Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»لماذا استشرس؟: الأسد اختار التحصّن في”سوريا المفيدة” على الطريقة الجزائرية!

    لماذا استشرس؟: الأسد اختار التحصّن في”سوريا المفيدة” على الطريقة الجزائرية!

    0
    بواسطة Sarah Akel on 14 يونيو 2012 غير مصنف

    عن “الفيغارو” الفرنسية- ترجمة “الشفاف”

    بعد 15 شهراً من أعمال العنف التي أوقعت 14000 قتيلاً، دخل النزاع السوري في مرحلة أكثر دراماتيكية. فقد بدأت الحرب الأهلية. وباتت المجازر وأعمال الخطف رائجة في المناطق المختلفة طائفياً، وبين المعارضين السنة والعلويين الموالين للنظام. ويتسارع تصاعد مستوى العنف. ففي نهار الثلاثاء وحده، قُتِل 80 شخصاً، وقُتِل 18 يوم الأربعاء، في حين دخلت القوات الحكومية إلى “دير الزور” وقامت بقصف أحياء من حمص، في حين انسحب حوالي 200 من الثائرين من “الحفّة” (التي تقع غرب حمص) وهي مدينة سنّية محاطة بقرى عَلوية، بعد تعرضها لقصف متكرّر.

    ويؤكد ديبلوماسي يعمل ضمن بعثة كوفي أنان أنه يمكن فهم تصعيد أعمال القمع في ضوء “ذعر النظام من حدوث تغيير في مواقف حلفائه الروس”. ومع أنه لم يبدر منها ما يوحي بإمكانية حدوث قطيعة مع الأسد، فقد أكّدت روسيا، بالمقابل، عَزمها الدعوة إلى مؤتمر دولي يشارك فيه جميع فرقاء النزاع ويمهّد لحلّ سياسي. ووفقاً لتحليل رجل أعمال علوي يحتفظ بصلات مع القيادات الأمنية السورية، فإن الأسد “يصرّ على الوصول إلى المؤتمر الدولي من موقع قوة”.

    ولكن المجموعة الحاكمة منقسمة حول التكتيك المناسب. فالقيادات الأكثر تورّطاً في أعمال القمع- والتي تخشى أن تدركها العدالة الدولية في المستقبل- تقوم بما بوسعها لاستئصال الإنتفاضة بجميع الوسائل. بالمقابل، تدرك قيادات أخرى استحالة الخيار العسكري وتتمنّى نشوء قيادة موحدة من الإنتفاضة يمكن التفاوض معها ضمن الإطار الذي يقترحه الحلفاء الروس. ويضيف رجل الأعمال العلوي أن “المشكلة هي أن أحداً بين معارضي الداخل ليس مستعداً لأن يدخل في مثل هذه اللعبة، إلا إذا قدّم له الروس ضمانات بأن بشّار الأسد لن يترشّح للرئاسة في أية إنتخابات تجري قبل موعدها المحدد”، أي في العام 2014 حسب الدستور.

    الدفاع عن “البلاد المفيدة”

    ولعدم إمتلاكه بديلاً حقيقياً، فإن النظام ينخرط في ما يشبه “الإستراتيجية الجزائرية”، وهي تعني خوض قتال طويل الأمد ضد أعداء الداخل. وجاء في تقرير أوّلي صدر عن المراقبين الدوليين الذين تم نشرهم في سوريا أن 40 بالمئة من الأراضي المأهولة خرجت عن سيطرة السلطة المركزية، أي ما يعادل ثُلثَ مساحة البلاد. ويقول مصدر قريب من المراقبين الدوليين أن “المشكلة بالنسبة للمعارضة هي أن الثلث الذي تسيطر عليه ليس سوى مجموعة من جُزُر المقاومة المتفرقة التي لم ينجح الثائرون في وَصلها في ما بينها”. وتتعذر إقامة منطقة محررة يمكن للمعارضة أن تجمّع قواتها فيها.

    25 نقطة مواجهة في كل أنحاء سوريا

    وحسب “لجنة التنسيق الوطني”، فإن عدد نقاط المواجهة هو 24 نقطة تتوزع على 8 مناطق في البلاد: 6 في ضاحية دمشق، و6 في حمص، و3 في حماه وريفها، و2 في اللاذقية، و2 في ريف حلب، و2 في دير الزور، و3 في درعا. وينبغي أن نضيف إلى ما سبق منطقة “إدلب”، وخصوصاً “جبل الأكراد” حيث لم تعد الدولة تمارس سوى سيطرة ضعيفة جداً. وبمقاييس عدد السكان، فإن مصدراً عسكرياً في المعارضة يقدّر أن 30 بالمئة من السوريين يشاركون في المظاهرات أو يحملون السلاح ضد النظام.

    وبمواجهة إستمرار حرب العصابات ضد قواته، فقد اختار الأسد استراتيجية الدفاع عن “سوريا المفيدة”.(تعبير “البلاد المفيدة” ابتكرته الجيوش الإستعمارية، خصوصاً في شمال إفريقيا، بمواجهة الإنتفاضات التي قامت ضدها، في أواخر القرن 19، وفي القرن العشرين- الشفاف). ويعني ذلك الدفاع عن أهم ثلاث تجمعات للسكان: أي المناطق المحيطة بكل من دمشق، وحلب، وحمص (التي تتجمع فيها أغلبية السوريين الذين لم يدخلوا الإنتفاضة بَعد.

    ولكن ذلك الإنسحاب التكتيكي لا يشمل المنطقة الشمالية التي تقع فوق إدلب بجوار الحدود التركية، حيث يتمركز عدد كبير من المعارضين المسلّحين. وذلك هو السبب في الضغط الذي مارسه الجيش السوري، في الأيام الأخيرة، على “الحفة”، والذي كان يهدف إلى قطع صلات المتمردين مع تركيا. خصوصاً أن الثوار تلقّوا عبر تركيا كميات من الأسلحة المتقدمة المضادة للدبابات، وخصوصاً قواذف “إر بي جي 9”. ويقول أحد كوادر المعارضة الذي يتعاطى بالتسليح: “ينبغي أن نعدّل موازين القوى قبل أن نجد أنفسنا، ربما، مضطرين للتفاوض مع النظام”.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقروسيا أقامت محطة تنصّت جديدة في “كّسّب” قرب الحدود التركية
    التالي يومين قبل الإعادة: المحكمة الدستورية أبقت شفيق وحلّت مجلس الشعب

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • طلال خوجه على حزب الله.. “سلام” مع إسرائيل وحرب على “سلام”
    • Nahla على لماذا يُدافعُ الغرب عن إسرائيل؟
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.