Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»ما يليق وما لا يليق

    ما يليق وما لا يليق

    0
    بواسطة Sarah Akel on 29 أغسطس 2013 غير مصنف

    قد تليق بـ”الحزب الحاكم” كل التهم، إلا شبهة الوقوف وراء متفجرات بئر العبد والرويس وطرابلس. وقد تليق بحليفه الجنرال أي براءة إلا البراءة من “8 آذار”.

    تستند تبرئة الحزب إلى استهواله خطورة الفتنة، التي بمقدار ما حذر منها، كانت ترسخها خطب أمينه العام، وتعمق القسمة السنية-الشيعية. ويستند استحقاق “الجنرال الرئاسي” تنزهته عن الإلتصاق بحليفه، إلى كونه لم يعد، أصلا، من مقره الباريسي، إلا بوعد من النظام في سوريا بأن يخلف أميل لحود، شرط أن يلتصق بهذا الحليف، ويواجه 14 آذار، ومشروعها.

    ورواية المساومة وأثمانها صارت متداولة ومعروفة، ولا يجهلها إلا حديثو الولادة، وفاقدو الأهلية.

    وإذا كانت الحكمة تقتضي عدم استباق العملية القضائية في أمر التفجيرات، فإن تاريخ النظام الأسدي يأبى أن يبرّأ منها، ولو شملت جمهور من يقاتل الشعب السوري إلى جانبه وأغلب الأحيان نيابة عنه. والعجب أنه لم تمض 48 ساعة على آخر إثنتين منها، ولم ينته أهل من عرف من ضحاياهما ال56 من تقبل التعزية بهم، حتى أعلنت عائلة الجنرال ميشال عون ترشحه لرئاسة الجمهورية، لدافعين برأيها: أولهما إسقاط التمديد للرئيس ميشال سليمان، وثانيهما رفض الاصطفافات، أي رفض 8 و14 آذار معا.

    قبل ذلك، دفع التبسيط بالبعض إلى الحض على تشكيل حكومة بأي ثمن. وهو كلام يكون مقنعا لو أن الطرفين المتقابلين يتبادلان الشروط، بينما الواقع أن 8 آذار تتمسك بالقتال في سوريا وبالثلث المعطل وبالثلاثية الشهيرة وبالأوزان النيابية التي “لمعت” أخيرا في فكرها السياسي، فيما تقترح 14 آذار حكومة كفوئين، من غير الحزبيين، تؤمن للبلاد مواجهة الأزمات الاقتصادية والاجتماعية التي تنذر بالإنفجار، أي عمليا إبقاء المواجهة السياسية خارج الحكومة من أجل سلامة البلاد، واستقرارها،بعدما أدت دعوة الأمين العام الأشهر إلى التقاتل في سوريا إلى نقل تداعياتها إلى لبنان.

    التبسيط نفسه، وافتراض السذاجة عند المواطن، تجعل من تبكير الجنرال في فتح معركة الرئاسة عملية اصطياد للحظة آنية من القلق الوطني لتمرير صورة متخيلة لحل غير واقعي، كأنما يكفي الزعم أن المرشح خارج المختلفين ليكون ناقل لبنان إلى حياة سندريلا و بلانش نيج، فيما هو لن يبعد عن 8 ولن يقترب من 14 إلا لفظيا، لأن الصفقة لن تسقط إلا مع نظام الأسد، ويومذاك للبنانيين حديث آخر.

    أما التخويف من التمديد، فامر قبل أوانه ورهن التطورات الإقليمية، من جهة، فيما الرئيس سليمان أكد تكرارا رفضه، من جهة أخرى.

    نتيجة مباشرة وحيدة حققها ترشح عون، هي أن الرأي العام سيلوك الموضوع لأيام، ليكتشف بسرعة أن الأزمة أعمق بكثير من منطق منتصف الطريق، فكيف إذا كان مفخخا بالأنا المضخمة.

    rached.fayed@annahar.com.lb

    بيروت

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقتوقع ضربات رمزية ومحدودة: قصف قصر الأسد.. إذا كان خارجه!
    التالي أوباما… على غير عادته؟

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • US envoy Barrack should stick to the script 16 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens 15 يوليو 2025 Iran International
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • د. أحمد فتفت على سورية في ذمة الله
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.