Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»قِفا نحكِ: من يخاف نبيه بري؟

    قِفا نحكِ: من يخاف نبيه بري؟

    0
    بواسطة Sarah Akel on 30 مارس 2011 غير مصنف

    ليس كل ما ينشر في شأن حرب تموز، في اطار ما يعرف بوثائق “ويكيليكس”، يهدف الى فضح الخصوم، وحدهم.

    فالمراقب، سيء الظن، سواء اثما او لحسن الفطن، لا يستطيع الا التنبه الى “اخلاص” مبالغ فيه في ترجمة نصوص معينة كان يفترض مراعاة حلفاء “حزب الله”، الواردة اقوال نوابهم ووزرائهم فيها، خصوصاً ما ألصق بالرئيس نبيه بري وما قيل عنه، أو بلسانه.

    يؤشر الحزب القائد، باستمرار الى صدقية الوثائق ما يعطي هذه الظنون صدقية موازية، لا يخفف منها الا منطق تطييب الخواطر بين الأحباء، اذا تحابوا.

    لكن، هل ان الأمر هو مجرد “اضرار جانبية” أو عارضة تأتت عن اطلاق نار عشوائي، اصاب الحلفاء، لعبورهم مسار النار الى الهدف؟

    سؤال يطرحه الظانّون، اثما أو فطنة، في آن. فمن سياق الأمور، الذي اعتدنا عليه في ظل هيمنة الحزب أن يستسهل نعت خصومه السياسيين، تحديداً قوى 14 آذار، بالخيانة والعمالة وما من نسلها من الشائنات الوطنية.

    لكن ما ليس في هذا السياق هو اصابة رذاذ الاتهامات وجوه من يسمى حليفاً، وبصورة خاصة “الأخ الكبير” اي الرئيس نبيه بري كما كان يسميه السيد حسن نصرالله. فالمتابعة الدقيقة، للمسماة وثائق، توحي بأن نشرها ينطوي على رسائل متعددة إلى الداخل، منها “طبعا” ما يبغي مزيدا من الإدانة “الوطنية” لقوى 14 آذار، لكن منها أيضا ما يستهدف الأصدقاء والحلفاء، قديمهم والمستجد، لغايات في نفس الحزب قد يظهرها الآتي من الأيام.

    لم تعكس النصوص المنشورة “العفو” عن “الجرائم السياسية” الذي أوحى الحزب به تجاه الخصوم السابقين العائدين إلى “موقع حماية السلم الأهلي والوحدة الوطنية”، وهو أمر “يبقى فوق كل اعتبار، برغم صيحات الاستهجان التي لا تقيم للاستقرار وزنا، ولا تبحث سوى عن مصالحها الخاصة”.

    هذه حال وليد جنبلاط العائد من خصومة للحزب بلغت حد العداوة.

    الحال الثانية، هي ما نسب إلى نائبين في كتلة التغيير والاصلاح هما ابراهيم كنعان وفريد الخازن. وبقدر ما يبدو موقفاهما أقرب إلى 14 آذار، يظهر موقف جبران باسيل، صهر الجنرال، ألصق بحزب الله ورؤيته. وبقدر ما يؤشر “فضح” جنبلاط الى دعوة لمزيد من تلاوة فعل الندامة، يوحي نشر أقوال كنعان والخازن بتسهيل درب باسيل في التأثير على القرار السياسي للعم. فالاثنان متفقان على أن وثيقة عون مع الحزب، “غلطة… وشيء يصعب الدفاع عنه”، مع إشارة إلى أن الحزب “أطلق أزمة غير ضرورية… واستخدم سلطات يجب أن تكون محصورة بيد الدولة… وأعماله غير مسؤولة ومنافقة”، وإلى “أكاذيب نصر الله على طاولة الحوار حين وعد بالحفاظ على هدوء الخط الازرق”.

    لكن الحالين السابقين يبدوان عارضين مقارنة مع ما استهدف الرئيس بري، وكأن تهشيم صورته كشريك للحزب أمر مباح، وربما مطلوب. فخلاصة القراءات، على مدى الأيام العشرة الفائتة، ترسمه كالآتي: يحلم بالقضاء على حزب الله… لـ”يستفيد من ذلك في إعادة تأكيد وضع حركة أمل بوصفها أبرز مجموعة شيعية… يجب تعزيز قوة بري عبر انتشار واسع للجيش وعبر إمرار بعض المساعدات الدولية لإعادة الإعمار عبر آليات يكون له فيها دور… السفير (الاميركي) قلق من ضرورة استفادة عائلة بري ماليا، خصوصا زوجته رندة، كما فعلت مع صناديق تمويل تنموية سابقة في الجنوب… بري يفكر كل يوم بيومه… بري يمكنه أن يكون المحرك الشيعي الذي يستطيع الضغط على الحزب (وليد جنبلاط ومروان حمادة)… سيلعب لعبة حزب الله لبضعة أشهر ثم يتحرر منه (أمين الجميل). وافق على شروط نشر 15000 جندي من دون إستشارةالحزب… وفصل مواقفه عنه (محرر الترجمة)… لا يثق بحزب الله… خدع بري الحزب بموافقته على قرار مجلس الوزراء نشر الجيش جنوبا… كان غاضبا من “خطاب النصر”… لكنه يبقى الشريك الأصغر… تذمر من الهجمات الاسرائيلية على شمال بعلبك لأنها تخدم فقط تدعيم الحزب… مجلس الجنوب تابع لنبيه بري (وهو) يعد بالوعة مالية… ووضعه في الواجهة يعطي دفعا شعبيا لبديل شيعي علماني من الحزب (حركة أمل) لكن من دون ملء جيوب رندة بري في الوقت نفسه… خطاب نصر الله سيخيف بري إلى درجة امتناعه عن التفكير بأي قطيعة مع الحزب.

    قد يكون كشف المستور مما يسمى وثائق ويكيليكس أمرا محض صحافي، لكن ما تناول الرئيس بري يعطي صورة له مؤذية ومهشَمة – سواء مما وصفه به الآخرون أو ما نقل عنه – إلى حد التخوف من أن تكون تمهيدا لتصفية سياسية. إذ تظهره مستعدا للخروج على الثنائية الشيعية في اللحظة المؤاتية،غير حريص على المال العام وغير موافق على سياسة نصرالله، ومرغما على الالتحاق به. ولا يغيب عن سوء الظن مقالة تتهجم على النائب غازي يوسف بصفته رئيس مجلس الإدارة – المدير العام لشركة meas وتتهمه بجني مكاسب لـ”تيار المستقبل” و”شركاء آخرين على الضفة الأخرى، لاسيما رئيس مجلس النواب… وربما هذا هو السبب في عدم ممارسته واجباته في منع يوسف من الجمع بين النيابة وإدارة شركة للدولة”، حسبما يقول النص.

    قد يكون بعض الظن إثما، وقد يكون من حسن الفطن. لكن في الحالين، لا يزال الرئيس نبيه بري على رأس مجلس النواب منذ 20 سنة، ولا مجال لزحزحته قبل الانتخابات النيابية عام 2013. حتى ذلك الوقت، راقبوا ما يسمى تفاعلات تحليق الفراشة. فبعض الزرع لا يحصد فورا.

    rachfay@gmail.com

    * بيروت

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقالرئيس السوري بين الغيبة الصغرى والكبرى
    التالي المظاهرات “العفوية” كيف يتم تنظيمها؟

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Murder without borders: Israel’s war on journalists 15 أغسطس 2025 Yusuf Kanli
    • Promises of Billions Confirm Saudi Political Support for Syria 5 أغسطس 2025 Simon Henderson
    • Inside the harrowing attack on Syria’s Druze — and why the US’ first in the right direction is vita 28 يوليو 2025 Hussain Abdul-Hussain
    • Türkiye’s fight against fragmentation abroad, ethnic flirtation at home 23 يوليو 2025 Yusuf Kanli
    • Lebanese Central Bank Lands a Blow on Hezbollah’s Finances, but It’s Not Enough 22 يوليو 2025 David Daoud
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Pour que nos morts au combat ne meurent pas une deuxième fois dans notre mémoire 13 أغسطس 2025 Combattant Inconnu
    • Je suis 18h07 4 أغسطس 2025 Louise El Yafi
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 يوليو 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    • Nouvelle approche des Forces Libanaises: Alliances ou Endiguement ? 5 يوليو 2025 Kamal Richa
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • د, أحمد فتفت على غزّة 2005.. فرصة فلسطينية لن تتكرّر
    • Wedad على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    • Bhamdoun Emerald على من “كابول” إلى “دمشق”: “مقاولو “الطالبان”.. ومقاولو “هيئة تحرير الشام” (2)
    • herb على حول زوبعة “خور عبدالله”
    • Sawsana Mhanna على فيديو: الدروز وإسرائيل بين الإندماج والرفض
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.