, but Fatah can do it harm in its
      “chaotic” way of fighting. Diskin said that some Fatah
      members are being paid by National Security Advisor Muhammad
      Dahlan, while others are being paid by Abbas — especially
      the Presidential Guard. He noted that the Presidential Guard
      had been involved in the June 10 clashes at the Rafah
      crossing.


      ————-
      BUT NOTES HE OPPOSES PLAN TO SUPPORT FATAH SECURITY FORCES


      ————-

      ¶4. (S) Diskin noted that he had heard earlier on June 11 from
      Palestinian sources that Hamas had succeeded in stealing some
      “Doshka” heavy machine guns from the Presidential Guard. He
      said that this is an example of why he does not support “at
      this time” USSC LTG Dayton’s proposal to supply ammunition
      and weapons to Fatah: “I support the idea of militarily
      strengthening Fatah, but I am afraid that they are not
      organized to ensure that the equipment that is transferred to
      them will reach the intended recipients.” Diskin claimed
      that most of the Fatah-aligned security forces have been
      penetrated by Hamas. He reiterated that he does not want to
      see any equipment transferred to them before he is convinced
      that the equipment will arrive at its intended destination.

      ¶5. (S) Diskin raised as another matter the question of
      whether Fatah will be able to hold on to any equipment
      provided to it. He expressed concern about Fatah’s
      organizational capabilities, and what he characterized as a

      TEL AVIV 00001732 002 OF 003

      glaring lack of leadership: “Dahlan is trying to manage
      Fatah’s security forces by remote control. We are not even
      sure where he is.” (NOTE: Diskin’s aide said he believed
      Dahlan is in Cairo. But on June 13, Diskin told the
      Ambassador that Dahlan had surfaced in Amman the day before.
      END NOTE.) Diskin continued: “Fatah is in very bad shape in
      the Gaza Strip. We have received requests to train their
      forces in Egypt and Yemen. We would like them to get the
      training they need, and to be more powerful, but they do not
      have anyone to lead them.” Diskin also made clear his
      reservations on training Palestinians in a country like Yemen
      with a strong Al-Qaida presence.

      ¶6. (S) Diskin’s aide said that the security forces at the
      Rafah crossing are strong, but are demoralized with the
      overall situation in the Gaza Strip. Diskin added that their
      communications with the ISA had become “desperate,” and
      indicated no hope for the future. He observed that there is
      a young generation of leaders among Fatah who are being
      “pushed” by Dahlan and who have a sense of the urgency of the
      situation and what needs to be done. At the same time,
      however, they are not behaving in a way that is to be
      expected by people in their urgent situation. Diskin
      observed, “They are approaching a zero-sum situation, and yet
      they ask us to attack Hamas. This is a new development. We
      have never seen this before. They are desperate.”


      —–
      DISKIN: SITUATION IN WEST BANK BETTER THAN IN GAZA


      —–

      ¶7. (S) In the West Bank, Diskin said that ISA has established
      a very good working relationship with the Preventive Security
      Organization (PSO) and the General Intelligence Organization
      (GIO). Diskin said that the PSO shares with ISA almost all
      the intelligence that it collects. They understand that
      Israel’s security is central to their survival in the
      struggle with Hamas in the West Bank.

      ¶8. (S) While he described this overall relationship with the
      Palestinian security services in the West Bank as healthy,
      Diskin noted that Fatah did not react to the last set of
      Hamas attacks in the West Bank due to the current “mood” of
      GIO leader Tawfik Tirawi. Diskin explained that Tirawi (whom
      he described as psychopathic, cruel, dangerous and prone to
      extreme mood swings) is disaffected and feels that his status
      has declined, and that he is no longer respected by Abbas.
      Diskin claimed that Tirawi also feels that his relationship
      with Dahlan has deteriorated. Diskin said that he hopes to
      meet with Tirawi the week of June 17 to dissuade him from
      “doing stupid things, as he is trying to develop ties with
      the Dughmush family in the Gaza Strip.”


      ————-
      DISKIN ON ABBAS: HE HAS FAILED. NOBODY CAN LEAD FATAH NOW


      ————-

      ¶9. (S) Diskin said that Abbas views Fatah as weak and “on its
      last legs,” and incapable of being rehabilitated within six
      months. Stressing that it was his own opinion (and not
      necessarily shared by the GOI), Diskin said that Abbas is
      starting to become a problem for Israel: “He’s a paradox.
      He cannot function and do anything. Why is Fatah failing?
      Because Abbas has become the ‘good guy’ whom everyone is
      trying to do everything for in order to keep him alive.
      Everyone is afraid of the alternative, and yet Abbas is
      already talking about how he plans to retire from the
      political scene after his term ends in 2008. He knows he is
      weak and that he has failed. He has failed to rehabilitate
      Fatah. He did not start to take any action when he had the
      chance in 2004. Instead of choosing to be the leader for
      Fatah, he chose to be a national leader for all
      Palestinians.” Diskin lamented that the current situation
      suggests that nobody can now assume leadership of Fatah.
      Dahlan, he said, can only lead in the Gaza Strip — if that

      — and Marwan Barghouti can lead in the West Bank, but not
      the Gaza Strip. “It is something in their blood,” he said,
      “the leaders of the West Bank cannot rule the Palestinians in
      the Gaza Strip and vice versa.” Diskin warned that
      Palestinian society is disintegrating, and that this bodes
      ill for Israel. He said that he has some ideas about how to
      address this that he wishes to discuss with PM Olmert, and
      would share with the Ambassador afterwards: “We have to give
      Fatah the conditions to succeed, but we cannot do this
      through your benchmarks (reftel).”


      ———-
      DISKIN ON ISA COUNTER-TUNNEL COOPERATION WITH EGYPTIANS


      ———-

      TEL AVIV 00001732 003 OF 003

      ¶10. (S) Responding to a question from the Ambassador, Diskin
      said that cooperation between Egyptian and Palestinian
      security forces recently led to the discovery of some tunnels
      in the Gaza Strip. He said the ISA occasionally hears that
      tunnels are found in the Gaza Strip, and while he is inclined
      to believe the information, he admitted that ISA cannot
      always verify it. Diskin said that ISA’s cooperation with
      Egyptian security services has improved over the last two
      months after their respective delegations had met. That
      said, he claimed that fundamental challenges remain
      unresolved: “They react on the intelligence that we provide
      to them, but they are not proactive.” He lamented that there
      has been no dramatic change in the tunnel situation, adding
      that there are still many tunnels running under the
      Philadelphi corridor.


      ————-
      DISKIN ON THE FAILED ATTACK AT KISSUFIM; THREATS ON FAYYAD


      ————-

      ¶11. (S) Referring to the failed June 9 attempt by Palestinian
      militants to kidnap Israeli soldiers stationed at the
      Kissufim crossing between Israel and the Gaza Strip, Diskin
      said that Palestinian Islamic Jihad (PIJ) and Al-Aksa Martyrs
      Brigades carried out the attempt under PIJ leadership. He
      said that the militant who guided the attack was one of PIJ’s
      main operatives in the northern Gaza Strip. Diskin said that
      the attack was staged against an empty post, but designed to
      appear dramatic. He admitted the attackers were
      operationally very creative, and that ISA had no indication
      that the attack was going to take place: “This was another
      ISA failure. We had no intelligence on the attack in
      advance.”

      ¶12. (S) Responding to the Ambassador’s question, Diskin said
      that he had not seen any specific evidence about threats to
      PA Finance Minister Salam Fayyad. He observed, however, that
      as a former Fatah activist, Fayyad ought to be concerned
      about his own security. Diskin noted that the man thrown by
      Hamas militants from the roof of a 15-story building in the
      Gaza Strip the day before was a member of Force 17.

      ********************************************* ********************
      Visit Embassy Tel Aviv’s Classified Website:
      http://www.state.sgov.gov/p/nea/telaviv

      You can also access this site through the State Department’s
      Classified SIPRNET website.
      ********************************************* ********************
      JONES

      …

    2. riskability on 30 ديسمبر 2010 17 h 22 min

      مجرد سؤال في مشهد يطل على كارثة..!!
      (SOCRATES “before 403 B.C.” : you must think me happy indeed if you think I know whether VIRTUE can be taught or how it comes to be, I am far from knowing whether virtue can be taught or not that I do not even have any knowledge of what virtue itself is , I my self , am as poor as my fellow citizens in this matter, and blame myself for my complete ignorance about virtue. If I do not know what something is, how could I know what qualities it possesses? Or do you think that someone who does not know at all who Meno is could know whether he is good-looking or rich or well-born, or the opposite of these? Do you think that is possible?) … Plato’s Meno , 390 B.C.

      (سقراط : يجب ان اكون سعيد حقا اذا كنت تعتقد انني اعرف فيما اذا كان يمكن تعليم الفضيلة , او كيف يمكن تعليمها , انا ابعد ما يكون من معرفة فيما اذا كان بالامكان تعليم الفضيلة او لا امكانية تعليمها , فأنا – حتى – لا اعرف : ما الفضيلة. فأنا وكافة الناس نفتقر للمعرفة في هذه المسألة , ولا ألوم الا نفسي على جهلي المطلق في هذه المسألة. اذا كنت اجهل امرا , فأنى لي ان اعرف مكنوناته , أتعتقد ان احدا لا يعرف (مينو) سيعرف فيما اذا كان جميل المنظر والمحضر , غني , او ذو حسب ونسب .. او العكس , هل تعتقد ان ذلك ممكن؟) … مينو افلاطون , 390 قبل الميلاد.

      اليهودي صاحب التعليق ادناه , اهلكه الله , ذكرني بسقراط الذي لا يكتب , رحمه الله .. فالقول أمر والكتابة امر آخر , وهذا اليهودي يريد ان يقول (65) فيكتبها (5 و60)؟! .. ومهما “كبت وهفت وغفت” الحالة الفلسطينية : فخيبر خيبر يا يهود , جيش يزيد بن ابي سفيان سوف يعود : فالمجاهدين على ارض العراق وافغانستان قد حققوا الاختراق المطلوب لخطاب “الامبراطورية” وبقوا مطالبين بالحق الفلسطيني لئلا يضيع , فقبل ان يغلق العام الحالي ابوابه تجاوزت خسائر الناتو لهذا العام (700) محارب في افغانستان , محطمة الرقم القياسي للاعوام التسع السابقة (645) في اكتوبر , فاعلنت “الامبراطورية” جهارا نهارا العام (2014) نهاية لمغامرتها “تجربتها” في (افغانستان) والعام القادم (2011) في (العراق العظيم) الذي حطم ال(1000) منذ العام الأول للاحتلال .. سواء استجابت القيادة السياسية (البيت الأبيض) لمطلب قائد الجند (الجنرال بترياس) لازاحة (الضفة والقطاع) من القيادة الكونية “الاوروبية” الى قيادته العامة “الكونية” لفصلهما عن “اسرائيل” ام لا , فالمجاهدين يقيسون الامور بعزيمتهم وارادتهم وتوكلهم على الله , ولا يقيسونه بالحسابات “الفلسطينية” العصابية الضيقة و(المهترئة) .. ولئن تمكن “حزب الله” من اضعاف وتحجيم (فؤاد السنيورة) فنظيره الفلسطيني (سلام فياض) يحقق تقدما ملحوظا , فمطلب فياض باخلاء (65000) مستوطن من الضفة والسيادة الفلسطينية على القدس ما زال على الطاولة ليس فقط : رغم علو وغلو “اسرائيل”, بل رغم طعنات طابورها الخامس (حماس) في الظهر والقلب والاحشاء. مضافا اليها زعرنات ومورموبيليا جزء لا يتجزأ من (فتح) وباقي الفسائل. ففياض وليس – حتى – عرفات الذي انتزع من رئيس الحالة الاجرامية المسماة اسرائيل اللفظ الاعترافي ((الضفة الغربية)) عوضا عن “يهودا والسامرة” .. كان عبدالناصر (حيا) رافعة للعقيدة الاسرائيلية “الاردن وطن الفلسطينيين” وقد مات , واصبحت عظامه مكاحل واصبح حاملي مباخره مجرد هوامش يرثى لهم , فلا مكان للاسرائيلي (رائد صلاح) في الاردن ولا لحماس ايضا مهما (رغبت وارهبت وضللت وزعبرت) فحتى العام الماضي تسلم الاردن جثمان احد جنوده البواسل الكثر الذين روت دمائهم تراب القدس وهي رهن ترابها الى الابد (هاشمي ع الحدود , بدرب بالجنود .. ينصرك ع اليهود , ابو عبدالله يا هاشمي).

      http://www.youtube.com/watch?v=cc3V2i5xc1U

      http://www.youtube.com/watch?v=xEZmQEu6rvA

      اما “الزعيم الخالد” فقد روي عنه الرقص مختالا على اناشيد وخطابات اذاعته واحمد سعيده “التعيس” , كما تفعل حماس وحزب الله “وجمهورهما العريض : عرض الجراد المهلك للزرع والحرث” هذه الايام على ايقاع الجزيرة و”الافعى كما يسمي الفلسطينيون البسطاء فضائية حماس : الاقصى” والمنار التي طردت (المرحوم المجاهد : محمد حسين فضل الله وتلامذته ومريديه) منذ مطلع القرن , ليصبح القيادة الوحيدة المستهدفة (حقا) بالاغتيال في تحريك (2006) , اما غزة فلم تكن سوى (مشكلة) تخلصت منها “اسرائيل” عندما سنحت الفرصة التاريخية , فأخلت ال (7000) مستوطن منها , وبمساعدة كبيرة من حماس وامتدادها الاسلاموي حولتها الى مشكلة مصرية , فمصر والاردن اجهضوا (حل ثلاث دول : “اسرائيل” – مصر – الاردن) الرديف (الدبلوماسي) لمذبحة غزة (2008-2009) , وابقوا (حل الدولتين : “اسرائيل” – فلسطين) المسنود بعمقه العربي (المبادرة السعودية) على الارض وطاولة المفاوضات .

      لا أحد يتحدث خارج منطقة بث (الجزيرة) وامثالها الكثر عن حرب ممكنة او متوقعة او مفكر بها على (غزة) : فما يجري تحريك ومحاولة يائسة لانتشال “اسرائيل” من ازمتها المتفاقمة , فبعد ان اطفأت (تركيا) حرائقها عندما وقفت عاجزة , رفضت الاعتذار عن اجراميتها التي اودت بحياة ثماني اتراك وامريكي كانوا في طريقهم للتواصل الانساني مع ضحايا اجراميتها.

      http://www.youtube.com/watch?v=Im-WrbCQPZQ

      http://www.youtube.com/watch?v=cfF0SQjac6w

      http://www.youtube.com/watch?v=oURkKgyHnxk

      http://www.youtube.com/watch?v=NOA5F2yy7Us

      http://www.youtube.com/watch?v=Erm3m6efkds

      ولا احد يتحدث عن (رائد صلاح) ولا احد تنطلي عليه مسرحية شاليط الذي اودعته “اسرائيل” عند (حماس) : فالوكيليك (س) لم يقرأه احد من العرب , كتقرير (غولدستون) من قبل , بل حولوه الى سيف لذبح المعرفة والحقيقة كما فعل “عريب الرنتاوي” على شاشة الجزيرة و”عبدالباري عطوان” نزيل “لندنستان” , فاذا كان سقراط لا يكتب , فكتاب هذا الزمان لا يقرأون؟ بل يدورون حول انفسهم كالبهلوانات؟ : فتاريخه ليس مذبحة غزة اواخر (2008) , بل حزيران الانتحار الفلسطيني (2007)؟ فكل التواريخ عندهم صابون ؟ طالما “معرفتهم بالعالم ثابتة وآسنة خارج حركة الزمن” : ولا جديد فيه عما قاله (محمود درويش) آنذاك لشعبه : لستم استثناء يا كاف امكم.. فانتم واخوكم على ابناء عمكم وعمومتكم , حتى آخر واحد منكم , ولستم ابطال ولا حتى حالة عادية .. فحسب الوثيقة فاءن (محمود عباس) و(سلام فياض) هما الوحيدين خارج ثنائية “فتح وحماس” ومن سيحكم الضفة ومن سيحكم غزة , فالبرغوثي والطيراوي ودحلان مجرد ثنائي هنيه والزهار ومشعل لتفعيل الانتحار بعجن وخبز “اسرائيل” لكم , ليس فقط لتسريع ابادتكم بل لاستخدامكم لتقويض مصر والاردن .. فالتسريب يتحدث عن وعي مصر لما تقوم به “اسرائيل” ويشكو رئيس الشين بيت”يوفاك دسكن” للسفير الامريكي (ريتشارد جون) : صلابة الصخرة المصرية , ويسجل دسكن نجاحه في اجهاض مشروع (دايتون) وافراغه من محتواه : فتسليح وتدريب الامن الفلسطيني للتأسيس للدولة , لا داعي له طالما قد ينتهي السلاح ليد حماس في هذه الحالة المهترئة , فآخر ما تطالب به “اسرائيل” تجريد حماس وحزب الله من سلاحهما : الدجاجة التي تبيض ذهبا عند كل (تحريك) لتغطية الجريمة التالية … اما الاهم في التسريب فهو كشف مسرحية شاليط : فأثناء الانتفاضة الفلسطينية الاولى سقط العديد من الشهداء عندما كانوا يعيدون توحيد الحالة الفلسطينية المتشظية والمنقسمة على نفسها دوما باشتباك غير متكافىء مع قوات الاحتلال على اطراف القرى والمدن (فيستشهدوا) ولكنهم يؤجلون انتحار عائلات المدن والقرى بالاقتتال الداخلي ليوم آخر , بجلب العدو لتلك الناحية .. فيتحدث دسكن عن عملية يصفها بالعبقرية من هذا النوع : ولكن من حاولوا القيام بها من الجهاد وكتائب شهداء الاقصى “فتح” ولم تسفر عن اسر احد , ومن الواضح ان “اسرائيل” المتداخلة حتى النخاع في الحالة الفلسطينية , حولت هذه الفضيلة الفلسطينية الى “رمزية” معكوسة الجوهر وبنفس المظهر عبر مسرحية شاليط (آنذاك اودعت “اسرائيل” جندي آخر في “الاسر المسرحي” في الضفة , وقررت فيما بعد ان من مصلحتها الاكتفاء بواحد؟!). كيف لا وقد اعطت (حماس) الاشارة المطلوبة باستحداث “رذيلة” القاء خصومها من اعلى البنايات لتستفرد الى حين بالزعامة في النصف الفلسطيني المبحر بعيدا عن امكانية (الاستقلال والدولة) المسمى : غزة.. اما (سلام فياض) فاختار التجديف عكس التيار حتى النهاية (فله اجرين) و(محمود عباس) كما (فؤاد السنيورة) زاهد في الزعامة منذ البداية (فله اجر) .. فالرجل يائس من امكانية شفاء الحالة الفلسطينية من عمائها , ولا يمكن لومه.

      http://riskability-riskability.blogspot.com/2010/07/2006-06-28-200515773.html

      http://213.251.145.96/cable/2007/06/07TELAVIV1732.html

      بعد سقراط بعدة قرون سيؤسس الامام (ابوحامد الغزالي) لفلسفة التربية والتعليم الكونية في (ايها الولد) , لم يعرف (الفضيلة) , ولكنه على التقاطع مع سقراط , قال بأن الهدف من التربية والتعليم (المعرفة) : السعادة , سعدت كثيرا بحصد مسلسل (الجماعة) العديد من الجوائز هذا العام , لي ملاحظات كثيرة على معالجته للتاريخ , ولكن رسالته واضحة في اعلانه : استعادة السعادة المفقودة من حياتنا وترميم ما تبقى منها. فللبيت , أي بيت , يا اولاد الكلب : رب يحميه.

      http://www.youtube.com/watch?v=QR0LLkiHlwM

    3. غير معروف on 30 ديسمبر 2010 16 h 57 min

      مجرد سؤال في مشهد يطل على كارثة..!!
      خالد الخطيب — haledkhateeb@ymail.com

      ما احوجنا الى من يقولون لنا الحقيقة دون لف او مواربة. ما احوجنا الى زعماء واقعيين يرغبون في خدمة شعبهم ووطنهم، لا التسلط وتكديس الاموال على حساب اراملنا وايتامنا وآبائنا وامهاتنا الذين ثكلوا ابناءهم في اعقاب مغامرات ومقامرات زعمائنا.

      ما احوجنا الى من يقومون بالبناء ويمنحون جهودهم للشعب والوطن من دون ان يطالبوا بالبدل او بالتعويض.

      شكرا يا استاذ حسن على قولك الحق دون وجل وعلى فتح عيوننا على الواقع لاننا لن نتمكن من اقامة دولتنا العتيدة الا على اسس الاخوة والحق والتفكير البنّاء.

      كثيرون هنا في القدس العربية المحتلة يقارنون بين حكومة الاحتلال الاسرائيلية وبين غالبية الحكومات العربية ويصلون الى نتيجة لا يجرأون على الجهر بها وهي انهم يفضلون البقاء تحت الاحتلال مع الاحتفاظ بحرية التعبير وحرية مقاضاة المحتلين في محاكمهم (والفوز في معظم الحالات على المسؤولين الاسرائيليين المتعسفين) والحصول على التأمين الوطني الاسرائيلي دون الحاجة الى الرشاوى او الوسائط والحصول على التأمين الصحي شبه المجاني وغير ذلك، يفضلون كل هذا على نظام متناحر يقتل الواحد فيه اخوانه لمخالفتهم اياه دينيا او ايديولوجيا وتسوده المحسوبية والرشوى والفساد.

      الكل هنا يتحدثون عن مسؤولي حماس في قطاع غزة وكيف اخذ الفساد يدب في صفوفهم تماما كسابقيهم من جماعة منظمة التحرير. الشائعات تروج (وانا آمل انها مجرد شائعات كاذبة) عن فلان وفلان من حماس القطاع وكيف اصبحوا من الاغنياء بعد ان امتلك كل واحد منهم نفقا لتهريب البضائع الى القطاع او فرض على بعض اصحاب الانفاق ان يدفع له جزءا محترما من ارباحه والا فمصيره السجن. لقد “ذهب الشبعان وجاء الجوعان” كما يقول شيوخنا ومسنينا. هل يجرؤ احد على سؤالهم: “من اين لك هذا؟” طبعا لا حيث سيكون مصيره القتل او السجن. اليوم رأينا في اسرائيل كيف ان رئيس دولتهم أدين بارتكاب جرائم اخلاقية وسيكون مصيره السجن لسنوات عديدة، كما ان رئيس وزرائهم السابق هو رهن المحاكمة بتهمة الفساد، فهل نحلم نحن ان نرى مثل هذا في دولة عربية او في دولتنا الفلسطينية العتيدة؟

      ملحوظة: سمعت ان رئيس المحكمة التي ادانت الرئيس السابق قصاب هو مواطن عربي اسرائيلي.

    4. غير معروف on 29 ديسمبر 2010 7 h 29 min

      مجرد سؤال في مشهد يطل على كارثة..!!
      rn — stern_43@yahoo.de

      يا ايها الكاتب المحترم . 1-هذة الارض بالاساس ليست للعرب 2-لقد تم بيع فلسطين من قبل الحكام العرب 3-الفلسطينين لا يستحقون فلسطين 4-الاردن هو الوطن البديل كما يعرف الجميع وحتى الرؤساء 5-60 سنة ونفس الموال والقصة ,لو بدها ترجع لرجعت . 6-من سيقاتل اسرائيل ؟ العرب الغير متفقين مع بعضهم ام من ؟ 7-الحكام العرب يعملون لدى اسرائيل ولهذا اقول لك انسى الموضوع بلا فلسطين بلا قرف.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The train has left the station — but Türkiye guards the tracks 5 نوفمبر 2025 Yusuf Kanli
    • Hizbollah-linked groups turn to digital payments for fundraising 2 نوفمبر 2025 The Financial Times
    • Lebanon’s banks are running out of excuses 31 أكتوبر 2025 Walid Sinno
    • Lebanon’s Banking Scandal Exposes a System Built on Privilege and Betrayal 31 أكتوبر 2025 Samara Azzi
    • Iranian Reformist Intellectual Sadeq Zibakalam: ‘Iran Has Taken Every Possible Measure To Harm Israel’ – But ‘Israel Has Never Sought To Destroy Iran!’ 30 أكتوبر 2025 Memri
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 أكتوبر 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Ofer Bronchtein, le militant de la reconnaissance de la Palestine qui a l’oreille de Macron 12 أكتوبر 2025 Claire Gatinois
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • محفوظ على اقتصاد بريطانيا في مفترق طرق والأسواق تراقب
    • الهيرب على ليبيا بين مشروع النظام الفيدرالي ومأزق المركزية المستحيلة
    • قارئ على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • Mayad Haidar على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • saad Kiwane على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter