Close Menu
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    فيسبوك الانستغرام لينكدإن
    Middle East Transparent
    • الصفحة الرئيسية
    • أبواب
      1. شفّاف اليوم
      2. الرئيسية
      3. منبر الشفّاف
      4. المجلّة
      Featured
      أبواب د. عبدالله المدني

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

      Recent
      2 مارس 2025

      ميانمار، الجرح الآسيوي الغائر، ما مصيرها في عهد ترامب؟

    • اتصل بنا
    • أرشيف
    • الاشتراك
    • العربية
    • English (الإنجليزية)
    • Français (الفرنسية)
    Middle East Transparent
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»قيادي إخواني قديم يبرّئ الملك فاروق من إغتيال حسن البنا

    قيادي إخواني قديم يبرّئ الملك فاروق من إغتيال حسن البنا

    0
    بواسطة Sarah Akel on 22 فبراير 2008 غير مصنف

    شهادة مفاجئة تنسف كل روايات الاخوان حول الحادث
    قيادي إخواني قديم يبرّئ الملك فاروق من إغتيال حسن البنا

    القاهرة – أميرة فودة

    بعد أكثر من نصف قرن على رحيل حسن البنا، مؤسس جماعة الإخوان المسلمين، فجّر القيادى الإخواني محمد نجيب عضو التنظيم الخاص، واقدم المتبقين من الرعيل الأول للاخوان، مفاجأة من العيار الثقيل، عندما أكد أن الملك فاروق بريء من دم البنا الذي اغتيل في نهاية أربعينات القرن الماضي.

    وتناقض هذه الشهادة من قيادي كان مقربا من البنا، كل روايات الاخوان المستقرة منذ نصف قرن، على أن ملك مصر السابق فاروق وحكومته هم الذين قتلوا البنا، أو على أقل تقدير، تم قتله بتوصية من الملك شخصيا.

    وكشف نجيب فى تصريحات خاصة لـ “العربية نت” أن البنا كان على علاقة جيدة جدا بالملك فاروق، لدرجة أنه يوم زواجه سنة 1937 قامت الجوالة الاخوانية، بأوامر من البنا، وهتفت للملك وبعدها توطدت العلاقات بينهما.

    وأضاف أن الإخوان كانوا أيضا على علاقة جيدة برئيس الوزراء ورئيس الديوان الملكى على ماهر وحدثت بينهم بالفعل عدة لقاءات ومقابلات ولكنها غير مشهورة، ولم تشر اليها الكتابات الخاصة بالإخوان أو غيرهم.

    وتابع بأن الملك كان وقتها يقابل أعضاء الإخوان بشكل طبيعي، وكان متعاطفا جدا معهم. وعندما سئل عن تناقض ذلك مع كتابات الاخوان حول علاقتهم بالملك فاروق، ويعتبرونه المتهم الرئيسى فى عملية الاغتيال، قال نجيب “هذا رأيي فى الملك فاروق ولدي ما يدعمه، واعتذر لقيادات الاخوان لأننى أعرف جيدا انهم لا يتفقون معي فيه، بل وربما يثير هذا الرأي مشاكل داخل الجماعة”.

    وتابع بقوله “الحقيقة لابد وان تظهر مهما مرت السنوات، فالملك فاروق كان له دور كبير جدا مع الإخوان، ولكن للأسف الشديد لم يتكلم أحد عن حقيقة هذا الدور لأسباب مجهولة فى نظري”.

    علاقة الاخوان بالملك

    وعن رأية فى سر طمس علاقة الإخوان بالملك فاروق فى كتاباتهم قال نجيب “لأن الاخوان اتهموا فاروق بأنه وراء قتل البنا، فكيف يتكلمون عنه فى كتاباتهم بعد ذلك. الحقيقة المؤكدة أن الملك فاروق بريء من هذا الاتهام، وبريء من دم البنا، ولم يشارك أو يسعى فى قتله، وهذا لا يعرفه الا عدد قليل جدا من قيادات الإخوان مات معظمهم ولم يتبق منهم الا القليلون”.

    وقال: هؤلاء لا اعتقد انهم يريدون ان يتكلموا فى الأمر، أو يفتحوا لغز مقتل البنا من جديد رغم إن كليهما مات (أي البنا وفاروق)، إلا أن حقيقة الإغتيال ستظل باقية وفاروق ايضا سيظل بريئا لأنه بالفعل لم يقتل البنا.

    أغرب عملية اغتيال

    ويفتح كلام نجيب باب التساؤلات من جديد، حول اغرب عملية اغتيال حدثت منذ عهد الملك فاروق وحتى الآن، خاصة وانه تم حفظ التحقيقات فيها مرتين، وبعدها قيدت القضية ضد مجهول، رغم أنه فى اليوم التالى للحادث مباشرة نشرت صحيفة المصري رقم سيارة الجناة، وكانت من نوع فورد ليموزين، وهو الرقم الذى التقطه شاب اسمر ما زال مجهولا حتى الآن، وابلغه الى سكرتير لجنة الشباب بجمعية الشبان المسلمين محمد الليثي، التي اغتيل البنا أمام مقرها في شارع رمسيس بقلب القاهرة.

    وكان هذا هو الخيط الوحيد للوصول إلى القتلة، ولكن تمت مصادرة الجريدة دون ابداء الأسباب، ولم تتبع أي جهة هذا الخيط للتوصل إلى قتلة البنا.

    من جهة أخرى، تشير أصابع الإتهام فى بعض الروايات الموثقة الى أن الملك فاروق فى مساء ليلة الاغتيال السبت 12 فبراير عام 1949، كان ساهرا فى نادي السيارات فى قلب العاصمة، وحين وصل اليه الخبر فى ورقة بأن البنا تم اغتياله بست رصاصات ولكنه لم يمت، وظل باقيا حتى السادسة صباحا وعندما وصله الخبر اليقين بموته قام وغادر النادي.

    وجاء اغتيال البنا فى اليوم التالى لاحتفال فاروق بعيد ميلاده، وبعد الحادث مباشرة امتنع عن الظهور في أي مكان، كما إمتنع عن الصلاة في المساجد واتخذت احتياطات أمنية صارمة لتأمين حياته.

    لكن تصريح نجيب ينسف هذه الرويات من جذورها، ويؤيد فقط رواية كريم ثابت باشا مستشار، الملك فاروق الصحفي، الذى أكد فى مذكراته ان الملك قال له “حسن مات” وقالها كما يقولها أي احد، نافيا أية علاقة له بهذا الموضوع من قريب او من بعيد، مؤكدا انه سمع الخبر كأي أحد.

    (نقلاً عن “العربية”)

    شاركها. فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني واتساب Copy Link
    السابقجنبلاط: إما إختراق إسرائيلي أو أن سوريا ضحّت بمغنية كما ضحّت بأوجلان
    التالي باقة غناء.. من أدلة إباحة الموسيقى والغناء!!

    التعليقات مغلقة.

    RSS أحدث المقالات باللغة الإنجليزية
    • Scoop: U.S. asks Israel to scale down Lebanon strikes after decision to disarm Hezbollah 21 أغسطس 2025 Axios
    • Inside Syria’s battle to dismantle Assad’s narco-state 20 أغسطس 2025 The Financial Times
    • Mistrust and fear: The complex story behind strained Syria-Lebanon relations 18 أغسطس 2025 AP
    • Chronicle Of A Massacre Of Druze In Syria Foretold 15 أغسطس 2025 Salman Masalha
    • Murder without borders: Israel’s war on journalists 15 أغسطس 2025 Yusuf Kanli
    RSS أحدث المقالات بالفرنسية
    • Gaza : les tensions grandissent entre le gouvernement israélien et l’état-major 15 أغسطس 2025 Luc Bronner
    • Pour que nos morts au combat ne meurent pas une deuxième fois dans notre mémoire 13 أغسطس 2025 Combattant Inconnu
    • Je suis 18h07 4 أغسطس 2025 Louise El Yafi
    • « Vers le sauvetage »: Pour mettre fin à l’hémorragie chiite… et lancer le redressement économique 18 يوليو 2025 Nahwa al Inqaz
    • Du Liban indépendant et de son « héritage syrien » (avec nouvelles cartes) 8 يوليو 2025 Jack Keilo
    23 ديسمبر 2011

    عائلة المهندس طارق الربعة: أين دولة القانون والموسسات؟

    8 مارس 2008

    رسالة مفتوحة لقداسة البابا شنوده الثالث

    19 يوليو 2023

    إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟

    14 يناير 2011

    ماذا يحدث في ليبيا اليوم الجمعة؟

    3 فبراير 2011

    بيان الأقباط وحتمية التغيير ودعوة للتوقيع

    آخر التعليقات
    • Iبوا ايث العراقي على الرئيس ترامب: الكويت يجب أن تكون التالية!
    • الهيرب على «حرب رمادية» تخوضها الصين لاستعادة تايوان!
    • إ. عبد الحي على 13 آب 1989: كَي لا يموت شهداؤنا مرة ثانية في ذاكرتنا
    • د, أحمد فتفت على غزّة 2005.. فرصة فلسطينية لن تتكرّر
    • Wedad على إشكاليات التقويم الهجري، وهل يجدي هذا التقويم أيُ نفع؟
    تبرع
    Donate
    © 2025 Middle East Transparent

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter

    loader

    Inscrivez-vous à la newsletter

    En vous inscrivant, vous acceptez nos conditions et notre politique de confidentialité.

    loader

    Subscribe to updates

    By signing up, you agree to our terms privacy policy agreement.

    loader

    اشترك في التحديثات

    بالتسجيل، فإنك توافق على شروطنا واتفاقية سياسة الخصوصية الخاصة بنا.