Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»لزوم ما لا يلزم: تنديد معارضة الخارج بالغارة الإسرائيلية على قاسيون!

    لزوم ما لا يلزم: تنديد معارضة الخارج بالغارة الإسرائيلية على قاسيون!

    1
    بواسطة Sarah Akel on 7 مايو 2013 غير مصنف

    هل يحقّ لنا أن نتصوّر أن الجندي الإيراني، أثناء الحرب مع العراق، كان يهتف “الله وأكبر” وهو يوجّه صواريخه وذخائره ضد جنود صدام حسين (ونصفهم على الأقل كان من “الشيعة”)؟ حتماً!.. وحتى لو كانت تلك الصواريخ والذخائر إسرائيلية الصنع بموجب صفقة “إيران غيت” المشهورة؟..

    أي مثلما فعل ثوار الداخل السوري الذين سجّل الشريط هتافاتهم، “الله وأكبر”، وهم يصوّرون الحرائق والإنفجارات في “قاسيون” بفعل الضربات الإسرائيلية (كما علموا لاحقاً)!

    هل يمكن أن نتصوّر أن المناهضين لنظام موسوليني في إيطاليا في أواخر الحرب العالمية الثانية أصدروا “بيان تنديد” بــ”العدوان الأميركي” على “الجيش الإيطالي الباسل”، حينما بدأ الأميركيون، والحلفاء، بقصف قوات موسوليني وهتلر تمهيداً لتحرير إيطاليا؟ أو
    أنهم اعتبروا “العدوان الأميركي” مناسبة لاستعادة “وحدة الإيطاليين”، أي وحدة الفاشييين مع المناضلين لتطهير إيطاليا من الفاشية؟

    مثلما اعتبر الرئيس السابق لـ”المجلس الوطني”، ومثلما اعتبر “الإئتلاف السوري” في ما صدر عنهما بعد القصف الإسرائيلي!

    والسؤال هنا هو: كيف يطالب المعارضون السوريون (ونقصد بهم جماعة الخارج) بتدخّل عسكري “أطلسي” أو “أميركي” أو “تركي” لإقامة “منطقة عازلة” لحماية الشعب السوري، مع أن ذلك يفرض مسبقاً، كما يعلمون، قصف دفاعات الجيش السوري “الباسل”، وخصوصاً دفاعات “الفرقة الرابعة” و”الحرس الجمهوري” التي قصفها الإسرائيليون؟

    وكيف يطالبون الآن (وهذا يشكل تطوّراً عن مواقفهم في بداية الثورة حينما أصدر “المجلس الوطني” بيانات “ضد التدخل العسكري الأجنبي” مع أن أية دولة “أجنبية” لم تعرض مثل هذا التدخل!) بأسلحة مضادة للدبابات، ومضادة للطيران، لتدمير طائرات ودبابات الجيش “الباسل” الذي يقوده المجرم ماهر الأسد؟

    بالمنطق “القومجي” (أو “الإسلاموي”)، ألا يعادل طلب تدمير دفاعات الجيش السوري “خيانة وطنية” و”استعانة بالأجنبي”؟

    وذلك كله يذكّرنا بموقف بعض معارضي الخارج الذين كانوا، قبل سنتين (وقد تجاوزوا الآن تلك المراهقة) يجتمعون بالديبلوماسيين الأميركيين.. “سرّاً”!

    صراع إيراني-إسرائيلي فوق رؤوس السوريين واللبنانيين

    لم يكن مطلوباً من معارضة الخارج أن “تؤيّد” إسرائيل لأنها ضربت جيش الأسد. وفي اي حال، فقد سارعت حكومة إسرائيل (التي يبدو أنها، هي الأخرى، لا تدرك المغزى التاريخي للزلزال الحاصل في سوريا منذ سنتين!) لطمأنة بشار الأسد بأنها لم تقصد دعم الثورة ضد نظامه!

    وكان يكفي أن تسجّل المعارضة السورية أن الغارة الإسرائيلية كانت ضد أسلحة وذخائر ومواقع لإيران ولحزب الله في دمشق، أي ضد الحليف الإيراني “الإستعماري” الذي “استدعاه” الأسد إلى بلاده، وضد شعبه، لكي ينقذ نظامه! أي أن الصراع بين إسرائيل وإيران يتم، حرفياً، فوق رؤوس السوريين الذين لم تستشرهم لا إيران ولا إسرائيل. وأن الصواريخ التي دمّرتها إسرائيل كانت ستفتك بالشعب السوري في جميع الأحوال. إلا إذا تم استخدامها لتوريط لبنان في حرب مدمرة مثل حرب ٢٠٠٦. ففي حسابات النظام الإيراني أن تحويل لبنان إلى “ميدان قتال” مع إسرائيل أفضل بكثير من نقل “ميدان القتال” إلى طهران.

    ببساطة، بيانات “الإئتلاف” والرئيس السابق للمجلس الوطني تنمّ عن بقايا عقلية قومجية “بعثية”، ولا يمكن أن يُفهّم إلا على هذا النحو. وفي الحد الأدنى، ومع كثير من حسن النية، فهي تدخل في خانة “لزوم ما لا يلزم”!

    *

    بالمقارنة، تبدو قيادة حزب الله أكثر انسجاماً مع نفسها حينما تعتبر أن سقوط نظام بشار الأسد هو سقوط لـ”محور المقاومة والممانعة”! أي سقوط مرحلة “الأنظمة القومجية-العسكريتارية” التي كان شعار “المقاومة” الذريعة التي تذرّعت بها لاستعباد شعوبها وتكبيدهم الهزيمة بعد الهزيمة. ومعها الأحزاب والتركيبات والهيئات والشخصيات التي بنت “أمجادها” على ما كان يسمّى “جبهة الرفض” قبل أن يصبح “محور المقاومة والممانعة”.

    وقيادة حزب الله أكثر انسجاماً مع نفسها لأنها تعرف أن سقوط الأسد يعني سقوط الدور الإيراني في المشرق العربي (حتى لو ظلّت لإيران مواقع قوة مؤقتة في العراق).

    تحرير سوريا ينهي الصراع العربي-الإسرائيلي بصيغته القديمة

    فما لا تريد معارضة الخارج السورية، بعد، أن تعترف به (ومثلها حكومة نتنياهو) هو أن سقوط نظام بشّار الأسد، وانقطاع خطوط اتصال حزب الله مع إيران عبر سوريا، لا يعني تحرير سوريا فحسب، بل وسيعني (بعد سقوط نظام صدام ثم نظامي القذافي ومبارك) انتهاء مرحلة تاريخية من مراحل الصراع العربي-الإسرائيلي!

    ولن ندخل الآن في كل ما سيترتب على سقوط النظام السوري على المستويات الإيديولوجية والسياسية. يكفي تسجيل أنه لم تعد هنالك “جيوش عربية” قادرة على خوض الحرب ضد إسرائيل. (إنهيار”الجيوش العربية” سيفرض على الإسرائيليين، بالمقابل، إعادة النظر في نموذجهم “الإسبرطي” الباهظ الكلفة عليهم، وعلى الولايات المتحدة..).

    بسقوط نظام الأسد، ستعود إيران إلى داخل حدودها التي تبعد ٢٠٠٠ كيلومتر عن القدس، وسيضطر نظامها البوليسي والمتخلف لمواجهة شعبه الذي هتف منذ انتخابات ٢٠٠٩ المزورة “لا غزة ولا لبنان”! وحتى لو نجح نظام الملالي في إنتاج قنبلته الذرية “الإسلامية”، فكيف سيبرّر للإيرانيين استعداده للدخول في حرب إنتحارية ضد إسرائيل بعد طرده من المنطقة العربية؟

    لن يعني ذلك نهاية قضية الشعب الفلسطيني، ولن يعني نهاية الصراع لإقامة الدولة الفلسطينية التي يطالب الفلسطينيون بها إلى جانب دولة إسرائيل. ولكن الصراع الإسرائيلي-الفلسطيني سيأخذ أشكالاً أخرى، وسيكون للعرب دورهم في هذا الصراع،ـ ولكن ليس على حساب حرياتهم وحقوقهم كمواطنين وكبشر!

    انتصار السوريين في ثورتهم سيغيّر الوضع في الشرق الأوسط كله!

    وانتصارهم سيعيد “القضية الفلسطينية” إلى أصحابها، وهم الشعب الفلسطيني. وعندها سيكون على الإسرائيليين أن يعودوا للتعامل مع المعادلة التي فهمها أرييل شارون: إما قيام دولتين، دولة إسرائيل ودولة فلسطين، على أرض فلسطين التاريخية، أو بقاء الإحتلال وتحوّل العرب الخاضعين للإحتلال إلى قنبلة ديموغرافية موقوتة.

    وسيكون الجديد في مثل هذا الصراع لإقامة “الدولتين” هو أن خطوط التحالفات والصراعات لن تمتد من جنوب لبنان إلى طهران، بل ستمرّ وسط المجتمعين الإسرائيلي والفلسطيني، وسيتواجه فيها (سياسياً) فلسطينيون وإسرائيليون ضد فلسطينيين وإسرائيليين آخرين.

    مما قد يفتح نافذة حقيقية لسلام عربي-إسرائيلي لا مفرّ منه لتحوّل الربيع العربي إلى ربيع ديمقراطي حقيقي. فالسلام حاجة عربية أيضاً.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالغنوشي يكتشف ان القتال ضد جيش تونس وشرطتها “كفر” و”إرهاب”
    التالي نائب كويتي: نَفَس عنصري بغيض اشتراط منح الجنسية للمسلمين فقط
    1 تعليق
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    الملاحظات المضمنة
    عرض جميع التعليقات
    غسان
    غسان
    12 سنوات

    النفاق بنيوي بالثقافة الاسلاميه ومنها العربيه
    علمونا النفاق منذ الصغر. ندعي شيئا ونمارس النقيض .

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Argentina knew Josef Mengele was living in Buenos Aires in 1950s, declassified docs reveal 1 ديسمبر 2025 Jerusalem Post
    • A Year Later, Lebanon Still Won’t Stand Up to Hezbollah 28 نوفمبر 2025 David Schenker
    • BDL Opened the Door to Digitization — The State Must Walk Through It 26 نوفمبر 2025 Samara Azzi
    • Pope Leo XIV’s visit rekindles hope in war- and crisis-battered Lebanon 25 نوفمبر 2025 AP
    • France promotes Alfred Dreyfus, 130 years after wrongfully convicting him of treason 24 نوفمبر 2025 AFP
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    • L’écrasante responsabilité du Hamas dans la catastrophe palestinienne 18 أكتوبر 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على جبال متنقلة في صيدا
    • فاروق عيتاني على أحمد بيضون “في مهبّ النكبة اللبنانية”
    • farouk itani على نحو الإنقاذ” تشكر السيستاني طلبه من إيران وقف المتاجرة بشيعة لبنان*
    • فاروق عيتاني على كريم سجادبور: أيُّ مستقبل لإيران؟
    • Edward Ziadeh على واشنطن لإقالة قائد الجيش اللبناني وتغيير عقيدته!
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.

    wpDiscuz