Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»المجلّة»ليس مع حماس: نجاد كاد يتسبّب بـ”خسارة سوريا”، وينتظر سقوط النظام

    ليس مع حماس: نجاد كاد يتسبّب بـ”خسارة سوريا”، وينتظر سقوط النظام

    1
    بواسطة خاص بالشفاف on 3 ديسمبر 2023 المجلّة

    في حديثه عن صمت أحمدي نجاد عن حرب غزة الجارية حالياً، قال عبد الرضا داوري، وهو أحد كبار مساعدي أحمدي نجاد خلال فترة رئاسته: “أدرك أحمدي نجاد الآن أنه لا يستطيع العودة إلى السلطة طالما أن النظام الحالي والبنية السياسية قائمة في إيران”، مما يعني أنه ليس لدى الرئيس السابق أي سبب لدعم موقف طهران في حرب غزة.

     

    وقد أطلق المتشددون الإيرانيون مؤخراً تعليقات ضد الرئيس السابق محمود أحمدي نجاد، بهدف تشويه صورته على ما يبدو.

    وبينما واجه أحمدي نجاد انتقادات كبيرة بسبب سياساته الشعبوية خلال فترة رئاسته من عام 2005 إلى عام 2013، فإنه يبرز الآن كواحد من السياسيين القلائل في الجمهورية الإسلامية الذين حافظوا على شعبيتهم لدى شريحة من السكان كما يتبين أثناء زياراته لمناطق خارج طهران بعد ترك منصبه.

    وقال عبد الرضا داوري مؤخراً أن “أحمدي نجاد يعيش وهماً بأن الجمهورية الإسلامية سوف تنهار“. وزعم داوري أن الخلافات الواضحة بين أحمدي نجاد والنظام تنبع من حقيقة أنه منبوذ. وأضاف أنه “بعد أن حذره المرشد الأعلى علي خامنئي من الترشح للانتخابات الرئاسية عام 2017، أدرك أحمدي نجاد أنه لم يعد بإمكانه العودة إلى السلطة”.

    وأشار إلى أنه باستثناء أحمدي نجاد، فإن جميع الفصائل السياسية والسياسيين، بما في ذلك الرئيس الإصلاحي السابق محمد خاتمي، أعربوا عن دعمهم لحماس وأدانوا إسرائيل. وقد رددوا جميعاً موقف خامنئي، وربما كان لأحمدي نجاد رأي مختلف.

    كاد يتسبّب بـ”خسارة سوريا”

    كما اتهم أحمدي نجاد بالاعتقاد بأن “الجمهورية الإسلامية لا يمكنها البقاء، ويمكنه أن يكون بديل النظام عندما ينهار”.

    وفي الوقت نفسه، في مقطع فيديو ظهر على وسائل التواصل الاجتماعي، قال “حسين الله كرم”، وهو قادة الحرس الثوري الذي يقود حالياً مجموعة “أنصار حزب الله”، وهي من مجاميع الضغط المقربة من المرشد، إنه بسبب أداء أحمدي نجاد الضعيف خلال فترة رئاسته، كادت إيران أن تخسر سوريا باعتبارها “أهم قاعدة للمقاومة” في المنطقة. اكما أدلى مساعد مقرب آخر من أحمدي نجاد، مهدي كالهور، بتعليقات سلبية لموقع “عصر إيران” الإخباري حول شعبوية أحمدي نجاد وكيف أثار مساعدوه طموحاته.

    واتهم كالهور أحمدي نجاد بالكشف عن معلومات عائلية عن منافسه مير حسين موسوي في الحملة الرئاسية عام 2009. وزعم كولهار أن أحمدي نجاد كان مطلعاً على حياة عائلة موسوي بسبب علاقاته الوثيقة به وبعائلته. وكان موسوي أحد معلمي أحمدي نجاد عندما كان طالبا. في وقت لاحق أصبحوا أصدقاء العائلة. حتى أنه اعترف خلال المناظرة المتلفزة بأنه أحد طلاب موسوي.

    لكن كولهار اعترف بأن ما كشفه أحمدي نجاد عن موسوي وزوجته لم يكن ذا أهمية، ولم يظهر إلا أن أحمدي نجاد كان انتهازياً يستخدم المعلومات عن صديق لتحقيق مكاسب سياسية.

    وأشار سياسيون ووسائل إعلام آخرون إلى أن بعض حلفاء أحمدي نجاد السابقين يعملون الآن مع زعيم حزب بايداري المتشدد صادق محصولي” ومع “برويز فتاح”، وهو سياسي قوي آخر قريب من مكتب خامنئي. كان محصولي وفتاح مساعدين لأحمدي” نجاد ووزراء في حكومته خلال فترة رئاسته.

    ومؤخراً، قال “محمد رضا باهونار”، صاحب الوزن الثقيل في حزب المحافظين، والمرشح للانتخابات البرلمانية في مارس/آذار، إن أحمدي نجاد يعتزم تقديم قائمة المرشحين وأن التشهير الذي يتعرض له من قِبَل المحافظين، قد يكون محاولة لتشويه صورته بين هؤلاء الذين من المرجح أن يصوتوا للمرشحين الذين يرشحهم.

    نقلاً عن صفحة إيران إنترناشينال الإنكليزية

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقكيسنجر عربياً
    التالي مجلس الوزراء وليس مجلس الأمة من عيّن الشيخ صباح
    الاشتراك
    نبّهني عن
    guest
    guest
    1 تعليق
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    عماد غانم
    عماد غانم
    1 سنة

    النجاد شخصية معروفة ومحبوبة لدى الجمهور الأمريكي؛ فقد كان مادة ثرية لعشرات السكتشات الكوميدية في البرامج الاكثر مشاهدة؛ لا بل لعب دور “بن افلك” كمخرج لفيلم “ارجو” الحاءز على الأوسكار ولعب افلك شخصية النجاد النجاد محافظ؛ ولكنه من خارج حلقة السلطة وله قاعدة شعبية عريضة من الفقراء؛ وكان اكثر رئيس ايراني زيارات للخارج ومقر الأمم المتحدة في نيويورك حيث اجرى عشرات المقابلات مع القنوات الأمريكية الرئيسية لتعزيز سياسته الانفتاحية نوقش ابان رئاسته التراجع عن فتوى “سلمان رشدي” ؛ لا بل نقل “اسكوبار” الاعلامي المخضرم في “آسيا اليوم” انه التقى نتنياهو مرتين في البرازيل فيما يعرف ب”الزيارات المتزامنة” لهما لبلد ثالث… قراءة المزيد ..

    0
    رد
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz