Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»لبنانيو “الغضب” المبتسمون!!

    لبنانيو “الغضب” المبتسمون!!

    2
    بواسطة Sarah Akel on 24 سبتمبر 2012 غير مصنف

    المُستعرِض لوجوهِ لبنانيّي “الغضب” من الفيلم المسيء للرسول يكتشف شيئا غريبا! فهم على عكس كل العرب والمسلمين الذين انتفضوا من افريقيا الى آسيا فأوروبا، من السودان لمصر لليبيا لباكستان لبنغلادش، حيث كانت وجوه هؤلاء المنتفضين غير اللبنانيين تعبر عن الغضب، بينما وجوه اللبنانيين المنتفضين كانت تفتقر الى التعبير عن الغضب! كانت كلها وجوها مبتسمة!!!

    من إخواننا الشيعة يوم الاثنين الماضي، إلى إخواننا “سلفيي الحزب السوري القومي الاجتماعي” في الحمرا برأس بيروت أمس، مع مشاركيهم من بقايا من كان “مخبراً” في تنظيم “المرابطون” أو من كان غبياً لدرجة انني في ذاك الزمان كنت اناديه بأسم “فلينتستون” نسبة الى تلك الرسوم غن العصر الحجري وتشابه شكل رأسه البدائي الطافح بالغباء المعلن مع شكل رأس “فلينتستون” في الرسوم، و وصولا الى المشاركين من الحزب الشيوعي المؤمن بالله ورسوله جماعة الشيخ الداعية الرفيق الدكتور خالد البرجاوي

    كانت وجوه هؤلاء المنتفضين “الغاضبين” من الفيلم المسيىء للرسول باسمة ومتبسمة وفرحة!!!

    أفرادا عاديين أعرفهم من هذه المجموعات الناصرية والملتحقة بالاحزاب المذكورة قابلوني مبادرين القول فرحين: “البارحة شاركنا ضد الفيلم الاميركاني ضد النبي”!

    في محاولتي لتفسير البسمة على وجوههم بديلا عن الغضب، وصلتُ الى الاستنتاج التالي: كل هؤلاء وجدوا في الفيلم فرصة للحصول على شهادة تزكية لذواتهم تغطي تأييدهم للقتل الذي يمارسه بشار الأسد.

    ثمة في داخلهم قلق من انهم قد صاروا الى جانب دكتاتور قاتل يقتل يوميا مائة او مئتين او حتى خمسماية.

    من هنا كانت البسمة لا الغضب على وجوههم! البسمة في انهم طمأنوا أنفسهم على أنهم جزء من “الأمة” يغار عليها!!!

    ولو فكروا أعمق، لاكتشفوا انهم يتذرعون بـ”محبة الرسول” لتمرير القتل في “أمة الرسول”!!!

    itani_farouk@live.com

    * بيروت

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقمن يحكم مصر: “الرئيس” مرسي أم “نائب المرشد” خيرت الشاطر”؟
    التالي صديق “تشافيز”، المغترب “علي منصور”، من “غزّة” إلى “بريتال”.. مخطوفاً
    2 تعليقات
    الأحدث
    الأقدم الأكثر تصويت
    Inline Feedbacks
    عرض جميع التعليقات
    MOL7ED
    MOL7ED
    13 سنوات

    لبنانيو “الغضب” المبتسمون!!
    1. اكثر مشاكل البشرية سببها الاديان،الاديان هي اكبر وهم يعيشه الانسان، الحياة بلا اديان افضل واجمل، لقد اخترع الانبياء وغيرهم الاديان لكي يسيطر على البشر في فترات غابرة واستغل رجال الدين سذاجة الناس في هذه الايام ليسيطروا على عقولهم، اي انسان يفكر بتجرد عن موروثاته سوف يكتشف الحقيقة.

    0
    غسان
    غسان
    13 سنوات

    لبنانيو “الغضب” المبتسمون!!تظاهرات شيعة لبنان يستنكرها عيتاني وبأنها غير غاضبه كبقية البلدان الاسلاميه. يا سيد عيتاني الأديان كلها ما هي الا تجسيدا لغباء وتوكلية من يؤمن بها. فما بالك بدين يدعو لجز رقاب كل من لا يؤمن به وحوريات لمن يؤمن به. لك استحوا على حالكن. ربما بكلماتك بعض الحقيقه بخصوص بعض الشيعه ولكنه ليس الاسلوب الذي يبنى به وطن. ما تعثر الثوره السوريه ضد النظام الوحشي في دمشق الا نتيجة للشعارات والتسميات الدينيه التي ينادي بها بعض الثوار الذين يبدون متجاهلين هدف الثوره في بناء دولة المواطنه. وآسفي في معرفتي ويقيني ان كلامي ليس مؤثرا بإنسان ورث عقيدة متخلفه… قراءة المزيد ..

    0
    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • It’s a Liquidity Problem, Not an Accounting Problem, Stupid 16 ديسمبر 2025 Samara Azzi
    • The Grand Hôtel Abysse Is Serving Meals in 2025 15 ديسمبر 2025 Walid Sinno
    • Banking Without Bankers: Why Lebanon Must End the Sub-Agent Experiment 14 ديسمبر 2025 Samara Azzi
    • Local Spies with Lethal Gear: How Israel and Ukraine Reinvented Covert Action 12 ديسمبر 2025 The Wall Street Journal
    • Who Is Using the Hawala System in Lebanon — and Why It’s Growing 10 ديسمبر 2025 Samara Azzi
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Le Grand Hôtel Abysse sert toujours des repas en 2025 16 ديسمبر 2025 Walid Sinno
    • Au cœur de Paris, l’opaque machine à cash de l’élite libanaise 5 ديسمبر 2025 Clément Fayol
    • En Turquie et au Liban, le pape Léon XIV inaugure son pontificat géopolitique 27 نوفمبر 2025 Jean-Marie Guénois
    • «En Syrie, il y a des meurtres et des kidnappings d’Alaouites tous les jours», alerte Fabrice Balanche 6 نوفمبر 2025 Celia Gruyere
    • Beyrouth, Bekaa, Sud-Liban : décapité par Israël il y a un an, le Hezbollah tente de se reconstituer dans une semi-clandestinité 20 أكتوبر 2025 Georges Malbrunot
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • فاروق عيتاني على صديقي الراحل الدكتور غسان سكاف
    • farouk itani على كوريا الجنوبية تقترب من عرش الذكاء الاصطناعي
    • Amine على ملخص كتاب “أيام محمد الأخيرة”، تأليف هالة وردي عام 2016
    • قارئ على (فيديو): هل “أعدم” الحزب الشيخ نبيل قاووق لأنه كان “متورطاً”؟
    • محمد سعيد على  العزل المالي والجنائي: استراتيجية واشنطن لتفكيك “شبكات الإخوان المسلمين” حول العالم
    تبرع
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    wpDiscuz