Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»لنتضامن ضد أميركا!

    لنتضامن ضد أميركا!

    2
    بواسطة Sarah Akel on 19 مايو 2011 غير مصنف

    يقول النظام السوري وأركانه أن ما يحصل في سوريا هو جراء مؤامرة أميركية. يريدنا أن نصدق ان الوقائع التي ضعضعت النظام هي جراء تحالف بين الولايات المتحدة الأميركية وبين القوى السلفية.

    حسناَ، فلنصدق رواية النظام، ولنتناسى الدم المسفوح في درعا وحمص وتلكلخ التي صارت وكأنها تل أبيب. الهواجس الميدانية متروكة لأصحاب الفعل الأمني، وهم كُثُر لدى النظام البعثي.

    الأبواق الإعلامية في لبنان والمؤيدة للنظام البعثي كثيرة، وجميعها متأكدة من وجود الحركات السلفية وحراكها الأمني . هذا ليس من شأن اللبنانيين. شؤونهم محصورة في سقوط النظام الليبي الذي آزر إيران وسوريا مديداً. كان العقيد القذافي مساندا أساسياً لمحور الممانعة، من دون أن يأتي أحد على ذكر الامام موسى الصدر. فجأة صار النظام الليبي شيطانياً ويجب العمل على سقوطه.

    الممانعون استثاروا غيظاً وغضباً لسقوط نحو 900 قتيل في مصر، إلا أن سقوط نحو 10 آلاف في سوريا لم يعنِهم بشيء. نسبياً القتلى في سوريا هم أضعاف مضاعفة لشهداء مصر.

    كل هذا غير ذي أهمية، طالما ان المعركة هي جراء مؤامرة بين “السلفيين” وبين بلاد “العام سام”.

    ولنفترض سلفاً ان مجموعة ما، بإسم ما، أعلنت في القريب انها مسؤولة عن محاولة تدمير نظام آل الأسد. فلماذا يهدد اتباع النظام السوري في لبنان بالثبور وعظائم الأمور إذا ما أعلن لبنانيون عن تضامنهم مع الشعب السوري؟
    “المتسورنون” لم يستوقفهم تصريح ابن خالة الرئيس السوري رامي مخلوف عن ان استقرار سوريا من استقرار إسرائيل. ولطالما صموا آذان اللبنانيين بالحديث عن ان استقرار لبنان من استقرار سوريا، وان سقوط نظام آل الأسد يعني حرباً أهلية في لبنان.

    مفوّهو النظام السوري عندنا لم يشرحوا حتمية انفجار الحرب الأهلية في لبنان متى اهتز النظام السوري. جل ما فعلوه هو الترويج بان ضمانة الأقليات في بلاد الأرز العليل هي استمرارية نظام آل الأسد، علما ان الأقليات في لبنان لم تواجه نكبات وويلات بالقدر الذي واجهته على يد الجيش السوري. ويشهد بذلك المجازر في الضاحية الجنوبية،و”ثكنة فتح الله” والنبطية والاشرفية وزحلة.

    العودة إلى الماضي ليست مهمة. المهم هو البحث في ما ينتظرنا في الآتي من الأيام. إنما، وما دام الشعب السوري يُقتل على أيدي الأميركيين بالتعاون مع قوى “14 آذار” وبالتحالف مع إسرائيل التي يقايضها رامي مخلوف، فلماذا يُمنع على اللبنانيين التضامن مع الشعب السوري الذي يتم اصطياده خلال هربه في البراري؟

    النظام البعثي الذي نافس “الموساد” في خدمة جهاز المخابرات الاميركية “السي أي إيه” لجهة ملاحقة “السلفيين” وتطويع دول المنطقة لصالح أمن إسرائيل، يقول انه عرضة لمؤامرات أميركية، رافضاً الاعتراف لشعبه بحق التغيير والتطوير. يريد البقاء أكثر من 4 عقود من دون أية مساءلة. وعلى الرغم من ذلك فانه حائر في كيفية تصدير أزمته، وتحميلها إلى اللبنانيين.

    حسناً، إذا صدقنا التركيبة: أميركا وإسرائيل والسلفيون وقوى “١٤ آذار” كلها متحالفة لإسقاط “نظام الممانعة”، فما المانع من التكاتف لإدانة أميركا؟

    ayman.jezzini@gmail.com

    * كاتب لبناني- بيروت

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقمن “شهبا” إلى كوردستان: أغنية سميح شقير “لي صديق من كوردستان”
    التالي إستياء تركي، وحتى إيراني، من الأسد!
    2 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    احمد الربيعي
    احمد الربيعي
    14 سنوات

    لنتضامن ضد أميركا!
    سلميه سلميه بدون نقاط…ااااه..مفهوم مفهوم..هي المساله ليس بالشعارات بل بالافعال..كتبوا سلميه سلميه لكن الافعال كلها قتل وحرق وتخريب مثل افعال الزرقاوي والتنظيمات السلفيه..انشروا تعليقي حيث لم تنشروا تعليقي السابق

    0
    ضيف
    ضيف
    14 سنوات

    لنتضامن ضد أميركا!لا يريدون اي تجمع وخلص مهما كان خوفا من تحوله الا مالا يريدون..فقط هم من يجتمعون ويتضامنون مع نظام الزرافة على طريقة الإيرانية. الغريب ان ايران واذنابها وامريكا واذنابها واسرائيل اتفقوا على حماية نظام الزرافة من السقوط. لماذا؟ لأنه اذا سقط سيأتي نظاما سوريا وطنيا غير طائفي وغير متاجر ببؤس القضايا المعلقة وبالتالي الديمقراطية والوضوح والمكاشفة والشفافية ستضطره الى اشراك شعبه في كل صغيرة وكبيرة من اجل مصالح سوريا فقط بالمقام الأول وهذا حتما يتعارض مع مصالح القوى المذكورة في ظل غياب سياسة الزرافة والمزرعة التي ماكانت تهتم الا ببقاء النظام مسيطرا على العزبة..المشكلة ان ايران وامريكا واسرائيل… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • State Capture in the prism of the Lebanese petroleum cartel 7 ديسمبر 2025 Walid Sinno
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz