Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»لقاء “إستطلاعي” بين الحزب والإشتراكي: مشكلة “النسبية” و”لسان عون” مستمرة!

    لقاء “إستطلاعي” بين الحزب والإشتراكي: مشكلة “النسبية” و”لسان عون” مستمرة!

    1
    بواسطة Sarah Akel on 12 مايو 2012 غير مصنف

    لقاء “الإشتراكي” مع “الحزب”:
    جنبلاط حزب الله
    لم يخلص الاجتماع الذي عقد بين قياديين من الحزب الالهي والحزب التقدمي الاشتراكي إلى نتائج عملية بشأن مواضيع الخلاف التي تحول دون إقلاع العجلة الحكومية، خصوصا موضوع الانفاق الحكومي من خارج الموازنة، ورفض رئيس الجمهورية ميشال سليمان التوقيع على مرسوم الإنفاق. وهذا، إضافة الى قانون الانتخابات وإصرار حزب الله على إعتماد “النسبية” في القانون المرتقب ورفض جنبلاط المطلق لهذا الأمر.

    اللقاء عقد، ليل الخميس الفائت في منزل وزير الزراعة حسين الحاج حسن وضم، إضافة إليه، الوزير محمد فنيش والنائب حسن فضل الله ومسؤول لجنة الارتباط والتنسيق في حزب الله، الحاج وفيق صفا. وعن الحزب الاشتراكي الوزراء غازي العريضي، وائل أبو فاعور، علاء الدين ترو والنائب أكرم شهيب.

    المعلومات أشارت الى ان اللقاء شكل حاجة للطرفين! خصوصا بعد الخطاب الذي القاه جنبلاط في صوفر بمناسبة تكريم حزبيين متقاعدين، ووجّه فيه لوما علنيا ومباشرا وقاسيا لـ”راعي” العماد عون ومطلِق العنان لشتائمه. إضافة الى ان حزب الله يريد استطلاع وتحديث معلوماته بشأن الموقف الجنبلاطي والى اين يريد الوصول في مواقفه داخليا، بعد ان أعلن صراحةً مواقفه من الثورة السورية.

    اما الحاجة الجنبلاطية لهذا اللقاء فهي نابعة من حرص الأخير على صيانة مناخات التهدئة في الجبل وعدم انعكاس التوتر السياسي العام في زعزعة للإستقرار في الجبل خصوصا ولبنان عموما.

    المعلومات أشارت الى ان أن اللقاء حقق هدفا واحدا وهو كسر حدة التوتر بين الجانبين من جهة، والاتفاق على الإستمرار في الحكومة من جهة ثانية، والعمل على إيجاد “مخارج” تتيح للحكومة الميقاتية العمل او التقدم حيث استطاعت الى ذلك سبيلا.

    أما المواضيع الخلافية فقد ظلت على حالها.

    فالوفد الاشتراكي جدد موقفه الثابت الرافض لاعتماد “النسبية” في قانون الانتخابات المقبل، إضافة الى الى رفض الاشتراكيين السير بإجتزاء ملف الانفاق المالي، على إعتبار ان الوزير العريضي يملك مقاربة قانونية لمسألة الإنفاق، تقول إن الحكومات التي تعاقبت على لبنان منذ العام 1990 حى العام 2011، كانت تنفق المال العام بما يخالف قانون المحاسبة العامة في البلاد. وتاليا لا داعٍ لإطلاق حملات الاتهامات والشتائم في حق اي طرف سياسي، لأن الجميع اشترك في هذه المعصية، وتاليا يجب العمل على قوننة جميع ابواب الصرف مرة واحدة، والسير في إنجاز موازنة الدولة للعام الحالي.

    وفي سياق متصل أبدى قادة الاشتراكي جملة ملاحظات على أداء الحزب، مؤكدين انهم مع التنسيق والتشاور بغية توفير الحلول للمشكلات التي ما زالت عالقة، وأن المسؤولية لا تقع على عاتق وزراء جبهة النضال الوطني منفردين وإنما تتحمل القسم الأكبر منها المكونات الرئيسة في الحكومة التي تحرص على التنسيق مع الوزراء المنتمين إلى تكتل التغيير والاصلاح من دون التشاور معهم. مؤكدين ايضا ان وزراء جبهة النضال “لا يشتغلون عند العماد عون ولا سواه”، وتاليا هم ليسوا ملزمين بالرضوخ لجموح عون ووزرائه، حتى ولو سلم حزب الله للعماد عون بما يريد.

    الوفد الاشتراكي طلب من نظيره الالهي العمل على ضبط إيقاع عون واتباعه بدءا من “ضبط لسانه” ووقف “شتائمه”، لما لهذا الأمر من انعكاس سلبي على الحياة السياسية من جهة والاستقرار من جهة ثانية.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالملك أقال “العبيكان” لاتهامه قضاةً بتشجيع الإختلاط
    التالي “الحزب” خطف شبّاناً من “القصير” السورية: ماذا يحدث في منطقة الحدود لجهة الهرمل؟
    1 تعليق
    Newest
    Oldest Most Voted
    Inline Feedbacks
    View all comments
    khaled
    khaled
    13 سنوات

    لقاء “إستطلاعي” بين الحزب والإشتراكي: مشكلة “النسبية” و”لسان عون” مستمرة!
    There is NO doubt, that Junblat should go back to his Basic Popularity, which never ever left 14 March Forces, at least the Goals that were put in Force in 2005, when he was the Spearhead of these Forces. Junblat always left himself a Margin to play the other Politician’s Games. It is True that he does not like to make Enemies, but when, he is put in a Corner all the Politicians aware of his Actions, and never a Reaction.

    people-demandstormable

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 يونيو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Post-Attack Assessment of the First 12 Days of Israeli and U.S. Strikes on Iranian Nuclear Facilities 26 يونيو 2025 ISIS
    • US ambiguity shouldn’t stop work on a two-state solution 25 يونيو 2025 David Schenker
    • The Political Economy of Reform in Lebanon and its Challenges 23 يونيو 2025 Khalil Youssef Beidas
    • Sky Theft: How MEA’s Monopoly Is Pricing Lebanon Out of the Skies 19 يونيو 2025 Zouzou Cash
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Najwa على صحة العالم من صحة «هرمز» و«باب المندب»!
    • المحامي حنا البيطار على الإقتصاد السياسي للإصلاح في لبنان، وتحدّياته!
    • Yara على من هيروشيما إلى طهران… هل نعود إلى بداية الطريق
    • Linda على من هيروشيما إلى طهران… هل نعود إلى بداية الطريق
    • Joe Wk على السيستاني دعا لـ”حل سلمي”، ومُعَمّمون بالنجف اعتبروا الحرب على خامنئي حرباً على “الأمة الإسلامية”!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz