Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»كيف تنشئ جيلاً من “الطالبان”: “الكرباج” يربّي طلاب “تعز”!

    كيف تنشئ جيلاً من “الطالبان”: “الكرباج” يربّي طلاب “تعز”!

    0
    بواسطة Sarah Akel on 19 أكتوبر 2013 غير مصنف

    من أين جاء “الطالبان”؟

    يقول الصحفي الباكستاني الشهير أحمد رشيد أن
    رجال الدين الأصوليين أنشأوا جيلاً كاملاً من الشبّان الأفغان اللاجئين في باكستان ضمن معسكرات تخلو من أي وجود للمرأة، الأمر الذي يفسّر الكره الطالباني للمرأة وحتى لتعليمها أو تطبيبها. وفي تلك المعسكرات الخاضعة لسيطرة رجال الدين من السلف والإخوان نشأ المخلوق البشع، المناوئ للحضارة، والكاره لكل ما هو جميل وراقٍ، الذي نسميه “طالبان”. أي ما يشبه الحزب النازي في بلد متخلف وإسلامي.

    وحتى لا نخطئ، فإن أفغانستان كانت، حتى الغزو السوفياتي، “المثل الأعلى” الذي يتشبّه به الجيران الباكستانيون، كما يقول سفير باكستان في لندن. وكانت “كابول” في الخمسينات والستينات في مستوى بيروت وطهران والقاهرة وبغداد..

    الفيلم التالي الذي وردنا من اليمن يذكّر بـعملية بناء “النموذج الطالباني”! فالشبان الصغار الذين يُعاملون على هذا النحو “الإذلالي” والإرهابي في “تعز”، وعلى يد “معلّم-شاويش”، يصبحون “عجينة طيّعة” لتخريج “إرهابيين” و”انتحاريين” و”عسكر طيبة” و”زندانيين”، وما شاء مشايخ السوء والتخلّف في اليمن.

    من المسؤول عن التعليم في اليمن حاليا؟ وزير التربية هو د- عبد الرزاق الأشول الذي ينتمي إلى حزب الإصلاح، أي إلى “الإخوان المسلمين” اليمنيين! وهؤلاء هم “حماة الثورة” في اليمن!

    إضغط على الرمز آدناه لمشاهدة مقطع من الفيلم:

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابق“جائزة نوبل للسخرية المرّة”!: كيف يعيش السوريون في “المناطق المحرّرة”؟
    التالي سؤال الديمقراطية والعرب

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Lebanon: Closed for Peace, Open for Dysfunction 10 يونيو 2025 Zouzou Cash
    • New Syria in the Making: Challenges and Opportunities for Israel 9 يونيو 2025 Nir Boms and Stéphane Cohen
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship 6 يونيو 2025 Greta Nabbs-Keller
    • A Conversation with Syrian Leader: Journey Beyond the Ruins 4 يونيو 2025 Jonathan Bass
    • Beirut and Damascus Remain Divided 31 مايو 2025 Mohamad Fawaz
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    • En Syrie, après les massacres d’alaouites, la difficulté de recueillir des témoignages : « Je n’ai pas confiance » 5 يونيو 2025 Madjid Zerrouky
    • Guerre en Ukraine : Kiev démontre sa force de frappe en bombardant l’aviation russe avec ses drones, jusqu’en Sibérie 2 يونيو 2025 Le Monde
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • كمال ريشا على طه حسين وفرقة «شحرور الوادي»
    • أحمد الصراف على الباحث عادل بخوان: “العراق في طور التفكك.. ومِثلُهُ لبنان وربما سوريا!
    • خليل الحوت على موسم الشائعات بدأ!
    • محمد شباني على اتعظوا بحكمة طائر النبي سليمان… فلا يخدعنّكم أصحاب اللحى الطويلة
    • Indonesia is more important than ever: Australia must nurture the relationship - Middle East Transparent على أندونيسيا هي الأكثر أهمية لأستراليا، ولكن ..
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.