Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»لقاء ساركوزي-الأسد لم يكن ناجحاً: إنقلاب الحزب يؤدي إلى تدخّل عسكري إسرائيلي

    لقاء ساركوزي-الأسد لم يكن ناجحاً: إنقلاب الحزب يؤدي إلى تدخّل عسكري إسرائيلي

    0
    بواسطة Sarah Akel on 18 ديسمبر 2010 غير مصنف

    باريس – من سمير تويني:

    بعد مرور اسبوع على زيارة الرئيس السوري بشار الاسد الى فرنسا، كيف يمكن تقويم هذه الزيارة التي اثارت الكثير من التفسيرات وخصوصا في ما يتعلق بالملف اللبناني الذي شكل الطبق الرئيسي على طاولة المفاوضات؟

    بالعودة قليلا الى الوراء، يتبين ان العلاقات بين سوريا وفرنسا كانت في شكل عام متفاوتة، فأحيانا تكون جيدة واحيانا اخرى مضطربة ومتوترة، ويعود السبب غالباً في السنوات الاخيرة الى ادارة الملف اللبناني. عام 2007 اعتبر الرئيس نيكولا ساركوزي ان سوريا بلد لا مفر من التعامل معه، وان دمشق يمكنها ان تؤدي دورا معتدلا في بعض الملفات الاقليمية. ويمكن القول ان الرئيس الفرنسي ساعد في انفتاح سوريا على الدول الغربية واعاد اليها دورا في اللعبة السياسية الاقليمية. وتوج ذلك حضور الرئيس الاسد قمة “الاتحاد من اجل المتوسط” في باريس التي شكلت نقطة التحول والانفتاح السياسي الدولي على سوريا على رغم معارضة الحليف الاميركي لهذا التقارب. وعززت هذا المنحى زيارة ساركوزي الى دمشق عام 2008، وكانت أول زيارة لرئيس غربي الى عاصمة الامويين من اكثر من خمس سنوات.

    وما هي النتائج التي حصلت عليها باريس لبنانيا من جراء هذا التقارب؟ لا يمكن اعتبار ان دمشق قدمت كثيرا الى باريس او ان تغيراً فعليا او ظاهريا استُجد في علاقاتها الاقليمية، بل يمكن القول ان اقامة علاقات ديبلوماسية بين لبنان وسوريا وعدم معارضة اجراء انتخابات رئاسية لبنانية هما من نتائج التقارب. غير ان مواقف سوريا اعادت بعض البرودة الى هذه العلاقات، ومنها عدم استمرار دمشق في السير وفق خريطة الطريق التي رسمت لهذه العلاقات، كما ان القمة الثلاثية التي عقدت في دمشق وضمت الى الرئيس السوري الرئيس الايراني محمود احمدي نجاد والامين العام لـ”حزب الله” السيد حسن نصرالله، شكلت نقطة تحول جديدة واثارت تساؤلات عن مدى التعاون السوري الفرنسي في ما يتعلق بالملف اللبناني ومدى الجدية السورية في استمرار التعاون. ولا يزال موضوع المحكمة الخاصة بلبنان التي تنظر في اغتيال رئيس الوزراء السابق رفيق الحريري يشكل احد الملفات الشائكة التي يتنافر بسببها البلدان، وهي من دون شك في قلب التوتر بين دمشق وباريس، بعدما اعلن “حزب الله” رفضه الامتثال للقرار الاتهامي في حال اتهام عناصر تابعة له، بينما تحاول باريس في السياق تخفيف حدة التوتر في لبنان.

    وشكل استقبال الرئيس السوري في باريس واللقاءات التي عقدها الرئيس الفرنسي قبل ذلك مع المسؤولين اللبنانيين: الرؤساء ميشال سليمان ونبيه بري وسعد الحريري، ومع العماد ميشال عون واللقاءات التي سيعقدها مع الدكتور سمير جعجع والرئيس امين الجميل مرحلة تقصٍّ لما يمكن القيام به لتخفيف حدة التوتر ودعم استقرار الوضع الداخلي في حال صدور اتهام “حزب الله”.

    وفي السياق يمكن اعتبار ان هدف زيارة الاسد لباريس هو منع عودة التوترات ودعوة دمشق الى دور معتدل في لبنان. ويمكن اختصار الموقف الفرنسي العلني باربع نقاط:

    اولا – ان باريس تدعم المحكمة الخاصة بلبنان وتعتبر انه لا يمكن منع صدور القرار الاتهامي، لانه لا يمكن التدخل في عمل المحكمة التي يجب ان تكشف الحقيقة وتعاقب القتلة. وفي هذا الصدد اقر الرئيس السوري بوجودها على ألا تكون مسيسة وان يكون الاتهام مبني على قرائن. غير انه لم يحصل على ضمانات تتعلق بما يمكن ان يحتويه القرار الاتهامي، ومنها عدم اتهام سوريا.

    ثانيا – ان باريس اعلنت وتكرر انها تؤيد حكومة الاتحاد الوطني برئاسة الرئيس سعد الحريري، وهي تؤيد المؤسسات اللبنانية الدستورية وتدعم الجيش اللبناني. ودعا الرئيس الفرنسي نظيره السوري الى القيام بالمثل، مذكرا اياه بأن بلاده تعتبر ان ارسال سوريا استنابات قضائية في حق لبنانيين يشكل تدخلا في الشؤون اللبنانية. وعلى رغم ان الرئيس السوري يدعم حكومة الاتحاد الوطني، فان دمشق ما زالت ترفض التعامل مع لبنان من خلال المؤسسات الدستورية.

    ثالثاً – تريد باريس المحافظة على الاستقرار ومنع الفتنة، وقد دعا ساركوزي الأسد الى التوسط مع المعارضة اللبنانية وخصوصاً مع “حزب الله” للتوصل الى تسوية وإيجاد مخارج على خلفية قرب الإعلان عن فحوى القرار الاتهامي. وطلب الأسد من ساركوزي تفويضاً لئلا يتهم بالتدخل، ملاحظاً أن الحل هو أولاً لبناني – لبناني، والأسد لا يملك جميع أوراق المعارضة ويحتاج في هذا السياق الى موافقة “حزب الله” على الطروحات أو أي مبادرة يمكن القيام بها.

    ومن ناحية أخرى أوضح الرئيس الفرنسي أمام نظيره أن أية محاولة من “حزب الله” للإمساك بالسلطة في لبنان والإخلال بالتوازن السياسي الداخلي قد تؤدي إلى تدخل عسكري اسرائيلي في لبنان يمكن أن يمتد إلى الدول المجاورة وقد يؤدي إلى دمار لبنان.

    رابعاً – عدم التعرض للقوة الدولية “اليونيفيل” التي تشكل الكتيبة الفرنسية قسماً منها.

    وأشارت مصادر ديبلوماسية إلى أن اللقاء لم يكن ناجحاً على رغم الحفاوة التي أبدتها باريس في استقبال الرئيس الأسد وزوجته، وبدا ذلك من لهجة الرئيس السوري خلال حديثه مع الصحافيين في باحة قصر الاليزيه ورفضه البحث في المسعى السوري – السعودي وضم الفرنسيين اليه. كما ان زيارة الرئيس السوري الى قطر قد تشكل “تطويقاً” لعجزه عن إقناع الرئيس الفرنسي بمواقفه. ويشكل الاعتداء الأخير على الكتيبة الفرنسية في الجنوب رسالة الى باريس التي تدرس السبل للمحافظة على أمن جنودها في لبنان. كما ان إعلان باريس دعمها للمؤسسة العسكرية بتزويدها صواريخ جو – أرض تأكيد فرنسي جديد لدعم الحكومة اللبنانية والمؤسسات الدستورية.

    وفي السياق أعلن الناطق الرسمي باسم الخارجية الفرنسية برنار فاليرو “ان التعاون العسكري مع لبنان يساهم في استقلال لبنان واستقراره وهو مطابق للقرار الدولي 1701 الصادر عن مجلس الأمن”. وأضاف: “نسعى إلى دعم السلطات اللبنانية والجيش الذي يشكل القوة الشرعية الوحيدة لتأمين حماية لبنان وفق قواعد إجراءات محددة. والهدف الآخر هو تعزيز حضور الجيش اللبناني ودعمه في جنوب لبنان وتعاونه مع “اليونيفيل” وفقاً للقرار 1701″.

    وتابع: “وفقاً لما أشار اليه سفيرنا في لبنان في 15 كانون الأول فقد سلم إلى الرئيس الحريري كتاباً موجهاً من رئيس الوزراء فرنسوا فيون يكرر فيه التزام فرنسا بجانب لبنان، خصوصا في دعم الجيش وتجهيزه”.

    النهار

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقلم يستبعد انقلاباً ينفذه حزب الله صفير: سنتجاوز المحنة ولبنان ليس متروكاً
    التالي “الحياة”: الصدر يحمّل «عصائب أهل الحق» مسؤولية الحرب الأهلية والفتنة الطائفية

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    • خليل الحوت على موسم الشائعات بدأ!
    • محمد شباني على اتعظوا بحكمة طائر النبي سليمان… فلا يخدعنّكم أصحاب اللحى الطويلة
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    • احمد على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.