تحت عنوان: “جيل بيرنهايم: عاطفتي مع المدنيين الفلسطينيين”، نشرت “الفيغارو” الباريسية مقابلة مطوّلة مع كبير حاخامات فرنسا الجديد، “جيل بيرنهايم” وتضمّنت سؤالاً حول أحداث غزة. جواب كبير الحاخامات:
“يتابع يهود فرنسا بضيق شديد المعارك الدائرة في غزة. وبينهم كثيرون لديهم أقارب في إسرائيل، ويشعرون بالخوف من فكرة وقوع ضحايا، أو تعرّض جنود للخطف على غرار الجندي “غيلاد شاليط” (يحمل الجنسية الفرنسية- الشفّاف). ولكن أمراّ آخر يعذّبهم، وأرغب في أن أشرحه إنطلاقاً من قَصَص التوراة. فحينما سار يعقوب لملاقاة شقيقه “عيصو”، بعد أن قيل له أن أخاه كان قد لبس كل عدّته القتالية، فإن التوراة تخبرنا أن يعقوب شعر بالخوف وبالذعر. ويتساءل جميع مفسّري التوراة عن سبب هذا الوصف المكرّر، ويخلصون إلى أن النبي يعقوب خاف من أن يُقتَلَ هو، ولكنه خاف أكثر من أن يضطر هو لأن يَقتُل.
“عاطفتي، وعاطفة كل يهود فرنسا، تشمل المدنيين الفلسطينيين وأشعر بالأسف لأن مقاتلي “حماس” دخلوا في حماقة قاتلة تتجاوزهم وتطحنهم”.
كبير حاخامات فرنسا: عاطفتي مع المدنيين الفلسطينيين في غزّةAre we supposed to say: how kind of you, rabbi? How caring you are, rabbi? Or should one say what hypocrisy, rabbi? And because Hamas made a blunder, the poor and helpless Palestinian people are paying the price. Who is shelling them deliberately? What about the UN schools and supposedly safe houses that have been hit in a deadly manner while the UN confirms that no rockets were fired from inside these places? Who is bombarding the poor helpless Palestinians, that you so care about, and shed crocodile tears on, with phoshporus… قراءة المزيد ..