Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منبر الشفّاف»ما الذي يجري لثروتنا؟

    ما الذي يجري لثروتنا؟

    0
    بواسطة خليل علي حيدر on 1 فبراير 2016 منبر الشفّاف

    لماذا نخصص مؤتمرات القمة في دول مجلس التعاون للقضايا السياسية أو العسكرية، بينما تزحف علينا بشكل خانق مهدد.. مخاطر انحدار أسعار النفط؟ لقد صعدت الأسعار لسنوات حتى ظنّ الجميع أنها لن تتراجع، وإن تراجعت لن تنهار. وخاض أهل الاختصاص والإحصاء والاستراتيجيون في النقاش، ولم يكن أغلبهم يتوقع مهما تشاءم، أن تصل الأسعار إلى هذا الدرك مع بداية هذا العام.

    وقد سألت في إحدى المرات أكثر من مختصص ومتابع في مكان عام عن احتمالات تراجع أسعار النفط وتأثير ذلك على اقتصاد الكويت وغيرها، فقال: إن الانحدار هذه المرة لن يحدث بسهولة، لأن الولايات المتحدة نفسها تتصدر مجالات الاستثمار، وأنها وضعت المليارات في مشروع النفط الصخري، وأن «عهد النفط الرخيص» قد ولى إلى الأبد، وباختصار جعلني القوم أشعر بالكثير من الحرج لمجرد طرح السؤال!

    ليس النفط وحده المنهار. فالسيدة «كريستين لاجارد» مديرة صندوق النقد الدولي، تقول: إن نمو الاقتصاد العالمي سيكون «مخيباً للآمال» خلال العام الحالي، 2016، حيث «إنه بالإضافة إلى رفع الفائدة الأميركية والتباطؤ الصيني، فإن نمو التجارة العالمية تباطأ كثيراً، وخلق هبوط أسعار المواد الخام مشكلات للاقتصادات التي تعتمد عليها». وحتى الدول التي لم تبتهج أو تكدس مليارات النفط، بل واصلت التصنيع مثل البرازيل، أكبر اقتصاد في أميركا اللاتينية وسابع أكبر قوة اقتصادية في العالم، يقول بنكها المركزي: إن لا فرصة للسيطرة على التضخم في البلاد، كما اتخذت معظم الشركات الصناعية فيها خطوات للحد من الإنتاج، بما في ذلك تسريح العمال وإجبار الآخرين على «أخذ الإجازات». ويتوقع وزير المالية الروسي أن يكون هذا العام صعباً، وبخاصة وأن الروس مثلنا، لا يزالون يعتمدون على بيع النفط!

    ولست بالطبع محللاً اقتصادياً ولا مختصاً في الشؤون الروسية، ولكن لماذا لم تبرز روسيا في أي صناعة أو تكنولوجيا أو مادة كيماوية أو شيء من الإلكترونيات؟ لماذا لا تضع الشرائح الغنية من الروس أموالها في تطوير مواردها الثرية بدلاً من شراء العقارات في لندن والريفيرا وأميركا؟

    حتى الصين التي بعكس روسيا، برزت في الصناعة وصعدت في عالم المال والاستثمار، تعاني من تراجع النمو، مع بدء استراتيجية التحول من اقتصاد صناعي إلى اقتصاد قائم على نمو الخدمات والإنفاق الأسري. ويرى البعض أن الصين تواجه اليوم هبوطاً حاداً بعد سنوات من الإفراط في الاستثمار في السلع الصناعية والمضاربة العقارية. النفط والذهب والأسهم والصناعات والعقارات في تراجع ماذا بقي إذن؟ حتى المعادن والمحصولات صارت تشارك في هذا «الجزْر الاقتصادي» الذي تغرقنا أرقامه المتراجعة، دون أن يعرف أحد ما الذي سيحدث خلال الأشهر القادمة!

    نعود إلى النفط الذي تراجع إلى أدنى مستوياته منذ سنين. تتنبأ التحليلات أن يستمر أكبر منتجي النفط والغاز بالعالم في إجراء المزيد من التخفيضات في الاستثمار.
    وتقول تقارير إخبارية: إن المنتجين الأميركيين مثل «شيفرون» و«كونوكو فيليبس» قد خططا لخفض ميزانياتها لعام 2016 بمقدار الربع، ومن المتوقع أن تنخفض استثمارات النفط والغاز العالمية إلى أدنى مستوى لها منذ ست سنوات، حيث كانت قد تراجعت في العام السابق كذلك!

    والآن، ما تأثير هذا التراجع الاقتصادي على الصراعات السياسية، وواقع الشرق الأوسط والعالم العربي، وهو الواقع الذي يثير حوله المحللون الكثير من التساؤل والشكوك؟
    ويقول الباحث «مالك عوني»، مدير تحرير دورية «السياسة الدولية»: «إن الشرق الأوسط لا يمكن أن يراهن على استمرار أهميته كمصدر رئيسي للطاقة بالنسبة للاقتصاد العالمي في الأمدين المتوسط والبعيد، وبالتالي سيكون من الصعب الرهان على ثروة المنطقة النفطية كمصدر لضمان أي التزام دولي بأمن الشرق الأوسط على المدى البعيد». أي أننا فقدنا حتى الأمن بعد أن فقدنا النفط والاقتصاد!

    كانت شكوى المحللين والمثقفين العرب من «الهجمة الأميركية» على المنطقة العربية، بينما يتحدث هؤلاء عن مخاطر سياسة أميركية جديدة تدعى «الاستدارة خلفاً، والزهد في نفط المنطقة، بعد «تراجع أهمية النفط بشكل عام ضمن هيكل مصادر الطاقة في الولايات المتحدة وعبر العالم».

    لا بد للمؤسسات الخليجية والعربية البترولية والاقتصادية، وكذلك الجامعات ومراكز الأبحاث، أن تتداعى إلى مؤتمر عاجل لبحث أوضاع التراجع المتلاحقة! فأسعار النفط في تقلص، وضغط الإرهاب في تزايد، وثوابت السياسة الأميركية والغربية في تحول، والمستقبل يكاد يتسرب من بين أيدينا! أم أن هذا كله أوهام؟

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقفرنجية يسرّب حواره مع الحريري، وتعهّد “القوات” بدعمه للرئاسة، وما قاله له ميشال عون
    التالي عندما يطوّر ميشال عون اختصاصه
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The train has left the station — but Türkiye guards the tracks 5 نوفمبر 2025 Yusuf Kanli
    • Hizbollah-linked groups turn to digital payments for fundraising 2 نوفمبر 2025 The Financial Times
    • Lebanon’s banks are running out of excuses 31 أكتوبر 2025 Walid Sinno
    • Lebanon’s Banking Scandal Exposes a System Built on Privilege and Betrayal 31 أكتوبر 2025 Samara Azzi
    • Iranian Reformist Intellectual Sadeq Zibakalam: ‘Iran Has Taken Every Possible Measure To Harm Israel’ – But ‘Israel Has Never Sought To Destroy Iran!’ 30 أكتوبر 2025 Memri
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    • Hassan Rifaï, le dernier des républicains 16 أكتوبر 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Ofer Bronchtein, le militant de la reconnaissance de la Palestine qui a l’oreille de Macron 12 أكتوبر 2025 Claire Gatinois
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • محفوظ على اقتصاد بريطانيا في مفترق طرق والأسواق تراقب
    • الهيرب على ليبيا بين مشروع النظام الفيدرالي ومأزق المركزية المستحيلة
    • قارئ على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • Mayad Haidar على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    • saad Kiwane على ماذا بين حزب الله والمملكة السعودية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter