Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»كيري”لا يريد” أن يصدّق!: إسرائيل تؤكد أن الأسد استخدم أسلحة كيميائية

    كيري”لا يريد” أن يصدّق!: إسرائيل تؤكد أن الأسد استخدم أسلحة كيميائية

    0
    بواسطة Sarah Akel on 23 أبريل 2013 غير مصنف

    هل استقال رئيس الإئتلاف الوطني السوري معاذ الخطيب لأن رئيس الحكومة المكلّف، غسان هيتو، لم يستقل كما كان مقرّراً؟ وكان “الشفاف” أول من توقّع استقالة “هيتو” خلال ساعات منذ أواخر الأسبوع الماضي.

    هذا ما تقوله مصادر سورية معارضة تضيف أن الأميركيين، والسفير الأميركي فورد تحديداً، هم الذين أقنعوا “هيتو” بعدم الإستقالةـ رغم قبول “الإخوان المسلمين” باستقالته!

    في نفس السياق، تأتي مسألة تأكيد “كبير محللي الإستخبارات الإسرائيلية”، ونتنياهو شخصياً، بأن الأسد استخدم أسلحة كيميائية ضد شعبه. ويكتسب التأكيد الإسرائيلي مغزاه من مستوى المسؤول الذي أكّده ومن موقف إسرائيل غير المعادي للأسد الذي حفظ لها، هو ووالده، حدودها هادئة طوال نصف قرن!

    والتأكيد الإسرائيلي خطير لأن الرئيس أوباما كان اعتبر استخدام الأسد للأٍسلحة الكيميائية “خطاً أحمر”.

    مع ذلك، يفضّل وزير الخارجية الأميركي أن يشكّك بكلام نتنياهو! ومن جهة أخرى، فقد صرح بأنه “ينبغي لحلف شمال الأطلسي أن يدرس مدى استعداده عمليا للتحرك لحماية أعضائه من أي خطر سوري بما في ذلك خطر استخدام أسلحة كيماوية”!

    وهذا التصريح يكاد يعادل “تعديل” الخط الأحمر ليصبح، مثلاً، استخدام الأسلحة الكيميائية ضد تركيا أو الأردن أو لبنان! وإذا صحّ هذا التفسير فإنه، بدوره، يعادل “خطاً أصفر وليس أحمر” ضد استخدام الأسد للأسلحة الكيميائية ضد الشعب السوري! (هذا كله يذكّر بمسألة صواريخ “الباتريوت” التي قيل أن الهدف منها إقامة منطقة عازلة داخل سوريا لحماية الشعب السوري، فانتهت لتشكل “حماية لتركيا” ضد هجمات سورية يعرف الجميع بأنها مستحيلة!).

    وهذا كله يذكر بتصريحٍ لوزير خارجية روسيا مفاده أن اميركا تستخدم الموقف الروسي كـ”ذريعة”!

    هل ينبغي أن يقطع السوريون الأمل في موقف أميركي حاسم في ظل إدارة أوباما؟

    الشفاف

    *

    القدس (رويترز) – قال كبير محللي المخابرات في الجيش الإسرائيلي يوم الثلاثاء إن قوات الحكومة السورية استخدمت أسلحة كيماوية -يرجح انها غاز الأعصاب- في قتالها ضد مقاتلي المعارضة الذين يشنون انتفاضة منذ عامين ضد حكم الرئيس بشار الأسد.

    وشككت الولايات المتحدة في صحة هذا التحليل وأعلنت أن أي استخدام للأسلحة الكيماوية في سوريا يمثل “خطا أحمر” قد يستدعي التدخل.

    وقال وزير الخارجية الأمريكي جون كيري انه تحدث إلى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وان نتنياهو “لم يكن في وضع يتيح له تأكيد” ما قاله البريجادير جنرال ايتاي برون من المخابرات العسكرية خلال مؤتمر أمني في تل ابيب.

    وقال كيري للصحفيين في بروكسل “لا أعرف ما هي الحقائق”.

    ورفض مكتب نتنياهو التعليق على تصريحات كيري وبرون التي جاءت بعد يوم من تصريح وزير الدفاع الأمريكي تشاك هاجل خلال زيارة لإسرائيل بأن وكالات المخابرات الأمريكية ما زالت تقيم ما إذا كانت هذه الأسلحة استخدمت.

    وقال برون الذي كان يتحدث في المؤتمر الأمني السنوي للمعهد الوطني للدراسات الأمنية في جامعة تل أبيب في أوضح بيان إسرائيلي عن الأمر حتى الآن “حسب ما عرفناه فقد كان هناك استخدام للأسلحة الكيماوية. أي أسلحة كيماوية؟ ربما السارين.”

    وأضاف أن القوات الموالية للأسد مسؤولة عن الهجمات على “مقاتلي المعارضة المسلحة في العديد من الأحداث التي وقعت خلال الشهور القليلة المنصرمة بما في ذلك الواقعة التي تحدثت عنها معظم التقارير والتي حدثت في 19 مارس.”

    وتبادلت الحكومة السورية ومقاتلو المعارضة الشهر الماضي الاتهامات بشن هجوم بالأسلحة الكيماوية قرب مدينة حلب الشمالية.

    ومن شأن تصريحات برون أن تزيد بواعث القلق الدولي بخصوص الأحداث في سوريا. وقال وزير الخارجية الأمريكي على نحو منفصل يوم الثلاثاء إنه ينبغي لحلف شمال الأطلسي أن يدرس مدى استعداده عمليا للتحرك “لحماية أعضائه من أي خطر سوري بما في ذلك خطر استخدام أسلحة كيماوية.”

    وقال برون الذي كان يتحدث مستخدما عرضا بيانيا يظهر فيه طفل إما أنه مصاب أو قتيل. وقال إن الرغاوي الخارجة من أفواه الضحايا وانكماش بؤبؤ العين و”علامات أخرى” تشير إلى انه تم استخدام غاز قاتل.

    وقال مسؤول عسكري إسرائيلي اخر على علم بتصريح برون انه يلفت الانتباه إلى معلومات مخابراتية سرية خلافا للمواد المتاحة علانية.

    وقال المسؤول لرويترز مشترطا عدم الكشف عن هويته “عندما يدلي شخص موثوق به مثل برون بهذا التصريح علانية فيمكن ان تكون على ثقة بأنه يستند إلى أدلة قوية.”

    وقال رالف تراب وهو مستشار مستقل في الرقابة على الأسلحة الكيماوية والبيولوجية مقيم في جنيف إن الأعراض التي وصفتها المخابرات الإسرائيلية “تتسق مع الأعراض التي يسببها غاز السارين” لكن الصور الفوتوغرافية وحدها ليست أدلة حاسمة.

    وعند سؤال المتحدث باسم وزارة الدفاع الأمريكية جورج ليتل عما إذا كانت تصريحات برون تشير إلى تغيير في الموقف الأمريكي الرسمي قال “الولايات المتحدة لا تزال تقيم التقارير عن استخدام الأسلحة الكيماوية في سوريا. استخدام هذه الأسلحة لن يكون مقبولا بالمرة.”

    وكان هاجل قال يوم الاثنين إن استخدام قوات الأسد للأسلحة الكيماوية سيكون “تغييرا لقواعد اللعبة” وإن الولايات المتحدة وإسرائيل لديهما “خيارات لكل الطواريء”.

    والتقى هاجل ورئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو في القدس بعد يوم من تحليق طائرة هليكوبتر عسكرية إسرائيلية فوق مرتفعات الجولان المحتلة على حافة القتال الدائر في سوريا والذي دخل عامه الثالث.

    وقال هاجل في تصريحات للصحفيين قبل محادثاته مع نتنياهو في إشارة الى الولايات المتحدة وإسرائيل “هذا وقت عصيب وخطير.. إنه وقت يجب أن يتقارب فيه الأصدقاء والحلفاء عن أي وقت مضى.”

    وتوجه هاجل إلى الأردن الذي يستضيف مئات الالاف من اللاجئين السوريين حيث أجرى محادثات مع الامير فيصل شقيق الملك عبد الله والفريق اول الركن مشعل محمد الزبن رئيس هيئة الاركان المشتركة ثم توجه إلى السعودية واجتمع مع ولي العهد الامير سلمان بن عبد العزيز آل سعود وزير الدفاع.

    وكان دبلوماسيون ومسؤولون من الأمم المتحدة قالوا الأسبوع الماضي إن المناقشات بين سوريا والمنظمة الدولية بشأن تحقيق للأمم المتحدة حول احتمال استخدام أسلحة كيماوية وصلت إلى طريق مسدود بسبب رفض الحكومة السورية السماح للمفتشين بزيارة أي مكان غير حلب.

    وذكر دبلوماسيون من الأمم المتحدة أن بريطانيا وفرنسا زودتا مكتب بان جي مون الأمين العام للأمم المتحدة بما تعتقدان أنه دليل قوي على استخدام الأسلحة الكيماوية في مدينة حمص.

    وتبدي إسرائيل قلقها إزاء إمكان سقوط مكونات من الترسانة الكيماوية السورية في أيدي مقاتلين من الجهاديين أو حزب الله اللبناني الذي خاضت معه حربا في 2006 .

    وحذر قادة إسرائيليون من أنهم لن يسمحوا بحدوث ذلك. وفي هجوم لم يجر تأكيده بشكل رسمي قصفت طائرات إسرائيلية قافلة أسلحة في سوريا في فبراير شباط ودمرت اسلحة مضادة للطائرات كانت متجهة إلى حزب الله.

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابق“رميتي” و”حلاوي” للصيرفة على القائمة السوداء: تبييض أموال شبكات المخدرات وحزب الله
    التالي الصورة هي عنوان المرحلة

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • US envoy Barrack should stick to the script 16 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Iran’s president accused of coup plans as post-war rift widens 15 يوليو 2025 Iran International
    • Who Is Behind Trump’s Links to Arab Princes? A Billionaire Friend 13 يوليو 2025 NYT
    • Facts and Myths in the Lebanese Financial Crisis 9 يوليو 2025 Saad Azhari
    • A New Palestinian Offer for Peace With Israel 6 يوليو 2025 The Wall Street Journal
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    • Ce que nous attendons de vous, Monsieur le Président 3 يوليو 2025 Michel Hajji Georgiou
    • Il faut être pour Nétanyahou lorsqu’il affaiblit la menace iranienne ; et ardemment contre lui lorsqu’il détruit Gaza 1 يوليو 2025 Denis Charbit
    • En Syrie, la mystérieuse disparition du corps de Hafez el-Assad 11 يونيو 2025 Apolline Convain
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • د. أحمد فتفت على سورية في ذمة الله
    • عماد غانم على مقال “وول ستريت جورنال” الذي يثير ضجة: إمارة إبراهيمية في “الخليل”!
    • إيلي مزرعاني على خلافات “فتح” تُحبطُ خطة نزع سلاح المخيمات
    • تلر على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • عابر على نهج “القوات اللبنانية” الجديد في الشارع المسيحي: تحالفات أم احتواء؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.