Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»لماذا استنفار المخيمات ومحيطها؟

    لماذا استنفار المخيمات ومحيطها؟

    0
    بواسطة Sarah Akel on 28 أغسطس 2013 غير مصنف

    سؤال استباقي يفرضه التحريض الذي يسري كالنار في الهشيم داخل بيئات شيعية وبيئات فلسطينية. يكفي ان تعلن جهات رسمية او قضائية، او ان تتناقل وسائل اعلام معينة مقولة ان السيارتين اللتين انفجرتا في بئر العبد والرويس اعدتا وخرجتا من مخيم برج البراجنة، لتستنفر النفوس وتستفيق الاحقاد، وتستحضر كل مرادفات العنصرية والمذهبية لتعمي العيون والصدور.

    الجاري ترسيخه في وعي الناس ان السيارتين خرجتا من مخيم برج البراجنة، اي ان الذي نفذ الجريمتين في بئر العبد والرويس هو فلسطيني. هذه الفرضية تحولت الى حقيقة في البيئة المستهدفة. ليس هناك من اعترف وأقرّ، ليس لدى الاجهزة الامنية او العسكرية اي متهم يؤكد ان اياً من سيارتي التفجير خرجت من مخيم برج البراجنة، فضلا عن عدم وجود اي هوية معلنة لمتورط في هذين التفجيرين. لكن ثمة من تعامل مع هذه الفرضية على انها الحقيقة وبدأ يبني على اساسها. والمؤسف هو صمت البعض، الذي بدا تثبيتا لرواية خرجت، بشكل مريب، عن تفجير بئر العبد، بعد ساعات من تفجير الرويس.

    ليس هناك اي تأكيد رسمي او قضائي يثبت حقيقة ما يتم تداوله. بل ثمة محاولة تركيب ملفات على بعضها البعض، بحسب مصادر فلسطينية في حركة حماس، ومحاولة ربط واختلاق ملفات من دون ان تكون لها صلة ببعضها البعض.

    المعلومات المتداولة، والمنسوبة الى مصادر امنية، غير مؤكدة في طبيعة الحال، كشفت عن علاقة بين تفجيري طرابلس والنظام السوري. هذه المعلومات خففت من الذعر في المخيمات الفلسطينية، لا سيما ان لدى الفلسطينيين عموما شعوراً دائماً، كما يقول مصدر سياسي فلسطيني: “كل جريمة بطلها فاعل من النظام السوري في لبنان، يجب ان يليها استحضار ابو عدس فلسطيني”. ويتابع المصدر ان “معظم القوى السياسية اللبنانية تحدثت عن ان الفاعل واحد في تفجيري طرابلس وتفجير الرويس، لذا يمكن ملاحظة تراجع نسبي في الحملة الاعلامية على تحميل مخيم برج البراجنة والفلسطينيين عموما مسؤولية التفجيرات”.

    الاحتقان الفلسطيني – الشيعي لم يتراجع. ما زالت الروايات المشبوهة وغير المؤكدة تغذيه. فلا جهد يبذل لتوضيح الحقائق، وتحديد المسؤوليات. ابناء المخيم الذين خبروا او سمعوا بحرب المخيمات، لا يمانعون ان يدخل حزب الله الى المخيم ويقوم بدورياته داخل احيائهم. المهم الا تنفجر المواجهات مع المحيط. لا ينفي بعض ابناء المخيم حقيقة وجود اتجاهات سلفية داخل المخيم، وان البعض اعترض على قيام حزب الله بوضع حاجز على مدخل المخيم الرئيس، الذي كاد يؤدي بقاؤه الى مواجهات، لكن استلام الجيش اللبناني الحاجز مع قوى الامن الداخلي خفف من التوتر. علماً انها المرة الاولى التي يقوم الجيش، منذ سنوات طويلة، بوضع حاجز على مدخل المخيم، خلافا لبقية المخيمات الفلسطينية، ما يطرح التساؤل عن الجهات التي حالت دون وضعه طيلة السنوات الماضية. وبالتأكيد مع استمرار حواجز حزب الله على المداخل الجانبية من جهات الشرق والشمال والجنوب.

    القوى الفلسطينية الرئيسة، لا سيما حركتا فتح وحماس وغيرهما من فصائل منظمة التحرير الفلسطينية، اعلنت تضامنها مع ضحايا الرويس وزارت وفودا قيادية منها موقع الانفجار مستنكرة. لكن ذلك لا يمنع وجود مجموعات فلسطينية استفادت من حماية سلاح المخيمات، لخلق جزر امنية داخل هذه المخيمات. هي مجموعات كانت تزداد قوة بسبب الشرخ المذهبي، وتستعين على ذلك اليوم بالازمة السورية، رغم ان بعضها لطالما استثمر العلاقة مع النظام السوري وحزب الله واجهزة امنية للاستقواء على حركة فتح في سنوات سابقة.

    في هذه المرحلة لا بد من استحضار محاولات شتى سعت من خلالها القيادة الفلسطينية الى تنظيم السلاح الفلسطيني في المخيمات وحصره في اطار فلسطيني بأمرة الجيش اللبناني. كل هذه المحاولات كانت ترفضها جهات لبنانية واقليمية معروفة لكن الفلسطينيين في المخيمات اليوم يدركون ان السلاح في المخيم لم تعد له علاقة بفلسطين، وهم اكثر من تأذى منه. وثمة رعب فلسطيني داخل المخيمات، من ان يُدفعوا نحو حرب لا يريدونها.

    فهل تدفع المخيمات ثمن موقف معظم الفلسطينيين – افرادًا وفصائل- المؤيد للثورة السورية؟

    alyalamine@gmail.com

    البلد

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابق“إخوان” الخليج يعارضون دعم الأنظمة للإطاحة بمرسي
    التالي طه حسين. مستقبل الثقافة في مصر

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • كمال ريشا على طه حسين وفرقة «شحرور الوادي»
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    • خليل الحوت على موسم الشائعات بدأ!
    • محمد شباني على اتعظوا بحكمة طائر النبي سليمان… فلا يخدعنّكم أصحاب اللحى الطويلة
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.