Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»لو كان وليد جنبلاط درزيا سوريا!

    لو كان وليد جنبلاط درزيا سوريا!

    7
    بواسطة Sarah Akel on 18 مارس 2010 غير مصنف

    آه ثم آه لو كان وليد جنبلاط درزيا سوريا! لكان تعلم شيئا أو إثنين عن الرجولة والعنفوان وشيم الرجال……

    لكانت مدرسة “القريا” للنشامى وثانوية صلخد للصناديد قد علمته كيف يرفع رأسه عندما يمشي الهويدا، فهو ابن الباشا رجل الدروز وسوريا كلها
    بل قائد مسيرة كرامة سورية وشرفها ورمز عنادها وكبريائها.

    فلا صعاليك بني عثمان ولا بناديق فرنسا وضعوا خوفا ولا جللا في قلب أسد جبل العرب.

    أسد جبل حوران الذي وقف متحديا إمبراطورتين إثنتين عندما تجرأوا على
    من ظنوا انهم ضعفاء مساكين لينجلي السحاب عن شموخ بني معروف وشجاعتهم وبلائهم فوقفت دروز العرب وقفة عزة وكرامة ندرت في الايام العجاف.

    لا وبل وقادوا وقفة العز لتقف سورية كلها وتشتعل كلها في وجه المستعمر الغادر.

    فبيادر “المزرعة” والمسيفرة وصلخد والكفر تشهد على شيم ورجولة صناديد الجبل الاشم.

    عندما وصل الباشا متأخرا معذورا لمدد قائد ميسلون (الكردي) يوسف العظمة
    وشاهد أشلاء اشراف الشام، فقد آلى هذا الضرغام ليأخذن بالثأر، وبالثأر أخذ……

    عندما إحتمى “أدهم خنجر” الجولاني في بيت الباشا بعد محاولته قتل “غورو”، قائد الحملة الفرنسية وقائل القول المشهور”ها قد عدنا يا صلاح الدين”، تجرأ الفرنسيون ليقتحموا بيته ويأخذوا “الملهوف” ولكن بيت من؟ و”ملهوف” من؟

    هذا بيت أسد الجبل…. وهذا ملهوف اشرف وأرجل الرجال.

    فالثورة القائمة لا محالة قامت ودفع الغادر من دماء صعاليكه غاليا…..

    وما الحرب إلا كر وفر….. فلما وقفت امبراطورية ذك الزمان كالنمر الجريح
    وحشدت لصقر الجبل هل خاف هذا الصقر؟ هل استسلم هذا الصقر؟
    هل اعتذر هذا الأشمّ؟ هل ظهر على شاشات “جزيرة” ذاك الزمان ليتسول المغفرة من الجبار الظالم؟

    لا وألف لا، وفشرت فرنسا بأساطيلها وطيرانها بل وقف كما وعد وقفة رجل، والرجال قليل ذاك الزمن، وكر وفر، حتى انعدمت الحيلة والوسيلة فماذا فعل أسد العرب آنذاك؟

    اختار المنفى القسري إلى الاردن وخرج والقليل ممن بقوا على قيد الحياة من رجاله ليعسكروا في بوادي الأردن وليتابعوا وقفتهم الشماء. ما تغيرت أنفسهم ولا خافت قلوبهم أمام جبروت العدوان….

    واليوم تظل “سويداء” سورية فخورة عزيزة كأول مدينة رفعت علم سورية يوم الإستقلال……

    وتظل “سويداء” العرب وصقرها معروفة برفضها عرض فرنسا باستقلالها
    ويظل أبناء صقر الجبل فخورين بأنهم بينما كانوا يستشهدون في ساحات الوغى كان سليمان الأسد، جد هذا، يستجدي المستعمر ليبقى على قلب سورية!!!!

    ويبقى الجبل الأشم مدرسة الرجولة والعنفوان….

    فربما وعندما يزور جنبلاط سورية ويؤدي واجب الطاعة للطاغوت،
    ربما ليسمح الطاغوت له أن يزور سويداء العرب…… أتحدى جنبلاط أن يحج
    إلى “القريا”……. لعله يتعلم شيئا أو يتذكر كلمة قد نسيها…… كرامة…. شرف….. عنفوان……. رجولة.

    عندما يقف أمام مثوى صقر العرب، ويتذكر عندما رفض “الباشا” أن يقف احتراما لأي سيد، وعندما لم يقف أمام سيد ذاك الزمان جمال عبد الناصر،
    يركع هو .. جنبلاط أمام زرافة هذا الزمان وشتان ما بين هذين!

    tony_almoukdad@hotmail.com

    الحوراني
    أشرف المقداد

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقوئام وهّاب يدعو سليمان للإستقالة: “في السنة الثانية للعهد وكأننا في أيامه العشرة الأخيرة”
    التالي نوروز بملامح جديدة: الواقع الكردي في العراق وتركيا وإيران وسوريا
    7 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    لا سلاح الا سلاح الدولة وكفى مليشيات طائفية
    لا سلاح الا سلاح الدولة وكفى مليشيات طائفية
    15 سنوات

    لو كان وليد جنبلاط درزيا سوريا!
    الصهيونية العالمية تستغل تخلف العالم العربي والاسلامي وخاصة النظم الشمولية العسكرية العربية التي عاثت بالارض الفساد والدمار وتحولت الى مافيات مخابراتية ودعمت الميليشيات الارهابية والطائفية باسم المقاومة والممانعة وحولت شعوبها الى قرود تقفز متى امرها النظام الفاسد- بالروح بالدم نفديك يا ابو الجماجم او الى الابد الى الابد.

    0
    غسان كاخي
    غسان كاخي
    15 سنوات

    لو كان وليد جنبلاط درزيا سوريا! خلفية حكايات أبو زيد الهلالي من موقع’ejabat’ السيرة الهلالية هي واحدة من السير الشعبية العربية، وهي عبارة عن ملحمة طويلة تغطي مرحلة تاريخية كبيرة في حياة بني هلال المعروفة بهجرة بني هلال، وتبدأ جذورها في سيرة الزير سالم جد الهلالية. ثم تمتد لتشمل تغريبة بني هلال وخروجهم إلى تونس. هي السيرة الأقرب إلى ذاكرة الناس، والأكثر رسوخًا في الذاكرة الجمعية. وتبلغ نحو مليون بيت شعر. وإن أضفى عليها الخيال الشعبي ثوبًا فضفاضًا باعد بين الأحداث وبين واقعها، وبالغ في رسم الشخصيات. ومن السيرة الهلالية تتفرع قصص كثيرة مثل قصة الأمير أبو زيد الهلالي وقصص… قراءة المزيد ..

    0
    عرض الردود (2)
    riskability
    riskability
    15 سنوات

    لو كان وليد جنبلاط درزيا سوريا! ما ننسى لا ما ننسى .. جدودنا ووقفات العز كلامك جواهر وعلى الراس من فوق يا ابن الأصل , كل كلمة وكل حرف وكل موقف وشعور .. وبدون “لكن” و”انما” وعلى نفس الخط : أصالة وشهامة وبطولة وعزة ومروءة بني معروف (ثابت) , والعلاقات “الحكومية” السورية اللبنانية (متغير) .. لو بني معروف بدهم “حكومة” لسهلوا لأبنهم (سليم حاطوم) الحصول عليها , ولكنهم كما كل ابناء الأصل امثالك انحازوا للوطن ورايته العالية وباعوها للمستميتين عليها بعدم (أن يتعرض للأذى ضيوف في حمايتهم) كما اصبح تاريخا . وفي (ايار 2008) سجلوا نفس الموقف ولكن من حسب… قراءة المزيد ..

    0
    غسان كاخي
    غسان كاخي
    15 سنوات

    لو كان وليد جنبلاط درزيا سوريا!
    حكايات أبو زيد الهلالي.

    0
    نزار
    نزار
    15 سنوات

    لو كان وليد جنبلاط درزيا سوريا!
    للأسف الشديد ، تمكنت انظمة سورية مختلفة من “تدجين ” الدروز . الجميع يذكرون ما فعله اديب الشيشكلي بالدروز. صحيح انه دفع في النهاية حياته ثمنا لتلك الهجمة الشرسة عليهم،ولكن الحكومات السورية المتعاقبة وخاصة نظام الاسد الاب والابن همّشت الدروز في سوريا بعد ان غيرت اسم جبل الدروزالى جبل العرب واغتالت زعيم الدروز في لبنان المرحوم وليد جنبلاط واليوم تجبر ابنه وليد جنبلاط على الركوع وطلب المغفرة من الاسد الابن وكأن الاسد الاب لم يقتل اباه وليد. سبحان مغير الاحوال ومقلب القلوب ورحم الله ايام سلطان باشا الاطرش بطل الثورة السورية الكبرى.

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    • Le Vrai Historique du 13 octobre 1990 17 أكتوبر 2025 Nabil El-Khazen
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz