Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»شفّاف اليوم»ماذا يحدث في الكويت؟

    ماذا يحدث في الكويت؟

    0
    بواسطة شفاف- خاص on 17 فبراير 2024 شفّاف اليوم
    إستماع
    Getting your Trinity Audio player ready...

     

    بِصُدورِ مرسومٍ أميري بِحَلِّ مجلسِ الأمة، تَدخُلُ الكويت في مرحلة جديدة من عدم الاستقرار السياسي. وقالت وكالة الأنباء الكويتية (كونا) إن أمير الكويت الشيخ مشعل الأحمد الصباح أصدر مرسوماً، الخميس، بحلّ المجلس.

     

    وأضافت الوكالة أن المرسوم الأميري استند إلى “ما بدر من مجلس الأمة من تجاوز للثوابت الدستورية في إبراز الاحترام الواجب للمقام السامي وتعمد استخدام العبارات الماسة غير المنضبطة”.

    بعبارة أخرى، صدر المرسوم على خلفية أزمة بين الحكومة ومجلس الأمة، أعقبت مداخلة نيابية للنائب عبدالكريم الكندري، اعتُبِرَ أنها تمس الذات الأميرية، وهو أمر يخالف الدستور الكويتي.

    ففي جلسة مجلس الأمة في السابع من فبراير، حيث تمت مناقشة الخطاب الأميري، حدث سجال بين رئيس المجلس أحمد السعدون والنائب الكندري، لإصراره على الرد على خطاب أمير البلاد في جلسة أدائه اليمين الدستورية في 20 ديسمبر الماضي، وهو الخطاب الذي تضمّن انتقادات حادة لمجلس الأمة والحكومة السابقة التي كان يترأسها الشيخ أحمد نواف الصباح.

    ورفض السعدون موقف الكندري، وطلب منه الالتزام باللائحة والرد حصرا على الخطاب الأميري، الذي يختلف عن خطاب الأمير. حيث الأوّل يمثّل توجهات الحكومة ويسمح الدستور بنقده، فيما الثاني يمثّل توجهات الأمير ولا يسمح الدستور بنقده.

    لكن الكندري رفض الالتزام بذلك، وقال في رده على السعدون إن الانتقادات التي وجهها الأمير لمجلس الأمة والحكومة في خطاب أداء اليمين الدستورية، تتعلق باختصاصات السلطة التنفيذية، وهي الحكومة. فما كان من رئيس السعدون سوى حذف كلمة الكندري من محضر الجلسة وحجبها عن العرض التلفزيوني، وهو ما رفضه النائب معتبرا أن مداخلته لا تتضمن أي مخالفة للدستور.

    وفي جلسة لاحقة في الثالث عشر من فبراير، تحدث الكندري معترضا على شطب كلمته وتوجّه إلى السعدون قائلا: “إعتَقَد الناس أنني أسأت إلى القيادة السياسية بسبب شطبك لكلامي”، وأضاف: “لا يمكن أن أسيء إلى والدي، لكنني قمت بالدور الذي تخلّيت أنت عنه في الدفاع عن مجلس الأمة”.

    وخلال هذه الجلسة صوّت مجلس الأمة بغالبية 44 نائبا على رفض شطب كلام الكندري من محضر الجلسة، وبالتالي تم إلغاء قرار السعدون. ومع ذلك لم يتم تعديل المحضر.

    في اليوم التالي، أعلن السعدون أنه تلقى اتصالا من رئيس الحكومة الشيخ محمد صباح السالم، أخطره فيه بعدم حضوره الجلسة، وفُسّر هذا السلوك بأنه اعتراض حكومي على كلمة الكندري. فما كان من مجلس الوزراء، إلا أن ردّ بإقراره مشروع مرسوم حل مجلس الأمة.

    وخلال جلسة استثنائية للحكومة عُقِدَت الخميس، صدر مشروع مرسوم بحل المجلس. وبحسب بيان حكومي، جاء القرار بسبب ما صدر في جلسة السابع من فبراير من كلام اعتبرته الحكومة “محل استنكار واستهجان شعبي ورسمي، في المساس بالمقام السامي لأمير البلاد، والتجاوز على الأحكام الدستورية، بأن الأمير رئيس الدولة وذاته مصونة لا تمس”.

    يرى كثير من المراقبين أن حل مجلس الأمة هو انعكاس لاستمرار توتّر العلاقة بين الحكومة والمجلس، الأمر الذي جعل البلاد في حال شبه شلل سياسي واجتماعي وقانوني بل وتنموي، إذ من شأن ذلك أن يؤخّر اتخاذ قرارات سياسية واجتماعية، وسن قوانين جديدة تراعي شؤون المواطن الكويتي واحتياجاته، بدءا من ملف الإسكان والصحة مرورا بملف التعليم والتوظيف، وصولا إلى مسألة الفساد وغيرها من الأمور الملحّة.

    وعلى الرغم من وصف البعض عدم التوافق بين الحكومة والمجلس بأنه أمر طبيعي في بلد يعتمد الديمقراطية، لكن هذا لا يمنع، حسب هذا البعض، من العمل على تشكيل هيئة مستقلة لتنظيم العلاقة بين السلطتين.

    في المقابل، يرفع بعض المرشحين، الذين اعلنوا نيّتهم خوض الانتخابات المقبلة، على الرغم من عدم تحديد الحكومة موعدا للإنتخابات حتى الآن… يرفع هؤلاء شعار “نقدر نغيّر”. غير أن منتقدي الديمقراطية والإنتخابات في الكويت يُصرّون على أن الأزمة بين الحكومة ومجلس الأمة تكمن في تعريف الديمقراطية الكويتية وعلاقتها بماهية الديمقراطية مثلما هي مطروحة حول العالم، حيث يعتقد هؤلاء بأنها لا تتشابه مع أي ديمقراطية أخرى.

    وحسب هؤلاء المنتقدين، فإن المرشح الذي يرفع شعار “نقدر نغيّر” ثم يصبح بعد ذلك نائبا ويدخل المجلس ويواجه الحكومة ويخضع للّعبة الديمقراطية الكويتية، نتفاجأ بتبدّل كلامه واعترافه بأن “التغيير مو بيدنا“. أو بعبارة أخرى، أن التغيير تهيمن عليه مواد الدستور التي لا تعطي الأولوية في اتخاذ القرار “للأمة مصدر السلطات”. فيُصبِح الدستور ومواده أقوى من اللعبة الديمقراطية ومن القرار الديمقراطي، وأن هذا الواقع هو الذي يحتاج إلى تغيير. فهل يمكن إحداث هذا التغيير؟!…

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقحجب “الشفّاف” مجدّداً: إلى “البروكسي” يا أحرار سوريا!
    التالي سؤال المليون دولار: هل السلطة الفلسطينية جادّة في “حلِّ الدولتين”؟
    Subscribe
    نبّهني عن
    guest

    guest

    0 تعليقات
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Leo is America’s first pope. His worldview appears at odds with ‘America First.’ 10 مايو 2025 POLITICO
    • Most U.S. Catholics Say They Want the Church To Be ‘More Inclusive’ 5 مايو 2025 Pew
    • As Church awaits a Conclave, President Trump puts up picture of himself as next Pope 4 مايو 2025 Charles Collins
    • ‘Papabile’ of the Day: Cardinal Pierbattista Pizzaballa 29 أبريل 2025 John L. Allen Jr.
    • ‘Papabile’ of the Day: Cardinal Pietro Parolin 26 أبريل 2025 John L. Allen Jr.
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • سامي البحيري على نِعَم اللاهوت العقلاني: الإيمان المسيحي بالتقدّم كيف أدّت المسيحيّة إلى الحرية، والرأسمالية، ونجاح الغرب
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    wpDiscuz
    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.