Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»لماذا منعت السعودية سفر محمد سعيد طيب لحضور زواج ابنته؟

    لماذا منعت السعودية سفر محمد سعيد طيب لحضور زواج ابنته؟

    1
    بواسطة Sarah Akel on 7 يناير 2012 غير مصنف

    هل محمد سعيد طيب “إرهابي” يشكل خطراً على الأمن العام؟ أم هل تخشى السلطات أن يقول خارج البلاد ما لا يقوله داخلها، وهو المعروف بـ”سلاطة لسانه” ضد ما لا يعجبه في النظام السعودي؟ أم، هل كان المطلوب أن “يتوسّل” محمد سعيد طيّب للسماح له بالسفر؟

    حتى قبل الثورات العربية، كتبنا مراراً أن حق الإنسان في السفر هو أحد حقوقه الأساسية. وهذا، في كل الكرة الأرضية منذ سقوط ما كان يُسمّى “المنظومة” الإشتراكية! وباستثناء كوريا الشمالية وكوبا و”سوريا الأسد”.. والسعودية! فلماذا تفرض السعودية على نفسها أن تكون بمعيّة مثل هذه الأنظمة التعيسة؟

    *

    دبي ـ (يو بي اي) منعت وزارة الداخلية السعودية الناشط السياسي السعودي محمد سعيد طيب من السفر إلى القاهرة لحضور حفل زواج ابنته، ما أدى إلى إصابته بأزمة قلبية حادة.

    وقال مصدر إعلامي سعودي فضّل عدم ذكر اسمه، اليوم الخميس، إن الداخلية السعودية “منعت أمس الناشط السياسي السعودي المعروف محمد سعيد طيب من السفر إلى القاهرة لحضور حفل زواج ابنته، ما أدى إلى إصابته بأزمة قلبية حادة وإدخاله إحدى مستشفيات جدة على ساحل البحر الأحمر لتلقي العلاج”.

    وقالت مصادر مقربة من محمد سعيد طيب ليونايتد برس انترناشونال، طلبت عدم الكشف عن هويتها، إن “طيب لا يزال في المستشفى بسبب أزمة صحية مفاجئة ‎بعد تلقيه مكالمة من ابنته يوم حفل زفافها في القاهرة والذي لم يتمكن من حضوره” .

    الى ذلك، وصف المعارض السعودي المقيم في لندن كساب العتيبي على حسابه على موقع (التوتير)، قرار منع الناشط السعودي محمد سعيد طيب بأنه “أخلاقيات رخيصة”.

    وقال العتيبي”يوماً إثر يوم يتأكد السعوديون أن وزارة الداخلية والقائمين عليها يبتعدون أكثر فأكثر عن أخلاقيات العرب، وقيم المراجل والشهامة والمروءة”.

    وتساءل “كيف سيكون شعور الأمير نايف (ولي العهد وزير الداخلية) مثلاً، لو حُرم من حضور زواج ابنته؟..أي مشاعر إنسانية يحمل هؤلاء البشر؟”.

    وقال موجهاً كلامه للأمير محمد بن نايف مساعد وزير الداخلية للشؤون الأمنية، إن “منع إنسان أياً كان من فرحة ابنته هو تسيّب أخلاقي واحتقار بغيض للمشاعر وطبعٌ عنجهي وانتكاسة في الفطرة”.

    وكان كاتب سعودي قال الشهر الماضي إن عدد الممنوعين من السفر في السعودية يعد بالآلاف رغم انقضاء الفترة القانونية لمنعهم، وأشار إلى أن “الأمر يتطلب كتابة خطاب توسّل وتعهّد للمسؤولين لاستعادة جواز السفر وشطب الاسم من قائمة الممنوعين من السفر، وفي نهاية الأمر قد يوافق المسؤول أو لا يوافق (على الخطاب)”.

    ونَاشَد الأمين العام المساعد لاتحاد العلماء المسلمين الشيخ سلمان العودة، وهو ممنوع من السفر أيضاً، الملك السعودي بوقف تنفيذ الأحكام الصادرة بحق سجناء الرأي.

    وأصدرت السلطات السعودية أخيراً أحكاماً بالسجن على 16 من الناشطين والمفكرين السعوديين، بلغت 228 سنة سجن .

    وقال نحو 60 ناشطاً سعودياً في بيان، إن الأحكام القضائية التي صدرت أخيراً بحق 16 من الإصلاحيين “بالغة القسوة”، مؤكدين أن “المحاكمة افتقرت إلى الكثير من معايير العدالة وارتكزت على أسباب وحيثيات لا تسند ما صدر بحقهم (الإصلاحيين) من أحكام”.

    وحُكم على ما يعرف بـ”مجموعة التنظيم السري” (الإصلاحيين) بعد 5 سنوات من الإعتقال، بالسجن 228 سنة، إضافة إلى المنع من السفر لفترات مماثلة وتحميل بعضهم غرامات مالية ضخمة.

    يذكر أن محمد سعيد طيّب من مواليد مكة (1939)، وهو ناشر ومحامي وناشط سياسي معروف في السعودية، شغل منصب العضو المنتدب لشركة (تهامة) للإعلان والنشر، إحدى أكبر شركات الإعلام العربية، لمدة ربع قرن، نشر من خلالها أغلب الإنتاج الأدبي الرائد في السعودية.

    وكان محمد سعيد طيّب من أوائل الذين طالبوا بالحوار الوطني في كتاب صدر له في بيروت باسم مستعار حمل عنوان (مثقفون.. وأمير).

    أدخل السجن عدة مرات في خمسينيات القرن الماضي في عهد الملك فيصل، بسبب كتاباته وآرائه، وتعرّض تنظيمه (الطلاب الأحرار) في الستينات إلى التنكيل وسجن مؤسسيه، محمد سعيد طيب وعصام قدسي.

    ويعد محمد سعيد طيب “الأب الروحي” لليبرالية في السعودية، ومن أوائل الذين طالبوا بالإصلاح السياسي على أسس مدنية، وساهم في كتابة العريضة المدنية الأولى المقدمة إلى الملك فهد بن عبد العزيز عام 1992، التي على أثرها أصدر الملك الراحل قراراته بتشكيل مجلس الشورى، وإصدار نظام الحكم، ونظام المناطق الإدارية.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالسعودية قرّرت مواجهة إيران وزيارة جعجع في إطار الإستعداد لما بعد الأسد
    التالي من المقصود ببيان قيادة الجيش ضد معالجة قضايا الأمن عبر الإعلام والمنابر السياسية؟
    1 تعليق
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    شهاب
    شهاب
    13 سنوات

    لماذا منعت السعودية سفر محمد سعيد طيب لحضور زواج ابنته؟
    على الحكومة السعودية ان تشجع الطيب وامثاله على صلة الرحم لا ان تكون سببا في قطعها. الطيب وامثاله ليسوا بأعداء الدولة بل ان بعض المسؤولين فيها يخربون بيوتهم بأيديهم وهم الد عداء لها من معارضيها المسالمين، لا اعرف الى متى ستبقى الاسرة الحاكمة بهذا الغباء الذي سيدمرها ان لم تصحح مواقفها وتتعهد الاصلاح الذي يحفظ حقوق الجميع.

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    • DBAYEH REAL ESTATE 25 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Israeli Raids in Lebanon: target, Hezbollah weaponry 23 مايو 2025 Omar Harkous
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz