Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»كارلوس اده: حاجة “حزب الله” الى الجنرال عون ستنتهي فماذا إذن عن مصير ورقة التفاهم؟

    كارلوس اده: حاجة “حزب الله” الى الجنرال عون ستنتهي فماذا إذن عن مصير ورقة التفاهم؟

    0
    بواسطة Sarah Akel on 26 أبريل 2009 غير مصنف

    وطنية – 26/4/2009 قال عميد الكتلة الوطنية كارلوس اده في تصريح اليوم: “أنصح كل مؤيدي الجنرال ميشال عون ومناصريه لمصلحتهم الشخصية ولمستقبل أولادهم أن يقرأوا كتاب الرجل الثاني في “حزب الله” الشيخ نعيم قاسم بعنوان “حزب الله” والصادر العام ألفين وإثنين 2002 وفي طبعته الجديدة العام ألفين وثمانية 2008. ويتضمن هذا الكتاب أجوبة عديدة على السياسة الايرانية وسياسة “حزب الله” السابقة والحالية، والمعتمدة في لبنان وفي المنطقة، وذلك يؤشر بوضوح الى أهدافهما والى الطريق التي يقوداننا في إتجاهها”.

    وتابع: “سأقدم بعض المقاطع المقتبسة من الكتاب كنموذج عن هذه السياسة الخطيرة. في الصفحة 25 يؤكد الشيخ نعيم قاسم إلتزام “حزب الله” بثلاثة أهداف أبرزها “القيادة الشرعية لولي الفقيه كخليفة للنبي والائمة وهو الذي يرسم الخطوط العريضة للعمل في الامة وأمره ونهيه نافذان”. وفي الصفحة 74 يضيف قاسم بما يتعلق بصلاحيات ولي الفقيه أنه “من الواضح حجم الصلاحيات المنوطة بالولي الفقيه …وإتخاذ القرارات السياسية الكبرى التي ترتبط بمصالح الامة وهو الذي يملك صلاحية قرار الحرب أو السلم…”إذن من الواضح ومن خلال قراءة هذا النص وعلى عكس ما يعتقده الكثيرون منا وعلى عكس ما كنت أعتقده في الماضي شخصيا فإن “حزب الله” ليس حزبا لبنانيا أولا، ولكنه أداة في يد ولي الفقيه، ينفذ سياسة ايران الخارجية والتوسعية والدفاعية.أي “قرار الحرب والسلم” و”القرارات السياسية الكبرى” ليست منوطة بقيادة “حزب الله” كما يؤكد الشيخ قاسم بل تنفذ في لبنان بعد تلقي الاوامر من ولي الفقيه. وهذا يفسر لماذا في شهر حزيران العام ألفين وستة2006، وبعدما وعد السيد حسن نصر الله اللبنانيين بصيف هادىء، فوجئنا بخطف جنود إسرائيليين ما أدى الى وقوع حرب شاملة على لبنان. وذلك يعني أن القيادة المحلية ل”حزب الله” ليس لديها الصلاحية في اتخاذ قرار البدء بالعمليات العسكرية”.

    وقال: “إضافة الى أن الحزب كان يعد بأبقاء نشاطاته ضمن الاراضي اللبنانية الا أننا فوجئنا مجددا بنشاط لخلية له في مصر، الدولة العربية الصديقة خلافا لقوانينها وانتهاكا لسيادتها. وهذا ينسحب أيضا على علاقة الحزب بتحرير فلسطين كما يكتب الشيخ قاسم في الصفحة 335 إذ عبر حزب الله عن ايمانه بتحرير كل فلسطين، واتخذ المواقف السياسية والعملية والتعبوية التي توصل الى هذا الهدف، فيكون بهذا قد التقى مع الانتفاضة الفلسطينية في إطار الوحدة العملية، وبالتالي يتحول “حزب الله” الى أداة لهذه السياسة ما يفسر عمليا الاسلحة والصواريخ في الجنوب ، والعمليات في غزة”.

    اضاف: “هذا الموقف الاستراتيجي إتخذ في ايران وليس مرتبطا بلبنان لان ودائما قرار الحرب والسلم والقرارت السياسية الكبرى والحاسمة هي من صلاحية ولي الفقيه. من الواضح أنه لن يسمح المسؤولون المصريون في أن تمر هذه الاحداث من دون إنعكاسات وكذلك لن تلتزم اسرائيل الصمت لانه أصبح من الواضح أيضا أن ولاية الفقيه تقود لبنان وجميع اللبنانيين عاجلا أم آجلا الى نزاعات مع المحيط العربي والى حروب مع تل أبيب. وما يدعو الى الغضب أنه لدى سؤال الجنرال عون حول الازمة القائمة بين مصر و”حزب الله” أجاب بما معناه أنه لا يتدخل في علاقات الحزب الخاصة… كما وفي تصريح آخر يقول عون ردا على حديث لي انه لا يخجل بالدفاع عن “حزب الله”…ونحن قد قرأنا مشروع “حزب الله” بالتفصيل ونعرف أنه لا يخجل اذن بالدفاع عن مشروع تحويل لبنان الى جمهورية اسلامية،الى قاعدة عسكرية لولاية الفقيه، لتحرير فلسطين بالسلاح والقيام بعمليات غير شرعية في بلاد عربية صديقة. ويا لهذه الاجوبة اللامسؤولة وغير المباشرة والمستخفة بعقول الناس بشأن يعني بالطبع كل اللبنانيين في أمنهم وإقتصادهم وأملاكهم ومصيرهم، وهو الذي يدعي أنه رجل ذو فكر استراتيجي كبير، وهو يمنح تفويضا كاملا للسياسة التوسعية لولاية الفقيه ويحول نفسه والمسيحيين معه الى أدوات لهذه السياسة”.

    اضاف: “سيندهش الكثير من اللبنانيين لدى معرفتهم أن دخول “حزب الله” الى الحياة السياسية اللبنانية ولاسيما البرلمانية، أتت بتوجيهات مباشرة من ولي الفقيه، وذلك في كتاب الشيخ قاسم صفحة 277 لدى شرحه كيف كان الحزب مترددا بالدخول الى النظام السياسي اللبناني لأنه نظام غير اسلامي،الا أن ولي الفقيه سمح للحزب بالدخول الى المجلس النيابي، معتبرا أن ذلك “لا يحمل عنوان المبايعة لهذا النظام” وانما سيكون في مثابة إحدى وسائل التغيير. ولكن ما هو التغيير الذي يقصدونه ويتطلعون اليه؟؟ التغيير هو اقامة الدولة الاسلامية، فبحسب الصفحة 40 يقول قاسم إن كل ملتزم اسلامي هو ملتزم بإقامة الدولة الاسلامية، أما على المستوى العملي فهذا الامر يتطلب الارضية التي تتقبل إنشاء هذه الدولة والارضية هي هذا الشعب. إذن كيف سيصار عمليا الى إقامة هذه الدولة بناء على الاختيار الحر للناس ورغبتهم بذلك، عمليا إرادة الشعب تترجم بإنتخابات أو استفتاء، ولكن كيف يضمن الحزب نتائج هذه الانتخابات أو هذه الاستفتاءات؟ بالعدد الديموغرافي والخطاب السياسي والمال ووسائل الاعلام والسلاح للابتزاز والضغوط وترهيب الناس ودفعهم الى الهجرة من خلال الضغط على لقمة عيشهم كما جرى عبر الاعتصام في الوسط التجاري الذي أدى الى إفلاس الكثيرين من المواطنين والشركات. ومع مرور الوقت سيصاب الناس بخيبة أمل تدفعهم الى الهجرة فيختل التوازن الديموغرافي بين المسيحيين والمسلمين، خصوصا إذا أخذنا في الاعتبار احتمال اندلاع حروب جديدة مع اسرائيل. وفي حال فوز “حزب الله” وحلفائه في الانتخابات النيابية وحصولهم على الاكثرية سيلغي حزب الله، وكما صرح، كل مفاعيل ما قامت به قوى الرابع عشر من آذار وسيشكل حكومة ويتسلم الوزارات الاساسية ومن بينها تلك المتعلقة بالامن والدفاع ويحكم السيطرة على هذه المواقع الهامة.عندما يستولي بقبضة من حديد على الجيش والامن من جهة وهوالذي يملك سلاحا ميليشيويا، من سيجرؤ على التصدي لسياسته على المدى الطويل؟

    وختم اده: “سيطالب الحزب بالمثالثة وبالمزيد من النفوذ على حساب المسيحيين كما يحصل الان، ويمكننا الفهم أن الجنرال عون قبل بذلك لأنه في المقابل يحصل على دعم سياسي لتحقيق حلمه وطموحاته الشخصية وعلى مساعدات تتجاوز حدود ما كان يحلم به. ولكن ماذا عن الذين يدعمونه من المسيحيين ؟ وهل أحقاد الماضي مهما كانت مؤلمة وغير عادلة تبرر تضحيتهم بمستقبلهم ومصير أولادهم؟ وماذا سيحصل بعد فترة لدى تعاظم قدرة “حزب الله” وإعتراف دول أخرى به، دور وحاجة “حزب الله” الى الجنرال عون سينتهيان، فماذا إذن عن مصير ورقة التفاهم؟ ولاي حاجة ستستعمل بعد ذلك؟

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقاينما….
    التالي إنتفاضة جبيلية على “فيتو” حزب الله ضد فارس سعيد

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Only 900 speakers of the Sanna language remain. Now Cyprus’ Maronites are mounting a comeback 28 مايو 2025 Menelaos Hadjicostis
    • The Poisoned Chalice: President Trump’s Opportunity with Iran 27 مايو 2025 General Kenneth F. McKenzie, Jr.
    • Syria, Lebanon could join Abraham Accords before Saudi Arabia, Israeli amb. to US says 26 مايو 2025 Jerusalem Post
    • DBAYEH REAL ESTATE 25 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Israeli Raids in Lebanon: target, Hezbollah weaponry 23 مايو 2025 Omar Harkous
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Liban : six mois après l’entrée en vigueur d’un cessez-le-feu avec Israël, une guerre de basse intensité se poursuit 23 مايو 2025 Laure Stephan
    • DBAYEH REAL ESTATE 22 مايو 2025 DBAYEH REAL ESTATE
    • Dima de Clerck, historienne : « Au Liban, il règne aujourd’hui une guerre civile sourde » 17 مايو 2025 Laure Stephan
    • Les bonnes affaires du président au Moyen-Orient 17 مايو 2025 Georges Malbrunot
    • La stratégie séparatiste des Emirats arabes unis 16 مايو 2025 Jean-Pierre Filiu
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • اياد على بعد 35 عاما من سياسة “الطفل الواحد”، الصين تواجه كارثة ديموغرافية سوف تنخر اقتصادها..!
    • Edward Ziadeh على “البابا ترامب” مزحة أم محاولة لوضع اليد على الكاثوليكية؟
    • Edward Ziadeh على (فيديو يستحق المشاهدة) نتنياهو: لهذه الأسباب اتخذت قرار تصفية نصرالله
    • Edward Ziadeh على  بِكِلفة 100 مليون دولار: حزب الله يخطط لبناء “قبر فخم” لنصرالله بأموال إيرانية مهربة
    • طارق علي على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.